مسؤولة بجامعة الملك سعود: قبول أكثر من 130 مشروعا في هاكاثون الابتكار الصحي
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
قالت م. مرفت الرسن، مدير الخدمات الرقمية في المدينة الطبية بجامعة الملك سعود، إنه تم قبول أكثر من 130 مشروعا في هاكاثون الابتكار الصحي بمشاركة 389 متسابقا على مدى 3 أيام.
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن هاكاثون الابتكار الصحي شهد الكثير من الأفكار الجيدة، وشهدت اختلاطا بين التقنية والجانب الصحي.
ولفتت الرسن إلى أن هذه المشاريع كانت تغطي الجانب التقني والجانب الصحي ودورها في تعزيز جودة الحياة وتعزيز التقنية في مراقبة المرضى ولمس احتياجاتهم.
م. مرفت الرسن مدير الخدمات الرقمية في المدينة الطبية بجامعة الملك سعود:
قبول أكثر من 130 مشروعا في هاكاثون الابتكار الصحي بمشاركة 389 متسابقا على مدى 3 أيام#برنامج_اليوم pic.twitter.com/In7WgagyTE
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية هاكاثون الابتكار الصحي اخر اخبار السعودية هاکاثون الابتکار الصحی
إقرأ أيضاً:
قطر الخيرية تطلق مشروعا لترميم مئات المنازل في سوريا
أطلقت منظمة قطر الخيرية، بالتعاون مع فريق الاستجابة الطارئة، مشروعا جديدا لترميم 300 منزل في منطقة سهل الغاب بريف حماة الغربي في سوريا، ضمن حملة شاملة تهدف إلى ترميم المنازل المتضررة في عدد من المحافظات السورية.
ويأتي هذا المشروع امتدادا لحملة جمع التبرعات الموسعة التي أُعلن عنها خلال "تحدي ليلة 27" من شهر رمضان المبارك الماضي، والتي شهدت تفاعلا واسعا من الشعب القطري.
وأوضح مدير إدارة العمليات التنموية في قطر الخيرية، عبد العزيز حجي، أن المشروع يندرج ضمن خطة تهدف إلى ترميم أكثر من 1500 منزل في محافظات إدلب وحلب (شمال) وحماة (وسط).
وأشار حجي إلى أن المرحلة الأولى تستهدف ترميم 300 منزل، وذلك بالتعاون مع فريق الاستجابة الطارئة، بهدف المساهمة في إعادة الإعمار وتوفير الأمن والاستقرار للسكان المتضررين.
من جانبه، ثمّن محمد جهاد طعمة، نائب محافظ حماة، جهود قطر الخيرية في دعم الأسر المتضررة شمالي سوريا، مؤكدا أهمية المشروع في تحسين ظروف المعيشة وإعادة تأهيل المساكن المتضررة بما يسهم في إعادة الأمل والاستقرار للأهالي، خاصة أولئك العائدين إلى قراهم بعد سنوات من النزوح.
إعلانويجري تنفيذ المشروع بالتنسيق مع الجهات المحلية لضمان استهداف الأسر الأكثر احتياجا، مع الالتزام بتطبيق معايير السلامة والجودة في أعمال الترميم، بما يضمن استدامة الأثر الإنساني لهذا التدخل.
وتواصل قطر الخيرية دورها الإنساني الفاعل في دعم المتضررين داخل سوريا من خلال مشاريع إغاثية وتنموية متنوعة، تركز على تأمين سبل العيش الكريم وتحسين أوضاع المعيشة، وتمكين المجتمعات المحلية من التعافي في ظل التحديات المستمرة.