تعيين الدكتورة إيمان كريم ضمن المهتمين بالمجلس الأعلى للهلال الأحمر المصرى
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
أعربت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة عن فخرها واعتزازها لتوليها عضوية المهتمين بالمجلس الأعلى للهلال الأحمر المصرى، لافته أنه لأول مرة يصبح المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة أحد المهتمين للمجلس الأعلى لـ الهلال الأحمر المصرى.
أكدت "كريم" في بيان صحفي صادر عن المجلس، أن الانضمام لهذا الكيان العريق الذي يجسد معاني الإنسانية والعمل التطوعي في المجتمع المصري وسام على صدرها، ومصدر فخر وتقدير لها، موضحة أنه سيتم دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في جماعة المتطوعين، بما يحقق رؤية السيد رئيس الجمهورية بألا يتخلف أحد عن الركب.
وبهذه المناسبة الكبيرة تتقدم الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وجميع أعضاء المجلس وعضواته، بخالص التهنئة إلى السيدة الفاضلة انتصار السيسي حرم فخامة رئيس الجمهورية لتوليها منصب الرئيسة الشرفية للهلال الأحمر المصري، متمنية لسيادتها ولفخامة السيد رئيس الجمهورية التوفيق والسداد لما فيه الخير والنماء لبلدنا الغالية، ولما فيه صالح شعبنا العظيم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة الدكتورة إيمان كريم القومي للأشخاص ذوي الإعاقة الهلال الأحمر المصرى المجلس القومی للأشخاص ذوی الإعاقة الدکتورة إیمان کریم الأحمر المصرى للهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.
صورة الطفل في الدراما المصرية
شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.
وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.
رسائل تربوية
كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.