تعلــن محكمة عيال ســريح الابتدائيــة أن المدعي/ أحمد

أحمــد عبداالله مرفق تقــدم بطلب إصــدار حكم انحصار

وراثة جده المتوفى/ عبداالله مقبل علي مرفق الذي توفى

بتاريخ ١٩٩٣/١٢/٢٨م في محل بني عبد- عيال ســريح

بسبب وفاة طبيعية والذي انحصرت وراثته في أولاده من

الزوجــة المتوفية قبل زوجها وهــم/ أحمد عبداالله مقبل

مرفــق متوف بعــده والــده ومحمد عبــداالله مقبل مرفق

ً وعمره ٦٤ عامــا وأولاده من الزوجة الثانية وهم/ حورية

عبــداالله مقبل مرفق متوفية بعد والدها ومقبلة عبداالله

ً مقبــل مرفق وعمرهــا ٦٣ عامــا ويحيى عبــداالله مقبل

مرفق متــوف بعد والــده وزوجته الثانية/ قدرية حســين

صالــح مرفق متوفية بعد زوجها، وأنه لا وارث له غير من

ذكــر فمن له أي اعتــراض عليه التقدم بــه إلى المحكمة

خلال المدة القانونية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مجزرة جباليا تسلب الصحفي إسماعيل مقبل 16 فردا من عائلته

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفقد فيها الصحفي المتعاون مع الجزيرة نت إسماعيل مقبل أفرادا من عائلته خلال حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ نحو 19 شهرا، لكن هذه المرة كانت المأساة أكبر وأشد إيلاما.

ففي قصف استهدف منزلا مأهولا بالسكان في مخيم جباليا شمال القطاع، استُشهد أكثر من 15 فردا من عائلة مقبل، من بينهم أقارب وأطفال ونساء، في مشهد مأساوي آخر يُضاف إلى سجل الجرائم بحق المدنيين في غزة.

"تلقيت الخبر بصدمة كبيرة"

يروي الصحفي إسماعيل مقبل في حديثه لـ"الجزيرة نت" تفاصيل اللحظات الأولى لتلقيه نبأ المجزرة قائلا "تلقيت الخبر بصدمة كبيرة، لأن عددهم كان كبير جدا.. وكان من الممكن تكون الفاجعة أكبر من ذلك، لكن بحمد الله، معظمهم نزحوا قبل أسبوع تقريبا بسبب التكدس الكبير في المنزل. لو ظلوا في البيت، كانت المجزرة ستكون مضاعفة".

وأشار إلى أن ابن عمه علاء وزوجته هما الناجيان الوحيدان من المجزرة، حيث كانا يعيشان في غرفة أعلى المنزل الذي تم قصفه من الأسفل، ما حال دون إصابتهما.

فواجع متكررة

لم تكن هذه الخسارة هي الأولى للعائلة، إذ فقد مقبل من قبل شقيقه الأكبر أحمد، إثر قصف استهدف أحد مراكز الإيواء في جباليا. كما استُشهدت اثنتان من عماته برفقة زوجيهما وأحفادهما، بعد أن نزحوا من الشمال إلى الجنوب بحثا عن الأمان.

إعلان

ويشير الصحفي إسماعيل مقبل إلى أن من بين ضحايا المجزرة أيضا عمه "أبو علاء" (55 عاما)، أحد أبرز الممرضين في شمال قطاع غزة، والذي كان يعمل في مستشفى الرنتيسي ومستشفى النصر للأطفال.

ورغم اشتداد القصف وتدهور الأوضاع، واصل "أبو علاء" أداء واجبه الإنساني في المستشفيين طوال الحرب، مخاطِرا بحياته في سبيل إنقاذ الآخرين، رغم أن زوجته كانت تعاني من أمراض مزمنة وتحتاج إلى الأكسجين باستمرار، مما شكّل تحديا كبيرا للعائلة في الحفاظ على حياتها وسط انهيار النظام الصحي في القطاع.

يقول الصحفي مقبل بأسى "أتوقع أنه قد تم استهدافه بسبب عمله الطبي".

حلم لم يكتمل

وفي ختام حديثه، يروي الصحفي مقبل مشهدا موجعا عن أحد أقاربه "ابن عمي كان على موعد مع خطيبته في اليوم نفسه للنظرة الشرعية، وقد اشترى ملابس خصيصا لهذه المناسبة، لكن القصف باغته قبل أن يحقق حلمه، في مشهدٍ يختزل قسوة الحياة في غزة المحاصرة".

وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت نحو 173 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الحكم على ابن محمد رمضان.. من خناقة عيال لمحكمة ودار رعاية
  • رئيس الإدارة المركزية لمنطقة القليوبية يتفقد امتحانات الابتدائية والاعدادية
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • قومية الشرقية تقدم "محاكمة تاجر البندقية" ضمن شرائح المسرح بالزقازيق
  • تقــدم إلــى محكمة جنوب شــرق الأمانــة الأخ/ مــراد عبدالرحمن قاسم عثمان وكريماته هدى وأشواق ووفاء ومرفت وفريال بطلب اســتخراج بصيرة بدل فاقد باســمائهم المذكورة أعلاه ما أتى لهم شــراء مــن البائع لهــم الأخ/ محمد محســن هزاع قاســم بموجب بصيرة الشــراء
  • أورتاغوس تتكلم عن الصيف في لبنان.. شاهدوا ما قالته
  • برسوم .. وزارة التربية سنار تعلن عن موعد امتحانات الشهادة الابتدائية والمتوسطة
  • مجزرة جباليا تسلب الصحفي إسماعيل مقبل 16 فردا من عائلته
  • تهاني أمام محكمة الأسرة: زوجة أخي المتوفى أوقعت بزوجي في شباكها