أحمد موسى عن زيارة ترامب لدول الخليج: «كل دولة حرة وده شأن داخلي»
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى دول الخليج، مشيرًا إلى أن هذه الجولة بها شق اقتصادي وآخر سياسي يرتبط بالأوضاع والحرب على قطاع غزة.
وقال "موسى"، خلال برنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، إن ترامب عقد قمة أمريكية خليجية اليوم على هامش زيارته إلى السعودية، مضيفا: "كل دولة حرة وبتدور على مصالحها ومقدراتها وده شأن داخلي".
وأضاف موسى: "القمة الخليجية الأمريكية ركزت على السلام في المنطقة وتطورات الأوضاع في البحر الأحمر".
وتابع أن أمير قطر استقبل الرئيس الأمريكي في الدوحة وتم توقيع اتفاقيات بين أمريكا وقطر بحوالي تريليون دولار.
اقرأ أيضاًذكرت ألفاظ تخالف الآداب العامة.. ننشر حيثيات الحكم في قضية طبيبة كفر الدوار
17 يونيو.. النطق بالحكم على 8 متهمين بقتل فتاة وإخفاء جثتها في سفاجا
افتتاح النيابة الإدارية بمدينة أسيوط الجديدة بحضور رئيس الهيئة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد موسى ترامب دونالد ترامب جولة ترامب الخليجية زيارة ترامب لدول الخليج
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: لا سلام حقيقي دون دولة فلسطينية.. ونتنياهو يواجه مرحلة تكسير عظام
أكد الإعلامي أحمد موسى ، أن تحقيق الاتفاقيات الإبراهيمية لن يكون ممكنًا بشكل فعلي ما لم تقم دولة فلسطينية مستقلة، متسائلًا: هل يعقل أن تستمر الحروب إلى ما لا نهاية؟
وقال موسى، خلال تقديمه برنامج “على مسئوليتي” المذاع عبر قناة “صدى البلد”، إن الجميع سئم من دوامة الصراع، سواء من الجانب الإسرائيلي أو الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الشعوب تتطلع إلى السلام بعد سنوات من المعاناة.
وتحدث موسى، عن الكارثة الإنسانية في غزة، موضحًا أنه كان من الممكن إنقاذ نحو 20 ألف شخص من الموت لو تم التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في يناير الماضي، مضيفًا أن صوت العقل لو سمع من حماس أو إسرائيل لكان الوضع مختلفًا.
وأشار مقدم “على مسئوليتي” إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه تحديات قاسية في المرحلة المقبلة، قائلاً: “نتنياهو سيتعرض لتكسير عظام”.
وأوضح أن نتنياهو فشل في إعادة الرهائن رغم حملته العسكرية الواسعة، في حين تمكن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من تحقيق هذا الهدف خلال ولايته.
واختتم موسى تصريحاته بالتأكيد على أن السلام الحقيقي مرهون بتحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية، وهو ما تطمح إليه جميع الأطراف التي أنهكها الصراع المستمر منذ عقود.