مع اقتراب عيد الأضحى.. تجارب طعام مميزة في "موسم"
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
دبي- الرؤية
في عيد الأضحى المبارك لهذا العام، يدعوكم مطعم موسم، أحدث وجهات دبي الراقية لتجارب الطعام، إلى الانطلاق في رحلة ذوقية لا تُنسى عبر نكهات المطبخ الهندي الأصيل.
استمتعوا بمائدة فاخرة تضم مجموعة مختارة من اللحوم الطرية، والدجاج المشوي، والمأكولات البحرية الطازجة، إلى جانب الأرز العطري، والخبز التقليدي، ودال ماخني الغني بالنكهات، مع تشكيلة من السلطات الطازجة.
احجزوا احتفالكم بيوم السبت، 7 يونيو 2025، من الساعة 12 ظهرًا حتى منتصف الليل، في مطعم موسم، حيث النكهات الرفيعة تلتقي بالأجواء الفاخرة، بسعر 249 درهمًا إماراتيًا لشخصين، و499 درهمًا إماراتيًا لمجموعة تصل إلى 6 أشخاص.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش