سفير من بلادي.. رجال اكفاء يستحقون التبجيل والتقدير سعاده السفير العراقي الدكتور صالح التميمي نموذجاً
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
شبكة انباء العراق _ وسام نجم ..
في العراق ظهر اشخاص اثبنوا شجاعتهم ومهنيتهم واخلاص لعملهم وهؤلاء لابد من التعريف بهم كونهم اسهموا في بناء ركائز المجتمع الجديد من خلال مواقعهم التي شغلونها ويشغلونها وهم بلا شك حظوا باحترام وتقدير كل من عمل معهم .. اسوق هذه المقدمة للحديث عن واحداً من هؤلاء الذين تركوا بصمة واضحة في مجال عملهم وحظوا باحترام وتقدير ومحبة كل من عملوا معه انه التميمي سفيرنا لدى مدريد الذي آل على نفسه الا ان يؤدي واجبه بكل شجاعة وتضحية واخلاص مجسداً حبه لوطنه ومساعدة المحتاجين وبابه مفتوح ومثبتاً ان المنصب يجب ان يستثمر لخدمة الناس لا الأستعلاء عليهم ، فهو عفيف النفس وانساني وكريم لم يغره المنصب وانما كان واضعاً نصبه عينيه ان خدمة الوطن والشعب هي امانة في الأعناق ويجب ان تصان .
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
المياه النيابية:لا يتجرأ أي مسؤول عراقي فتح فمه أمام إيران حتى ولو مات الشعب العراقي من العطش
آخر تحديث: 2 يوليوز 2025 - 12:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر عضو لجنة المياه النيابية ثائر مخيف، اليوم الأربعاء، من أزمة جفاف قاسية تضرب البلاد، نتيجة ما وصفه بسياسة “التجويع المائي” التي تمارسها إيران وتركيا بحق العراق، مؤكداً أن جميع الوفود الرسمية التي زارت أنقرة لم تحقق أي نتائج ملموسة في ملف المياه.وقال مخيف في تصريح صحفي، إن “تركيا مستمرة في احتجاز حصة العراق المائية من نهري دجلة والفرات عبر مشاريع السدود العملاقة، دون أي التزام بالاتفاقيات الدولية، ما تسبب بكارثة مائية بدأت ملامحها تظهر بوضوح في محافظات الوسط والجنوب”.وأوضح أن ” إيران موقفها اشد قسوة على العراق إذ لا يتجرأ أي مسؤول عراقي فتح فمه أمامها حتى ولو مات الشعب العراقي من العطش ـ وأكد أن العديد من المحافظات، خصوصاً ميسان وذي قار والديوانية وميسان والبصرة ، تعاني من جفاف قاسٍ أدى إلى تدمير آلاف الدونمات من المحاصيل الزراعية، وتراجع كبير في الإنتاج الزراعي الوطني، وهو ما ينذر بأزمة اقتصادية وغذائية في المستقبل القريب”.وأكد النائب أن “الحكومات العراقية المتعاقبة لم تتخذ خطوات حازمة للضغط على تركيا وإيران أو تدويل هذا الملف، بل اكتفت بإرسال الوفود التي تعود في كل مرة دون نتائج حقيقية على الأرض”.