الثورة نت/..

افتتح بمديرية جبل الشرق في محافظة ذمار اليوم معرض المجسمات الحربية والإبداعية لطلاب مركزي الشهيد أبو مقتدى صبر، والزهراء الصيفيين.

احتوى المعرض الذي أُقيم ضمن الأنشطة الإبداعية الصيفية، على مجسّمات إبداعية لبعض الأسلحة والآليات العسكرية المصنّعة من الخامات المحلية.

وفي الافتتاح، اطّلع أمين عام محلي المديرية، أحمد الجبر، ومدير الموارد المالية بالمحافظة علي شقدم، ونائب مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة صالح الجبر، على محتويات المعرض وما تضمّنه من مجسّمات إبداعية عكست مستوى تنامي وعي منتسبي المدارس الصيفية.

وأشاد الجبر بمستوى إبداع المشاركين، ومستوى الإعداد والتنظيم للمعرض، مشيرًا إلى دور المدارس الصيفية في اكتشاف المواهب وصقلها وإبرازها، داعيًا إلى رعاية المواهب وتنميتها والدفع بها لمواصلة تطوير مهاراتها وتوظيفها لخدمة الوطن وقضايا الأمة.

وكانت مسؤولة المعرض، فاطمة النهاري، استعرضت محتويات المعرض والجهود التي بذلت في إنجازه، مشيرة إلى أن المعرض يهدف لإبراز وتنمية مواهب الطلاب، وتشجيعهم على مواصلة الإبداع والابتكار.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.

وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".

وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.

من معروضات "بين الطين والماء" في القدس (الأناضول)

و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.

لوحة تستذكر بيتا في قرية مقدسية بمعرض "بين الطين والماء" (الأناضول)توثيق للوجدان

وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".

وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".

المعرض قدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك (الأناضول)

ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.

وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
  • موعد امتحانات الفصل الدراسي الأول 2026 لطلاب المدارس الحكومية والخاصة
  • جدول امتحانات نصف العام 2026 جميع الصفوف .. تفاصيل عاجلة لطلاب المدارس
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • أحمد خالد يشهد افتتاح معرض الإسكندر الأكبر بمكتبة الإسكندرية
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • معرض 241 بالدوحة يكرّم يتامى استشهدوا في غزة
  • الشويمية تحتضن معرضًا تسويقيًا للمنتجات الحرفية
  • أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية