مصطفى بكري: إسرائيل تخطط لتهجير الفلسطينيين.. ومصر لن تسمح بذلك
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن إسرائيل تخطط بشكل جاد في تهجير الفلسطينيين، مشيرا إلى أنه نحذر إسرائيل من تنفيذ مخطط التهجير، فمصر لن تسمح بتفيذ هذا المخطط.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن المخطط الإسرائيلي سينهي الإتفاقية المصرية الإسرائيلية، مؤكدا أن العالم العربي عليه أن يستيقظ دفاعا عن القضية الفلسطينية.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن القضية الفلسطينية قضية عربية وإسلامية، مؤكدا أنه على الجميع أن يتحرك.
إسرائيل تسعى لهدم المسجد الأقصىوأشار إلى أن إسرائيل تسعى لهدم المسجد الأقصى وتهويد القدس والضفة الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري إسرائيل تهجير الفلسطينيين مصر المخطط الإسرائيلي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
استبعاد نصين عن القضية الفلسطينية من امتحان في المغرب.. وجدل نيابي
أثارت قضية استبعاد نصين متعلقين بفلسطين، من امتحان لمادة اللغة العربية في المغرب، جدلا واسعا وصل إلى أروقة البرلمان.
ووصل قرار المديرية الإقليمية للتربية الوطنية بالفداء مرس السلطان، في الدار البيضاء بتغيير نص في امتحان مادة اللغة العربية للمستوى السادس ابتدائي لقبة البرلمان.
وفي هذا الصدد، وصف النائب عن حزب العدالة والتنمية، عبد الصمد حيكر، استبعاد النصين اللذين يتحدثان عن القضية الفلسطينية، بالقرار الصادم والغريب.
جاء ذلك في سؤال كتابي وجهه لوزير التربية الوطنية والتعليم، قال فيه إن المديرية الإقليمية رفضت اعتماد نصين للغة العربية في الامتحان الموحد يتحدث الأول عن مواطن فلسطيني يحلم بالعودة لوطنه فلسطين، ويتحدث الثاني عن أحد الأطباء الفلسطينيين الذي تحدى كل الصعاب من أجل الاستمرار في تقديم المساعدة الطبية لأهله المحاصرين في غزة.
وبحسب موقع العمق المغربي، أشار النائب البرلماني إلى أن المديرية استندت في قرارها المذكور إلى تقرير داخلي اعتبر أن موضوع النصين يندرجان ضمن ما سمي “المجال السياسي ذي الحساسية الوطنية”، مؤكدا أن صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، وكذا حقهم في العودة لوطنهم، من الحقوق المشروعة التي تكفلها القوانين الدولية ومختلف القرارات الدولية ذات الصلة، كما أنها لم تكن في يوم من الأيام موضوع جدل أو خلاف بين المغاربة بمختلف مواقعهم ومشاربهم، حسب تعبيره.
أحد النصوص المستبعدة يحمل عنوان "الذكرى التي لا تموت"، وكان مقتطفا من كتاب اللغة العربية المعتمد في دولة فلسطين. وتناول النص، بأسلوب أدبي، قصة شخص غادر داره في مدينة صفد الفلسطينية إلى مخيمات اللاجئين، مسترجعا ذكريات طفولته فيها، ومعبرا عن ألمه للواقع الجديد، لينتهي النص بإشارات رمزية إلى مفتاح الدار، ورائحة زهر الليمون والزيتون، وتجديد الأمل بالعودة إلى فلسطين.