أعلنت الشرطة البريطانية، اليوم الثلاثاء، اعتقال رجلًا بتهمة إشعال حريق في منزل رئيس الوزراء كير ستارمر.

وذكرت الشرطة البريطانية اليوم في بيان لها ، أنها ألقت القبض على رجل يبلغ من العمر 21 عامًا للاشتباه في إشعاله حريقًا متعمدًا في عقار مرتبط "بشخصية عامة بارزة".

وشكر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أمس الاثنين، خدمات الطوارئ على استجابتها لحادث في منزل يملكه.

بريطانيا تعلن عن حادث بحري على بعد 80 ميلا شمال جبل علي بالإماراتسفير بريطانيا بمصر: تكافل وكرامة أكبر برنامج دعم نقدي مشروط في الشرق الأوسطبريطانيا وفرنسا تدعوان مجلس الأمن لاجتماع طارئ لبحث الأزمة الإنسانية في غزةوزير التجارة الأمريكي: الصفقة مع بريطانيا ستوفر 5 مليارات دولار من الصادرات الجديدةبريطانيا .. خفض معدل الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساسكاملة وشاملة.. ترامب يعلن عن اتفاقية تجارية مهمة مع بريطانيا طباعة شارك بريطانيا الشرطة البريطانية رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر خدمات الطوارئ

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بريطانيا الشرطة البريطانية رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر خدمات الطوارئ کیر ستارمر

إقرأ أيضاً:

رئيس فيتنام في منزل عبد الناصر

"إن أفكار عبد الناصر ستظل نبراسًا للأجيال القادمة، تعزز علاقات الصداقة والتفاهم المتبادل بين الدول.. .لقد تأثرتُ للغاية عندما رأيتُ صورة (هو تشي منه) موقعة منه ومقدمة إلى عبد الناصر، في شهادة عميقة على المودة بين الزعيمين، والتضامن بين شعبي فيتنام ومصر".. هكذا كتب الرئيس الفيتنامي " لونج كونج" في دفتر الزيارات الخاص بمتحف الزعيم خالد الذكر جمال عبد الناصر (منزله) بمنشية البكري، حيث قام الرئيس الفيتنامي، وعقيلته والوفد الرسمي المرافق له بزيارة المتحف، وذلك خلال زيارته الرسمية لمصر في الأسبوع الماضي.

وتعكس كلمات "لونج" الصادقة المكانة التاريخية لناصر في مناصرة حركات التحرر بالعالم الثالث منذ أواسط القرن العشرين، حيث ما زالت دول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية تسمي شوارعها الرئيسية باسم "جمال عبد الناصر"، الزعيم الذي انتقل إلى جوار ربه منذ (55) عامًا، في دلالة على أنه ما زال يقض مضاجع أعدائه في الداخل والخارج حتى يومنا هذا!!.

ويحدثنا التاريخ أن "مصر- عبد الناصر" كانت من أبرز الداعمين لحرب التحرير الفيتنامية، حيث أقامت مصر عام 1963م، علاقات دبلوماسية كاملة مع فيتنام، لتكون من أوائل الدول التي تعترف بها وتفتح سفارة لها في العاصمة "هانوي".

وقد نشأت علاقة خاصة بين ناصر والزعيم الفيتنامي "هو تشي منه"، وهو ما تجسد عمليًا في رسالة الأخير لعبد الناصر في 14 فبراير 1966م- نُشرت آنذاك بصحيفة "الأهرام"- عبّر فيها عن اعتزازه بمواقف مصر، ومساندتها الصادقة لقضية بلاده، معتبرًا أن عبد الناصر ليس فقط زعيمًا قوميًا عربيًا، بل رمزًا أمميًا للنضال ضد الإمبريالية.

ولم يكن اهتمام ناصر بملف فيتنام نابعًا- فقط- من منطلق التضامن، بل لاعتقاده بأن النضال الفيتنامي يشبه في جوانب كثيرة تجربة مصر ضد الاستعمارين البريطاني والفرنسي.

وقد كان عبد الناصر يرى في المقاومة الفيتنامية نموذجًا ملهمًا، ودعا مرارًا لسحب القوات الأمريكية من فيتنام، بل واجه ضغوطًا أمريكية شديدة بسبب هذا الموقف، وحين تراجع الرئيس الأمريكي "ليندون جونسون" عن قراره بوقف القصف الجوي على فيتنام، هاجمه عبد الناصر بشدة معتبرًا أن استمرار العدوان الأمريكي يمثل عقبة أمام أي تسوية سلمية.

وهنا، كتب القائم بالأعمال الأمريكي في القاهرة- آنذاك- إلى وزارة خارجية بلاده يحذر من أن مصر خرجت من موقع "الحياد" إلى موقع "الانحياز الصريح للمقاومة الفيتنامية"، ويعكس هذا التوصيف الأمريكي كيف كانت مصر تمثل حجر عثرة حقيقيًا في وجه السياسات الأمريكية الإمبريالية.. من ناحية، ومن ناحية أخرى.. يفسر هذا الاحترام المستمر الذي تكنه فيتنام لمصر حتى اليوم.

مقالات مشابهة

  • إخماد حريق داخل منزل فى أوسيم دون حدوث إصابات
  • اعتقال رئيس حراك الجيل الجديد ساشوار عبد الواحد في السليمانية
  • إيران تكشف عن اعتقال 21 ألف شخص خلال حربها مع إسرائيل
  • بريطانيا تطالب بالتحقيق في مزاعم ارتباط بعض الصحفيين بحماس بعد استشهاد أنس الشريف
  • اعتقال مراهق خطط لهجوم إرهابي على مسجد في بريطانيا
  • إخماد حريق داخل منزل فى البدرشين دون إصابات
  • بريطانيا.. اعتقال مراهق نازي خطط للهجوم على مسجد
  • كوربين: اعتقال متضامنين مع غزة وصمة عار في التاريخ القانوني البريطاني
  • رئيس فيتنام في منزل عبد الناصر
  • اعتقال ضباط بتهمة محاولة زعزعة الاستقرار في مالي