في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
شهدت أركان محكمة الأسرة قصص وحكايات عديدة لشباب فتيات، تحولت حياتهم من حب ودفء واستقرار لزعزعة وحقد وكراهية لعدة أسباب، وبعضهم يجوز فيهم رفع دعوى طلاق للضرر، وسنرصد الحالات التي يسمح فيه رفع تلك الدعاوي في هذا التقرير.
حالات الطلاق للضرر:
-إذا علمت الزوجة بخيانة زوجها لها وزواجه من سيدة أخرى.
- إذا هجرها زوجها أكثر من 6 أشهر.
- إذا تعرضت الزوجة للسب والقذف من زوجها.
- إذا صدر حكم قضائي على الزوج ودخل السجن.
-إذا وقع على الزوجة ضرر سواء أكان نفسيا أو جسديا.
- إذا امتنع الزوج عن الانفاق على زوجته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة الأسرة حكم قضائي حالات الطلاق حالات
إقرأ أيضاً:
ترك زوجته تتسول 12 سنة واكتنز آلاف الجنيهات واشتري شقتين وأرض وفضحته الصدفة
عاشت الزوجة طوال 12 سنة زواج مأساة بسبب ادعاء زوجها تعسر حالته المادية، فلم يصرح لها يوما عن حقيقة دخله، كان يكتنز الأموال ويدخر راتبه ومصادر الدخل الاخري التي يتحصل عليها، وعندما تطالبه بالنفقات يشكو ضيق الحال، لتصبر وتتسول النفقات لطفليها من أسرتها إلي أن فضحت زوجها الصدفة بعد أن رأت لأول مرة كشوف كان يخفيها تظهر المبالغ المالية التي أودعها في حسابه بمئات الآلاف من الجنيهات وعقود شراء ارض وشقتين بإحدى المناطق الراقية.
ووقف الزوجة أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة تطلب الطلاق للضرر، ولاحقت زوجها بـ 13 دعوي حبس، واتهمته بالتبديد، والتهرب من الإنفاق عليها وطفليها طوال سنوات وقدمت كشوف وفواتير بالمساعدات التي حصلت عليها من عائلتها والمقربين والتي وصلت لـ مليون و900 ألف جنيه.
وأكدت الزوجة:" زوجي رفض تحمل مسئولية الطفلين وسداد نفقاتهم، ورفضه تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة لها بنفقة شهرية، وطوال الفترة الماضية لم ينفق جنيه واحد علينا، وتركني أتسول من عائلتي النفقات بسبب تعنته وبخله، وأثبت وفقاً لتحريات الدخل يسار حالة زوجي المادية وكذب ادعاءته بالفقر، مما دفعني لرفض العودة لمنزله وطلب الطلاق للضرر ، بعد أن تركني معلقة حتي يجبرني علي التنازل عن حقوقي الشرعية، ورفضه سداد ديوني التي تراكمت علي بسبب تخلفه عن تمكيني من نفقتي ".
والقانون أعطى للمطلقة نفقة العدة تقدر بنفقة 3 أشهر من النفقة الشهرية، والقانون أوجب على تمكين الحاضنة من مسكن الزوجية أو أجر مسكن للحضانة حتى سن الـ15 عشر للذكر و17 عشر للأنثى.
مشاركة