اقتراب ميمي عبد الرازق من تولي قيادة المصري ومحاولات لإنهاء تعاقد بوجلبان بالتراضي
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
علمت صدى البلد من مصادرها داخل مجلس إدارة النادى المصري اقتراب تولي الدكتور ميمي عبد الرازق القيادة الفنية للفريق الأول بالنادي خلال آخر مبارتين فى دورى نايل
واكدت مصادر المجلس لصدى البلد تكليف الحسيني ابوقمر نائب رئيس النادى و محمد موسي عضو المجلس تحت السن و المشرف على فريق كرة القدم بالتفاوض مع التونسي بوجلبان لانهاء التعاقد بشكل ودى
. ننشر رسومات مركز شباب استاد بورسعيد الجديد
وأضافت المصادر أنه تم الاتفاق مع رئيس النادى المصري كامل ابوعلى على كافة الأمور أملا فى التمسك بالأمل لتحقيق حلم جماهير النسور الخضر فى الاحتفاظ بالمركز الرابع فى الدورى و الذي باتت المهمة فيه صعبة رغم عدم استحالتها.
اقتراب ميمي عبد الرازق من تولي قيادة المصري ومحاولات لانهاء تعاقد بوجلبان بالتراضيوترى مصادر مجلس إدارة النادى المصري ان المباراة المقبلة مع البنك الأهلي هى. الفارقة خاصة و ان الفارق بين الفريقين نقطة واحدة لصالح البنك الأهلي بعد اخفاقات المصري فى المباريات الأخيرة التي ابعدته عن المركز الرابع المعتليه منذ بداية الدورى
وشددت مصادر مجلس إدارة النادى المصري ان بوجلبان مدرب عالي المستوى ذو إمكانيات فنية كبيرة ولكن لازمه سوء الحظ خلال عمله التدريبي للفريق الأول لكرة القدم بالنادي المصري وهو الأمر الوارد فى عالم الساحرة المستديرة مفسرين أنه من الممكن أن يعاند الحظ مدرب عالمي مع فريق و يبتسم لنفس المدرب مع فريق آخر حاله كحال لاعب محترف قد لا يجيد مع فريق ولكن يتعلق مع فريق أخر
هذا وتعلق جماهير النادى المصري آمالها على المدير الفني الجديد حال رحيل بوجلبان فى العودة مجددا من خلال لقاء البنك و الحرس اعتلاء المركز الرابع بالدوري
ومن المنتظر ان يتولي ميمي عبد الرازق مهمة تدريب الفريق حال إنهاء كل الأمور اعتبار من الاثنين استعداد لمباراة الفريق قبل الأخيرة و الهامة بالدوري أمام البنك الأهلي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصري النادى المصري دورى نايل البنك الأهلي بوجلبان میمی عبد الرازق النادى المصری البنک الأهلی مع فریق
إقرأ أيضاً:
موعد اجتماع البنك المركزي المصري 2025 المقبل.. هل تنخفض أسعار الفائدة؟
يترقب ملايين المواطنين والمستثمرين في مصر موعد اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، المقرر انعقاده يوم الخميس 22 مايو 2025، وسط حالة من الترقب والقلق بسبب التأثير الكبير الذي تتركه قرارات أسعار الفائدة على القروض، المدخرات، وسوق السلع والخدمات.
موعد اجتماع البنك المركزي وسط تحديات التضخم- يأتي اجتماع البنك المركزي المصري في ظل ارتفاع معدل التضخم الأساسي السنوي إلى 10.4% في أبريل 2025، مقارنةً بـ9.4% في مارس، فيما بلغ التضخم الشهري 1.2% مقابل 0.9% الشهر السابق، وتُعَد هذه المؤشرات الاقتصادية عاملاً رئيسيًّا مؤثرًا على قرار اللجنة، التي يجب أن توازن بين دعم النمو الاقتصادي والحفاظ على استقرار الأسعار.
ما التوقعات المتباينة حول قرار الفائدة؟- خفض جديد للفائدة: يعتقد بعض المحللين أن الظروف الاقتصادية تدعم خطوة خفض إضافي لأسعار الفائدة، خصوصًا مع تراجع معدل التضخم العام في أبريل، مما يعكس نجاح سياسات البنك المركزي السابقة في ضبط الأسعار وتحفيز الاقتصاد.
- تثبيت الفائدة أو خفض محدود: في المقابل، يتوقع خبراء آخرون تثبيت أسعار الفائدة أو إجراء خفض محدود، مشيرين إلى أهمية تقييم تأثيرات التخفيض السابق الذي حدث في أبريل 2025 قبل اتخاذ خطوات جديدة، لا سيما في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية والمحلية.
- معدل التضخم: ارتفاع التضخم إلى 10.4% يشكل ضغطًا على البنك لاتخاذ إجراءات صارمة قد تتضمن رفع الفائدة للحدِّ من الزيادة في الأسعار.
- الوضع الاقتصادي العالمي: التوترات الجيوسياسية والضغوط الاقتصادية تلعب دورًا في تحديد توجه البنك المركزي للحفاظ على التوازن بين دعم النمو والحفاظ على استقرار السوق.
- سعر صرف الجنيه: تذبذب سعر الصرف يُلقي بظلاله على قرارات البنك المركزي، مع ضرورة الحفاظ على استقرار العملة المحلية.
تأثير قرارات الفائدة على الاقتصاد المصريتؤثر قرارات البنك المركزي بشكل مباشر على: تكلفة الاقتراض، معدل التضخم، وسعر صرف الجنيه المصري، حيث يهدف البنك إلى خفض التضخم إلى 12% بحلول نهاية 2025، مع دعم القطاعات الإنتاجية الحيوية مثل «الصناعة والسياحة»، في ظل تحديات مرتبطة بتراجع إيرادات قناة السويس بسبب الاضطرابات الإقليمية.
خلفية الاجتماع السابق وتأثيره- شهد اجتماع لجنة السياسة النقدية في 17 أبريل 2025 خفضًا مفاجئًا للفائدة بمقدار 225 نقطة أساس «2.25%»، وهو أول خفض منذ 2020، ليصل سعر الفائدة إلى 25% للإيداع و26% للإقراض.
- جاء القرار بعد تراجع التضخم السنوي إلى 12.8% في فبراير، ما اعتبره البنك مؤشرًا على نجاح سياساته الانكماشية السابقة، وبدأ دورة التيسير النقدي لتحفيز الاقتصاد.
- يبقى اجتماع 22 مايو المقبل نقطة فاصلة في مسار السياسة النقدية في مصر خلال 2025، إذ سيعكس القرار قراءة دقيقة للبيانات الاقتصادية ومدى التوازن بين ضرورة خفض التضخم وتحفيز النمو الاقتصادي في آن واحد.
اقرأ أيضًاسعر الدولار اليوم الخميس في مصر.. في البنك المركزي بكام؟
موعد اجتماع البنك المركزي القادم 2025.. هل يخفض سعر الفائدة؟
ما هو آخر تحديث لـ سعر الذهب الجمعة 16 مايو 2025؟
غرفة تجارة وصناعة عُمان تشارك في معرض الامتياز التجاري بالهند