سناء سهيل: الأسرة محور التوجهات التنموية
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةقالت معالي سناء بنت محمد سهيل وزيرة الأسرة، إن الأسرة كانت منذ أن تأسست دولة الإمارات، محوراً رئيساً لتوجهاتها التنموية، إذ بنَت مجتمعاً متماسكاً وقوياً، وجعلت من الأسرة القلب النابض لهذا البناء.
وأكدت معاليها في تصريح بمناسبة اليوم الدولي للأسر، أن الأسرة في الإمارات ليست مجرد وحدة اجتماعية، بل هي النواة التي تعتمد عليها الأجيال لتجد الدعم، والرعاية، والاستقرار النفسي والفكري، مشيرة إلى أن دورها يمتدّ من غرس الهوية الوطنية والثقافة الإماراتية إلى نقل العادات والتقاليد من جيل إلى آخر، لتظل جذورنا متصلة بماضينا العريق ومستقبلنا الواعد.
وأضافت: «في هذا العام، حيث يحتفي العالم بالذكرى الثلاثين لليوم الدولي للأُسر، نجد أن هذا الموضوع يعكس جوهر ما تعمل عليه دولة الإمارات، مع إدراكنا أن الأسرة هي القوة الدافعة لخلق منظومة مستدامة».
وشددت معاليها على إيمان دولة الإمارات بأن الأسرة هي الركيزة الأساسية لأي تنمية مستدامة، والتزامها بتعزيز السياسات الموجهة نحو الأسرة والعمل على تمكينها ودعمها لتكون دائماً أساساً قوياً لبناء مستقبل المجتمع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسرة اليوم العالمي للأسرة وزارة الأسرة سناء سهيل
إقرأ أيضاً:
الفاشر تمثل رمزية قضية دارفور عند المجتمع الدولي منذ العام 2003
■ موافقة الفريق أول عبدالفتاح البرهان علي مقترح الأمم المتحدة بهدنة لمدة 7 أيام لإدخال مساعدات إنسانية لمدينة الفاشر .. هذه الموافقة موقف دبلوماسي وسياسي أكثر منه قناعة بجدية الأمم المتحدة وجدوي الخطوة نفسها ..
■ من نفاق المجتمع الدولي ومؤسسته الشمطاء الأمم المتحدة أن هذا المجتمع ظلّ يتفرج علي حصار كل المدن السودانية التي استباحتها عصابات ومليشيات التمرد التي إرتكبت فظائع وجرائم هي الأقسي في تاريخ الأمم الحديث .. ومع هذا ظلّ هذا المجتمع الدولي المنافق يتفرج ويتخذ قرارات باهتة ومخجلة وذلك لأن دويلة الإمارات إشترت الأمم المتحدة وكبار موظفيها ومنظماتها .. الإمارات التي تقف ضمن قائمة ال10 الكبار الداعمين والممولين للأمم المتحدة تمنع المنظمة وأذرعها من اتخاذ أي موقف داعم للشعب والجيش السوداني ومناهض لمليشيا وعصابات التمرد ..
■( إحساس) الأمم المتحدة بالذنب تجاه قضية دارفور عامة ومدينة الفاشر خاصة هو المحرك الرئيس لتقديم المساعدات .. الفاشر تمثل رمزية قضية دارفور عند المجتمع الدولي منذ العام 2003 .. وهذا المجتمع الدولي المنافق ذاته وقف ويقف متفرجاً علي حصار الفاشر منذ أكثر من عامين .. بل كان هذا المجتمع ذاته ولايزال يتمني في قرارة نفسه سقوط الفاشر في أيدي عصابات التمرد وكلاب صيدها ..
■ من عجائب هذا المجتمع الدولي المنافق أنه يساوي بين من يدافع عن الفاشر .. ومن يحاصرها ويمنع دخول المساعدات الإنسانية .. بل ويحرقها تحت سمع وبصر هذا المجتمع الأخرس والصامت عن جرائم عصابات الإمارات ..
■ الكضّاب .. وصِّلو الباب !!
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد