تجارة الشاي العالمية تتجاوز 50 مليار دولار.. ومزارعون يطالبون بدعم أكبر
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
في اليوم العالمي للشاي، يحتفل العالم في 21 مايو/أيار سنويًا باليوم العالمي للشاي، وهو أكثر المشروبات استهلاكًا في العالم بعد الماء. ويُعتقد أن استهلاكه بدأ في شمال شرق الهند وجنوب غرب الصين، لكن المكان المحدد لنمو النبات لأول مرة غير معروف. إلا أن هناك أدلة على أن الشاي بدأ استهلاكه في الصين قبل 5000 عام.
وحسب التصنيف العالمي، يحتل الأتراك المركز الأول عالميًا من حيث استهلاك الشاي، يليهم كل من البريطانيين والإيرلنديين.
يشكل إنتاج الشاي وتجهيزه وسيلة عيش رئيسية لملايين الأسر في البلدان النامية، ومصدر رزق أساسيًا للملايين من الأسر الفقيرة التي تعيش في البلدان الأقل نموًا.
إجمالي صادرات مصر من الشايأوضح تقرير التجارة الخارجية الصادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، أن إجمالي صادرات مصر من الشاي خلال 10 سنوات بلغت 129.42 مليون دولار.
وجاءت الصادرات كالآتي:
1- عام 2015 بحجم صادرات 19.2 مليون دولار.
اقرا ايضا |مركز التجارة الدولي: 1.4 مليار دولار صادرات مصر من الذهب عام 2024
2- عام 2016 بحجم صادرات 19 مليون دولار.
3- عام 2017 بحجم صادرات 7.3 مليون دولار.
4- عام 2018 بحجم صادرات 6.7 مليون دولار.
5- عام 2019 بحجم صادرات 7.84 مليون دولار.
6- عام 2020 بحجم صادرات 7.3 مليون دولار.
7- عام 2021 بحجم صادرات 8.2 مليون دولار.
8- عام 2022 بحجم صادرات 12.04 مليون دولار.
9- عام 2023 بحجم صادرات 16.43 مليون دولار.
10- عام 2024 بحجم صادرات 22.74 مليون دولار.
في سياق متصل ذكر التقرير أن حجم صادرات الشاي خلال شهرى يناير وفبراير 2025 بلغت 2.67 مليون دولار.
تعد التجارة الخارجية، أحد العناصر الأساسية في التنمية الاقتصادية؛ نظرًا لأنها تعكس تطور حركة الميزان التجاري ومن هذا المنطلق يحرص الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، على توفير كافة البيانات عن حركة التبادل السلعي بين مصر ودول العالم..
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم العالمي للشاي انتاج الشاي بحجم صادرات ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
السودان يحصل على 250 مليون دولار بدعم هذه الجهة
متابعات ـ تاق برس – كشفت وزارة التربية والتعليم في السودان، استقطاب منظمة اليونسكو لاكثر من 250 مليون دولار لصالح التعليم بالسودان وذلك في اطار تبنيها لعمل تسويقي لاستقطاب دعم من المنظمات الدولية وشركاء التعليم لدعم الخطة الانتقالية للتعليم التي اعتمدها وزارة التربية والتعليم كخارطة طريق لاعمار وتطوير التعليم .
واوضح وكيل وزارة التربية والتعليم د. احمد خليفة عمر ان منظمة اليونسكو بجانب استقطاب هذا الدعم تعمل للترتيب لعقد مؤتمر دولي للشركاء بباريس في السادس والعشرين من مايو الجاري لحشد الدعم للخطة .
واثنى على جهود مدير مكتب اليونسكو بالسّودان د. أيمن بدري ، لمتابعته الدقيقة للخطّة حتى رأت النّور إلى جانب متابعته لالتزامات المنظّمات في مجموعة التّعليم المحليّة.
وكشف عن مقترح آخر لعقد مؤتمر إقليمي في منطقة الشّرق الأوسط لتمويل الخطّة التي من المنتظر أن يبدأ تنفيذها مطلع يوليو المقبل.
وأشار د. أحمد خليفة إلى أنّ هذه الخطّة الانتقالية ستهتم في مرحلتها بأربع قضايا أساسيّة تتمثّل في تدريب المعلّمين، وبناء القدرات للأطر التّربويّة، والبيئة المدرسيّة، وانتظام الدّراسة تحت كل الظّروف.
ودعا وزارات التّربية والتّعليم بالولايات وإدارات التّخطيط لإبراز مادمّرته الحرب وتحديد كيفية معالجة وإعادة تأهيل البيئة المدرسيّة، والعمل على استمرار الدراسة وذلك ه٦للعالم مدى صلابة وقوّة إرادة الشّعب السوداني وعزيمته في استمرار الحياة.
وشدّد على أهمية إبلاغ كل الولايات ومتخذي القرار بأهميّة هذه الورشة وأهمية الخطّة الانتقاليّة للتّعليم مع العمل على إحكام عمليّات التّنسيق والمتابعة والتّقييم والمنافسة بين المحليّات في كل ولاية لتنفيذ هذه الخطة.
ونوه الخليفة لحاجتهم لمناصرة الإعلام ودوره لعكس الدّمار الذي لحق بالمؤسسات التّعليميّة على أيدى مليشيا الدّعم السّريع.