فضيحة مقززة في مدينتين تركيتين.. وجبات بمكونات صادمة!
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
تركياـ كشفت وزارة الزراعة والغابات التركية عن قائمة جديدة تتضمن أسماء شركات تتورط في عمليات غش غذائي، وأظهرت أن مواطنين في ولايتين كانوا يتناولون “لحم خيول وحمير” على أنه “لحم عجل”.
حملات تفتيش مستمرة ومخالفات معلنة
تواصل وزارة الزراعة والغابات، حملاتها الرقابية على شركات الأغذية، وتقوم بنشر نتائج التفتيش ضمن قائمتين: “الأغذية التي تشكل خطراً على الصحة” و”الأغذية المقلدة والمغشوشة”.
قائمة جديدة بتاريخ 23 مايو/أيار
في التحديث الأخير الصادر بتاريخ 23 مايو/أيار، نُشرت قائمة جديدة تحتوي على تفاصيل صادمة تتعلق بالغش في مكونات اللحوم. وأفادت الوزارة بأن شركات معينة قامت ببيع لحوم خيول وحمير على أنها لحوم أبقار، ما أثار موجة من الغضب والاستياء لدى الرأي العام.
اقرأ أيضاتركيا.. زيادات في سعة القطارات خلال عطلة عيد الأضحى
السبت 24 مايو 2025فضيحة في أضنة وغازي عنتاب
في ولاية أضنة، وتحديدًا بمنطقة سيحان (Seyhan)، تم رصد شركة تُدعى “Can Et” تقوم ببيع لحوم خيول وحمير تحت اسم “لحم بقر”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الغش الغذائي تركيا الآن عين على تركيا
إقرأ أيضاً:
” الأغذية العالمي” يقلص مساعداته في إفريقيا بسبب خفض التمويل الأمريكي
الثورة نت /..
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة اليوم الجمعة عن شروعه في تقليص وتعليق عملياته الإنسانية في عدد من دول غرب ووسط إفريقيا بسبب خفض التمويل من الولايات المتحدة.
وبحسب برنامج الأغذية العالمي فإن ذلك سيعرض ملايين الأشخاص في المنطقة لخطر الجوع وسط أزمات متصاعدة.
وذكر البرنامج في بيان أن مخزونات الغذاء في الدول المتضررة قد تستمر حتى سبتمبر المقبل، في حال لم يتم توفير تمويل إضافي، لكنه حذر من أن تعليق المساعدات سيؤثر بشكل فوري على الفئات الأكثر هشاشة، خاصة في مناطق النزاع ومخيمات النزوح.
وقالت مارجوت فان دير فيلدين المديرة الإقليمية للبرنامج: إن المنظمة “تفعل كل ما بوسعها لمنح الأولوية للأنشطة المنقذة للحياة لكن من دون دعم عاجل من الشركاء تتقلص قدرتنا على الاستجابة كل يوم”، مشددة على ضرورة توفير تمويل مستدام للحفاظ على تدفق الغذاء و”الإبقاء على الأمل”.
وأشار البرنامج إلى أن العمليات توقفت بالفعل في ثلاث دول هي موريتانيا، مالي، وجمهورية إفريقيا الوسطى، حيث يتوقع نفاد الإمدادات في غضون أسابيع قليلة في حين تواجه أربع دول أخرى مصيرا مشابها ما لم يتم تدارك الأزمة بسرعة.
وتشهد منطقة غرب ووسط إفريقيا أزمات مركبة تشمل النزاعات المسلحة والجفاف وارتفاع الأسعار ما يجعل خفض الدعم الدولي تهديدا مباشرا لحياة الملايين ويضاعف من تعقيد الأوضاع الإنسانية في واحدة من أكثر المناطق هشاشة في العالم.