في يوم الشاي العالمي.. إليكم أهم أنواع المشروب الأشهر حول العالم
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
يعد الشاي مشروب من نبات "كاميليا سينيسيس"، وهو أكثر المشروبات استهلاكًا في العالم بعد الماء.
وهناك اعتقاد أن استهلاك الشاي بدأ في شمال شرق الهند وشمال ميانمار وجنوب غرب الصين، لكن المكان المحدد لنمو النبات لأول مرة غير معروف. إلا أن هناك أدلة على أن الشاي بدأ استهلاكه في الصين قبل 5000 عام.مناخ زراعة الشايوتتم زراعة الشاي في ظروف زراعية ومناخية دقيقة، فهي تحتاج إلى الكثير من أشعة الشمس والكثير من الأمطار على مدار السنة، لذلك يقتصر إنتاجها جغرافيًا على مناطق ضمن المناخ الاستوائي أو شبه الاستوائي.
أخبار متعلقة ما الفئات المستحقة للقاحات كورونا حسب القيود الأمريكية الجديدة؟شرب الماء الأهم.. كيف تحمي نفسك في أثناء العمل تحت أشعة الشمس؟أعلنت الجمعية العامة أن يوم 21 مايو يومًا عالميًا للشاي، وفي السطور التالية نتعرف على بعض أنواعه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في يوم الشاي العالمي.. إليكم أهم أنواع المشروب الأشهر حول العالم - مشاع إبداعيأنواع الشاي:الشاي الأبيض:يسمى بالشاي الأبيض لانه يصنع من براعم نبتة الشاي الصغيرة جدًا، والتي تكسوها طبقة من الأهداب الفضية الناعمة.الشاي الأخضر:يتم حصاد أوراق الشاي الأخضر من نبات كاميليا سينينسيس الصينية.الشاي الأصفر:يعتبر الشاي الأصفر نوعية نادرة ومكلفة من الشاي.شاي أولونغ:يستخدم الصينيون شاي أولونغ منذ قرون عديدة وتعني "التنين الأسود".الشاي الأسود:يعرف باللون الأحمر نسبة إلى اللون الذي يغطي الماء المغلي عند إضافته إليه.شاي البيور:تصنع من أوراق شجيرات كاميليا الصينية القديمة.الشاي المُنكْهَ:هو شاي يتم إضافة مستخلصات الفواكه أو الأعشاب له، مثل نكهة الحطب والياسمين، الخوخ، أو التوت أثناء مرحلة التصنيع.شاي الأعشاب:رغم تسميته "شاي الأعشاب"، إلا أنه لا يحتوي عادةً على أوراق الشاي التقليدية، ويشمل شاي الزنجبيل، الكركديه، والبابونج، ويعد هذا النوع من المشروبات النباتية الصحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الشاي مشروب الشاي أنواع الشاي زراعة الشاي الصين الشاي الأبيض الشاي الأخضر الشاي الأصفر شاي أولونغ الشاي الأسود شاي الأعشاب
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا
العُمانية: تشارك سلطنة عُمان دول العالم، غدًا، الاحتفال بـاليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس)، الذي يُصادف 20 مايو من كل عام؛ بهدف إبراز الدور الجوهري للقياس في جميع جوانب الحياة اليومية والاقتصادية والعلمية.
ويحمل احتفال هذا العام شعار "القياس في جميع الأوقات، لجميع الناس"، احتفاء بالذكرى الـ150 لتوقيع اتفاقية المتر، التي مثّلت محطة مفصلية في تاريخ التعاون الدولي في مجال علم القياس، وأسهمت في تأسيس أنظمة قياس موحّدة ومعتمدة على مستوى العالم.
وأوضح عماد بن خميس الشكيلي، مدير عام المديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، أن شعار هذا العام يعكس شمولية القياس وأهميته؛ فالقياسات الدقيقة تقوم بدور محوري في تحقيق العدالة، وتعزيز الدقة، وضمان الاستدامة عالميًا، ويُسلّط الضوء على دور القياس في دعم الحياة اليومية للأفراد، والمؤسسات، والصناعات.
وقال: إن وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار تسعى باستمرار إلى تقييم واعتماد تقنيات القياس الحديثة، بما يواكب التطورات العالمية، مبينًا أن سلطنة عُمان تشارك بفعالية في المقارنات الفنية البينية، بالتعاون مع المكتب الدولي للأوزان والقياسات والمنظمات الإقليمية المختصة، لضمان الحفاظ على دقة قياسية عالمية، ودعم البنية الأساسية الوطنية للقياس.
وأكد أهمية تفعيل قانون القياس والمعايرة، الذي يعزز الرقابة الفنية الصارمة على أدوات القياس الخاضعة للأنظمة القانونية، وتشمل الرقابة عمليات التحقق الفني والتقييم المنتظم لمدى مطابقة أجهزة الوزن، وعدادات مضخات الوقود، وعدادات المياه والطاقة، والعبوات المعبأة مسبقًا للمعايير القانونية المعتمدة.
من جانبها، أكدت فايزة بنت حمد المشرفية، مديرة المركز الوطني للقياس والمعايرة بالمديرية العامة للمواصفات والمقاييس، أن سلطنة عُمان تولي اهتمامًا بالغًا بعلم المترولوجيا، نظرًا لأهميته في دعم الاقتصاد الوطني وضمان مصداقية التعاملات التجارية والصناعية، مشيرة إلى أن سلطنة عُمان، من خلال المركز الوطني للقياس والمعايرة، تعمل على تطوير البنية الأساسية الوطنية للمترولوجيا، عبر توفير معايير وطنية دقيقة ترتبط مباشرة بالمعايير الدولية.
وقالت: إن سلطنة عُمان تسعى إلى اعتماد أنظمة قياس دقيقة تدعم الشفافية والعدالة في الأسواق، وتحمي حقوق المستهلكين، ويشمل ذلك إصدار تشريعات ولوائح تنظيمية لضمان دقة القياسات التجارية، إضافة إلى تعزيز الرقابة على أدوات القياس الخاضعة للإطار القانوني، مثل الموازين وأجهزة قياس الوقود.