حبس المتهمين بقتل طالب أثناء سيره في الشارع بكرداسة
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
أمرت النيابة المختصة في الجيزة، بحبس المتهمين بقتل طالب في كرداسة، 4 أيام على ذمة التحقيق، وصرحت النيابة بدفن الجثة عقب تشريحها، وباشرت التحقيق.
وشهدت مدينة كرداسة جريمة مقتل طالب، حيث تعرض لاعتداء بسلاح أبيض أثناء سيره في الشارع، وألقى رجال المباحث القبض على المتهم وشريكيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهمين، وباشرت النيابة التحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد مقتل طالب، في كرداسة، وكشفت تحريات رجال المباحث، أن المجني عليه يدعى "يوسف مصطفى الفيل، يبلغ من العمر 15 عاما أثناء سيره في الشارع، استوقفه 3 أشخاص، واعتدى عليه أحدهم بسلاح أبيض، مما أسفر عن مقتله، بسبب خلاف بين القاتل وشقيق الضحية.
ألقى رجال المباحث القبض على المتهمين، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههم، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل شاب كرداسة امن الجيزة مركز كرداسة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد
تنظر محكمة جنايات الجيزة اليوم الخميس، محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني تهمة ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة