أحدث نقلة نوعية.. أول طبيب عراقي يجد حلاً لمشكلة “صعبة عالمياً”
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
تمكن طبيب عراقي من من إيجاد حل حذري لمشكلة الأنف اللحمي (الجلد السميك) التي تصنف بأنها “الأصعب عالمياً”، محدثاً نقلة نوعية في مجال عمليات التجميل على مستوى البلد.
الدكتور، هاني الماضي، هو أول طبيب عراقي يتوصل إلى نتائج مبهرة في عمليات تجميل الأنف الصعب، نجح في عمليات تحتاج الى تداخلات جراحية معقدة وبنسبة عالية تتجاوز الـ80%، وهو رائد عمليات الترميم والجلد السميك والأنف العظمي والأنف الضخم والاسيوي والافريقي.
الطبيب هاني الماضي، حاصل على شهادتي البورد العربي والبورد الأردني في جراحة التجميل والترميم، يشتهر عراقياً باتباع اساليب حديثة ومدروسة لتقديم افضل العمليات التجيميلية الناجحة .
وأحدث نقلة نوعية في عمليات تجميل الأنف بالتخدير الموضعي وكذلك التخدير العام وعمليات قص الأجفان ونحت الجسم وشد الوجه وتجميل الوجه والرقبة
وحصل هاني الماضي على مرتبة أفضل طبيب تجميل في الشرق الأوسط بعد نجاحه في آلاف العمليات الناجحة ويعتبر افضل طبيب تجميل في العراق، وذلك وفق شهادة خبراء في مجال التجميل من العراق والعالم، الذي أثنوا على زميلهم لما حققه من نتائج مذهلة في مجال التجميل على مستوى العراق.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
رغد صدام حسين تثير تفاعلا بذكرى “نصر 1988”
#سواليف
تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع تغريدة نشرتها رغد حسين، ابنة الرئيس العراقي الراحل #صدام_حسين في ذكرى #الحرب_العراقية_الإيرانية التي انتهت في أغسطس عام 1988.
وكتبت رغد صدام حسين في التغريدة التي نشرتها على حسابها بمنصة “إكس”: “في مثل هذا اليوم من عام 1988، سطر العراق ملحمة النصر على العدوان الإيراني، وتمكن بشجاعة شعبه وبسالة جيشه من إفشال مخططات النظام الإيراني التوسعية التي كانت تهدف إلى ابتلاع بلدنا والمنطقة بأسرها وبعد احتلال بغداد 2003، عادت الأطماع الإيرانية، بمشروع جديد لتمزيق وحدة العراقيين”.
وتابعت: “العراق الذي انتصر في تلك المرحلة بوحدة شعبه، هو ذاته القادر اليوم على النهوض من جديد، إذا ما توحدت الإرادات الصادقة، وارتفعت فوق المصالح الضيقة، وتوجهت البوصلة نحو بناء دولة العدالة والكرامة، وجعلت مصلحة العراق وخدمة شعبه فوق كل اعتبار، بعيدا عن المحاصصة المقيتة”.
مقالات ذات صلةوأضافت: “لا خلاص إلا بوحدة العراقيين، وبإرادتنا الجماعية وعزيمتنا الصلبة، سنقود عراقنا نحو بر الأمان.. وكلنا ثقة بالله بأن القادم سيكون نصرا، وعزا، وخيرا، لوطننا وشعبنا العظيم”.
ولاقت التغريدة تفاعلا كبيرا بين رواد مواقع التواصل، وكتب أحدهم: “نعم انتهاء الحرب العراقية الإيرانية يوم 8/8/1988 يمثل لحظة مفصلية في تاريخ العراق الحديث، بغض النظر عن طبيعة النظام الحاكم وقتها الحرب دامت 8 سنوات وكلفت البلدين ملايين الضحايا والخسائر الاقتصادية والاجتماعية لكنها أيضا كانت معركة وجودية بالنسبة للعراق كما كان ينظر إليها انذاك”.
وعلق آخر: “يوم النصر العظيم 1988/8/8.. رحم الله شهداء القادسية أسود_العراق الأبطال، الذين كتبوا المجد بدمائهم الطاهرة”.
وكتبت ناشطة: “نأمل أن القادم أفضل باذن الله سبحانه وتعالى والله خير ناصرين وان شاء الله يعود للعراق العز والخير والمجد”.
وقال حساب: “37 سنة من صناعة التاريخ”.
وعلى إثر التوترات التي نشبت بين البلدين، بدأت الحرب العراقية الإيرانية في 22 سبتمبر عام 1980 واستمرت حتى أغسطس 1988، مخلفة وراءها مليون ونصف المليون قتيل وخسائر مادية تقدر بترليون دولار.
وأطلقت عليها الحكومة العراقية آنذاك اسم “قادسية صدام” بينما عرفت في إيران باسم “الدفاع المقدس”.