توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج السبت 24 مايو 2025: برج الثور.. ارسم أهدافك
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
توقعات الأبراج اليوم.. يرغب البعض في قراءة توقعات الأبراج وتنبؤات علم الفلك في بداية كل يوم لمعرفة الأحداث الجديدة وكيفية التعامل مع الأوضاع والمفاجآت التي تنتظر كل برج.
توقعات الأبراج وحظك اليوموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 24 مايو 2025، على كل من الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي ومعرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مهنياً: تنجح في تنفيذ عمل كبير طُلب منك من قِبل أرباب العمل، وتكون عند حسن ظنهم وآمالهم.
عاطفياً: ابتعاد الشريك عنك بسبب سفره يشعرك بالكثير من الحزن والوحدة والشوق الكبير إليه، فلا تدعه يبتعد عنك كثيراً.
توقعات الأبراج لـ برج الثور اليوممهنياً: ارسم أهدافك جيداً، وقوِّ عزيمتك للوصول إلى تحقيق طموحاتك بعد طول انتظار.
عاطفياً: لا تدع الحب الذي تشعر به تجاه الشريك يتحوّل إلى حقد بسبب المشاكل بينكما.
توقعات الأبراج لـ برج الجوزاء اليوممهنياً: مهاراتك في مجال عملك تفتح أمامك فرصاً كثيرة ومهمة لم تكن تحلم بها.
عاطفياً: يعرّفك صديق إلى شخص من الجنس الآخر بهدف بدء علاقة جدية، وتسير الأمور كما يجب.
توقعات الأبراج لـ برج السرطان اليوممهنياً: تُفتح أمامك اليوم أبواب كانت مغلقة، وثمة مؤشرات إلى إيجابيات، لكن الأمر يتطلب منك التروي وتجنب التهور وعدم التسرّع في الاستثمار.
عاطفياً: إذا شعرت برغبة في تطوير علاقتك بالشريك، بادر إلى الحديث معه في الموضوع اليوم قبل الغد.
توقعات الأبراج لـ برج الاسد اليوممهنياً: تعود عليك مشاريعك بمردود مادي كبير، وتكون حافزاً لتوسيع مجال عملك واستثماراتك.
عاطفياً: مفاجأة تزيدك ثقة بالشريك وتعلقاً به، وتفكّر في الارتباط سريعاً بعدما كنت تؤجله باستمرار.
توقعات الأبراج لـ برج العذراء اليوممهنياً: يصلك مبلغ من المال عن طريق ميراث يساعدك على الانطلاق في أحد مشاريعك.
عاطفياً: حان الوقت للتخلي عن حبيب سابق وبدء علاقة جديدة على أساس صلب.
توقعات الأبراج لـ برج الميزان اليوممهنياً: توقّع، يا عزيزي، تغيّرات أو تشكيلات تحصل في محيط عملك أو في حياتك المهنية.
عاطفياً: تشهد علاقتك بالشريك تغيّرات جذرية في الأيام المقبلة، وقد توصلك إلى الزواج.
توقعات الأبراج لـ برج العقرب اليوممهنياً: وازن بين دخلك ومصروفك حتى لا تتفاجأ وترزح تحت الديون التي تثقل كاهلك.
عاطفياً: أمامك فرصة عظيمة لتذوّق السعادة الغرامية مع شخص كنت تحلم بلقائه منذ زمن.
توقعات الأبراج لـ برج القوس اليوممهنياً: تحمّل مسؤولية الأخطاء التي ارتكبتها، واعمل على تصحيحها قبل فوات الأوان.
عاطفياً: لا تحاول لوم الشريك بسبب انزعاجه منك، فأنت كنت تغيب عنه طويلاً في المدة الأخيرة.
توقعات الأبراج لـ برج الجدي اليوممهنياً: صفقة مالية جديدة لم تكن تتوقعها تعود عليك بالكثير من الأموال والنجاح.
عاطفياً: يكون للحوار الصريح بينك وبين الشريك مفعول إيجابي في إنجاح العلاقة بينكما.
توقعات الأبراج لـ برج الدلو اليوممهنياً: راقب طريقة إسرافك للمال وراجع موازنتك قبل أن تصل إلى الإفلاس.
عاطفياً: أصغِ إلى ما يقوله لك الشريك لتتمكن من معرفة حقيقة مشاعره التي يخفيها عنك.
توقعات الأبراج لـ برج الحوت اليوممهنياً: ترقّب خروج روحك المغامِرة لتعويض ما فاتك من الوقت، لا سيما أن في داخلك قوة لا يمكن إيقافها.
عاطفياً: لا تخلط بين العمل وعلاقتك بالشريك، فهو بحاجة إلى وجودك بقربه ليشعر بحبك له.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برجك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الحوت توقعات الأبراج ابراج الابراج ابراج اليوم الأبراج توقعات الابراج الابراج اليومية توقعات الابراج اليوم توقعات الابراج اليومية برج القوس حظك اليومي حظك لهذا اليوم التوقعات اليومية توقعات اليوم توقعات توقعات الابراج العاطفية الأبراج حسب تاريخ الميلاد توقعات برج الدلو الحوت القوس برج الحوت اليوم توقعات برج الحوت توقعات برج الثور اليوم توقعات برج الأسد توقعات الحمل برج الحوت اليوم عاطفيا حظ اليوم توقعات الأبراج لـ برج الیوم مهنیا
إقرأ أيضاً:
هل متابعة الأبراج وحظك اليوم حرام أم مجرد تسلية؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يقول: "ما حكم متابعة الأبراج وحظك اليوم من باب التسلية؟"
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، أن متابعة الأبراج وحظك اليوم تتضمن في أصلها ادعاء لعلم الغيب، وهو أمر لا يجوز شرعًا، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
وأشار إلى أنه إذا كانت المتابعة من باب التسلية فقط، دون تصديق أو اعتقاد بصحتها، أو بناء القرارات الحياتية عليها، فلا حرج في ذلك، أما إذا اعتقد الإنسان أن ما فيها حق محض وصواب لا خطأ فيه، فإن هذا لا يجوز مطلقًا.
وأكد الدكتور أحمد عبد العظيم أن المسلم ينبغي أن يعتمد في أموره على الإيمان بالله والتوكل عليه، لا على أوهام الأبراج وتكهنات المنجمين التي لا تستند إلى علم ولا إلى دليل.
وقالت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، إن علم الفلك أو الهيئة مبنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، إذ يتعلَّق بنواميس الكون، ورصد مواضع الأجرام السماوية وحركتها كالشمس والقمر والكواكب والنجوم، فهو علم نافِعٌ تقام عليه مصالح دنيوية كمعرفة الطرق والجهات، وبه ينتفع أهل الزراعة، وبه يُعرف أوائل الشهور وعدد السنين وفصول السنة، وتُقام عليه أيضًا مصالح دينية كتحديد مواعيد الصلاة والصيام والحج، كما يُعلم به جهة القبلة وغيرها من الأمور الشرعية، فصار لأجل ذلك من فروض الكفايات، وتأثم الأمة جميعًا لو عُدم مَن يعلمه؛ إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته.
ونوهت بأنه جاء الحديثُ في القرآن الكريم عن مطلوبية هذا العلم شرعًا، فقال تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ [الأنعام: 97]، وقوله تعالى: ﴿وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ﴾ [النحل: 16]، وقوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ﴾ [يونس: 5]، وقوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ﴾ [البقرة: 189].
وقال الإمام ابن كثير في تفسيره (3/ 273، ط. دار الكتب العلمية): [قوله: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾ أي: يجريان بحساب مقنَّن مقدَّر، لا يتغيَّر ولا يضطرب، بل كلٌّ منهما له منازل يسلكها في الصيف والشتاء، فيترتب على ذلك اختلاف الليل والنهار طولًا وقصرًا] اهـ.
وأشارت إلى أن فقهاء المذاهب الأربعة أجازوا الاعتماد على علم الفلك في تحديد مواقيت الصلاة وجهة القبلة وغيرها، وهو من الأدلة القطعيَّة التي اعتمدت عليها الأمة سلفًا وخلفًا. يُنظر: "حاشية رد المحتار" للعلامة ابن عابدين الحنفي (1/ 430 وما بعدها، ط. دار الفكر)، و"مواهب الجليل" للإمام الحطَّاب المالكي (2/ 388، ط. دار الفكر)، و"أسنى المطالب" لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري (1/ 138، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"المغني" للإمام ابن قدامة الحنبلي (1/ 319، ط. مكتبة القاهرة).
الفرق بين علم الفلك والتنجيم
وبينت بناء على ذلك أن علم الفلك مطلوبٌ شرعًا لابتنائِهِ على قوانين قطعية مُستمدة من تسخير الله للكون، بعكس التنجيم القائم على ادِّعاء معرفة الأمور الغيبيَّة، سواء ما كان منها في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، كما أنَّ المنجم يحاول أن يربط بين حركة النجوم والأفلاك وبين بعض الأحداث التي تجري على الأرض ارتباط الأثر بالمؤثِّر، ولا مؤثِّر في الكون إلا الله.
قال العلامة الخَطَّابي في "معالم السُّنن" (4/ 230، ط: المطبعة العلمية) معلِّقًا على حديث الباب: [أمَّا علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحسِّ الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غيرُ داخلٍ فيما نهي عنه] اهـ