الحميدي: الهلال أرسل خطاب للتدخل بشأن الرويلي .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
نواف السالم
أفاد الإعلامي عبدالرحمن الحميدي، مقدم برنامج نادينا الذي يعرض على قناة MBC1، بتقدم نادي الهلال بخطاب رسمي إلى مركز التحكيم يطالب فيه بالتدخل في المنازعة بين النصر والعروبة بشأن قانونية مشاركة الحارس رافع الرويلي.
وقال الحميدي خلال حلقة اليوم الجمعة من البرنامج: “على حسب مصادر لنادينا، نادي الهلال قد تقدم بخطاب إلى مركز التحكيم يطالب فيه بالتدخل في المنازعة بين النصر بشأن أهلية مشاركة لاعب العروبة الحارس رافع الرويلي”.
وأضاف: “وأسس الهلال طلبه هذا على ما يمسي بطلب التداخل الوارد في النظام، حيث يري الهلال أن له مصلحة في القضية تتمثل بعدم حصول النصر على النقاط الثلاثة”.
وتابع: “مركز التحكيم أرسل خطاب إلي لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم يطلب منها تفسيرا على نقطة التفرغ الكلي الواردة في لائحة الاحتراف، وبحسب المصدر لجنة الاحتراف بصدد إرسال التفسير والذي يتضمن أن التفرغ يتضمن أن التفرغ لأداء التزامات اللاعب مع نادية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_7NdVoP5Uo3toYs2V_360p.mp4اقرأ أيضا:
العروبة يرفض طلب التحكيم بشأن خطاب تفرغ الرويلي
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العروبة النصر الهلال رافع الرويلي عبدالرحمن الحميدي مركز التحكيم
إقرأ أيضاً:
الديمقراطية تدعو الدول الضامنة للتدخل لإنهاء مأساة أبناء غزة المعيشية والصحية
الثورة نت/
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الخميس، الأحوال التي يعيشها مئات آلاف النازحين والمهجرين في قطاع غزة، بأنها حرب من نوع آخر، زادها تعقيداً موسم الأمطار والرياح، الذي أغرق ما تبقى من خيام، هي في الأصل بالية، وجرف الأمتعة، وأغرق الأطفال والنساء في السيول.
وأشارت الجبهة الديمقراطية، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى أن كل ذلك جعل الحياة في قطاع غزة بظل هذه الظروف العصيبة، جحيماً.
وقالت: “لم تكن هذه الأحوال قدراً على شعبنا في القطاع، خاصة وأن وسائل الإيواء من منازل جاهزة وخيام واقية من المطر والرياح، ما زالت مكدسة عند معبر رفح، الذي يغلقه جيش العدو الإسرائيلي، ويمنع عبور ما من شأنه إنقاذ شعبنا من صعوبات الحياة، وكذلك الآلاف من الخيام والمنازل الجاهزة، مكدسة هي الأخرى في مستودعات وكالة الغوث (الأونروا)، التي يصر العدو على فرض حظر على نشاطها، متحدياً بذلك المجتمع الدولي”.
وأضافت: “إن شهوة الإنتقام لدى العدو الإسرائيلي تبدو بلا حدود، وهو يقطع الطريق على المنظمات الدولية، لمدّ يد المساعدة لشعبنا في القطاع، في ظل ظروف شديدة الصعوبة، تهدد بانتشار الأمراض السارية في صفوف الأطفال العراة والحفاة، والنساء الحوامل والمرضعات، وكبار السن، والمرضى والعجزة، حيث حذرت المنظمات الدولية من خطورة الأوضاع المعيشية والصحية في القطاع، وأنذرت بنتائج مأساوية للحالة القائمة”.
ودعت الجبهة الديمقراطية الجهات الضامنة لخطة وقف الحرب في القطاع، وبشكل خاص مصر وقطر وتركيا، وباقي الدول الثماني، للتحرك الفاعل وممارسة الضغط الضروري، لوضع حد لمأساة قطاع غزة، مؤكدة أن أبناء الشعب الفلسطيني، لم يعرفوا حتى الآن، أي معنى لوقف النار ووقف الحرب والإنتقال إلى حالة السلم.