موقع النيلين:
2025-05-26@01:02:58 GMT

الجامعة المختلطة إثمها أكبر من نفعها

تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT

الجامعة المختلطة إثمها أكبر من نفعها”
من أسوأ ما أُدخل في المجتمعات المسلمة الجامعات المختلطة،كلامي ده قد لا يعجب البعض ،ولكن المتتبع للجامعات المختلطة وما أفرزته من آثار شيء لا يتصور
الجامعات المختلطة دي أذهبت الحياء لدى الشباب والشابات،أذهبت المروءة،أذهبت كثيرا من القيم الإسلامية
ليس بريئا أبدا من فكر في فكرة الجامعات المختلطة وإدخالها للمجتمعات المحافظة المسلمة
وإلا فكيف تأتي بشباب وشابات في عز اشتعال شهواتهم عليهم وتضعهم مع بعضهم البعض في منشأة واحدة تحت سقف واحد لمدة خمس سنوات تنقص قليلا أو تزيد.


ما هي المحصلة؟
بعض الناس لمن يشوف كلام زي كلامي ده بسطحك وبقول ده جهل منكم وسطحية وتخلف ونظرتكم شهوانية بس
والحقيقة “رمتني بدائها وانسلت”
كلامه هو الذي حقيقةً سطحي وبعيد عن الواقع
يا أخوانا من غير مكابرة
ربنا سبحانه وتعالى خلق الرجل يميل للمرأة و المرأة تميل للرجل
جنسيا وعاطفيا و أنسا واستئناسا
دي حقيقة الناس ما تكابر فيها
الولد مما يبلغ بتجيهو أحاسيس ومشاعر معينة تجاه النساء والعكس
و الما بتجيهو الحاجات دي زول ما طبيعي وفيهو مشكلة
دي حقيقة نحن متفقين عليها ولا ينكر ذلك إلا جاحد
أنا الليلة شاب عمري ١٧ سنة عندي شهوة وعندي ميول للنساء
خشيت الجامعة و في القاعة حقتنا لقيت نساء أشكال وألوان
نظرتي حتكون شنو؟
حتى لو أنا شاب مستقيم ومتربي تربية تمام
حأعيش في ضغط مبالغ فيهو
ونفس الكلام ده للبنات
و بعد مرور شهر أو أقل من بداية العام دراسي بتبدأ تتكون العلاقات قدامي و أي زول عمل ليهو “حبيبة” وأي زول ارتبط ليهو بواحدة وعملوا قروبات والونسات والبرامج وووو
أها حتكون نظرتي شنو وحيكون وضعي كيف وأنا شاب أو شابة عندي مشاعر وعواطف وشهوات
شوف كمية الضغط البعيش فيها الشاب المسكين ده بما حوله في الجامعة
+ الأفكار العلمانية الليبرالية البقت مبثوثة في كل مكان و الإباحية التي تنشر في كل صغيرة وكبيرة وتأصيل انو عادي يكون عندك حبيبة أو يكون عندك حبيب وتكوين العلاقات ده شيء من الحضارة و التقدم والرقي وده العالم الحديث كده
لاحول ولا قوة إلا بالله
غير شياطين الإنس ما بخلوك في حالك
يجوك يقولو ليك أنت معقد أنت ما راجل فلانه ديك مكسرة فيك وأنت ما معبره و حتضيع منك ويقصو ليك فيها
و البنات يجن للبنت ما تبقي غبية وما تبقي معقدة يا هو البنات كلهن عندهن علاقات ويقولو ليها عادي تكوني علاقات حب بريء وحب عاطفي
و قبل كده في حنك نقرأ مع بعض وأشرح ليك ونقرأ أنا وأنتي برانا والفطور المختلط مع بعض ونتراسل في الواتساب بحجة الدراسة ومتطلبات الجامعة
ثم الهظار بالأيدي و اللمس المتبادل والضحكات المرتفعة أثناء جلسات السمر بين المحاضرات في الكافتريات أو داخل القاعات
وماف أي رقيب أو سلطة تمنع أو توجه
يا أخوانا الناس ما تكون منطقية
ياخ حتى البنات والأولاد البحافظو على نفسهم شوفو كمية المعاناة البلقوها أثناء دراستهم وكمية الضغط النفسي و الصراع الداخلي والخارجي البواجهو؟
الموضوع ده أصلا ما تم ترتيبه بالشكل ده عفويا أبدا والله
قبل الحرب كنا نزور الجامعات والداخليات في برامج دعوية ومجتمعية
وأنا كنت أحيانا بشارك مع بعض المنظمات المختصة بالأولاد فاقدي السند
والله بنلقى قصص لا إله إلا الله تشيب الأطفال
كمية علاقات محرمة و كمية الزنا وكمية الحمل في خارج إطار الزواج شيء مبالغ فيهو خالص
والله لو في حاجات أنا م وقفت عليها بنفسي والله ما بصدقها
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ده غير التحرش اللفظي والجسدي القاعد يحصل داخل أروقة الجامعات
الله المستعان
الآن الجامعات المختلطة من إفرازاتها كذلك القبيحة
أنها أنتجت لنا مصطلحات ما أنزل الله بها من سلطان
حبيبتي حبيبي
مرتبطة بفلان
مرتبط بفلانة
زميلي
زميلتي
والمصطلحات دي كلها تحتها من البلاوي ما لا يعلم به إلا الله تعالى
وللأسف في غياب تام للأسر عن ذلك
يعني ولدهم ده بعمل في شنو ولا بنتهم دي بتعمل في شنو ما بكون في أي زول جايب خبر
ياخي وصلنا لمرحلة البنت تكون عندها علاقة مع تلاته أولاد واحد بتحبو فعلا وهي بتصرف عليهو وجاريه وراءه
وواحد بصرف عليها وعلى حبيبها الحقيقي ???? وباعتباره البنك حقها
وواحد كده للمشواير والخدمة ووش القباحة
وعادي تجي تحكي لصحباتها وتفاخر بكده والموضوع ايزي جدا زي ما بقولو
و بالمقابل الولد تجي تلقى عندو ٥بنات بتواصل معاهن وبغازلهن
و كثير من العلاقات تصل إلى الزنا
أنا عارف حسي واحد ممكن يقول مصطفى ده بقول في شنو
صدقني يا حبيبنا أنا أي شيء بقولو هنا مرّ علي و ياهو الدعوة دي كشفت لنا كثيرا من المستور و كثيرا من المصائب التي لا ينتبه لها الناس
والله يا أخوانا ما ذكرته لكم ده جزء مصغر جدا من واقع مظلم تعيشه الجامعات المختلطة
طيب ما هي الفائدة المرجوة من إنك تقري بنتك في جامعة مختلطة عشان شنو وعشان يحصل شنو يعني ؟
يا أخوانا وين الغيرة ووين الحرص على عرضك وحياء ابنتك
وين القيم دي؟؟
وأنا داير أكد على انو ما كل من درس في الجامعات المختلطة معناهو زول كعب أو زوله كعبة
لالا حاشا لله
بس داير أنبه على أشياء قد تكون غائبة على كثيرين خاصة أولياء الأمور
ومحتاجه لمعالجات جذرية
ليه ما تكون الجامعات منفصلة المشكلة شنو ؟
نعم قد لا تحل المشكلة تماما ولكن بتخفف كتير وبتسهل على كثير من الشباب والشابات الفيهم خير انو يقرو الجامعة بكل ارتياح لانو كتير منهم بخش في نزاعات شديدة بين ما يراه حوله وبين قيمه ومبادئه
أنا ما داير أقول خلاص كلكم يا طلبة خلو الجامعات وأمرقوا منها وما تقروا
ولا أصلا غرضي حاجة لحظية وخلاص
أنا عايز أنبه الناس لموضوع خطير جدا يغيب على كثيرين و عايزين نعالج المرض في نفسو ما العرض ونشوف معالجات جذرية للموضوع ده
ليه أنت كطالب أو كولي أمر ليه الناس ما تنسق لوسائل ضغط وتشكيل رأي عام بفصل الجامعات المختلطة ويكون ده مطلب لينا نطالب بيهو زي ما قاعدين نطالب بأشياء دنيوية أخرى وقاعده تتحقق
مثلا أيام الأسبوع تقسم أيام تكون للشباب وأيام للبنات
ممكن زول يقول ليك دي تكلفة ودي ما عارف شنو ؟
أقول لو فعلا الناس حريصة على دينها الموضوع ما صعب الناس بتلقى حل
فالدين يستحق ذلك
الناس تبادر وتشوف حلول عملية لهذه الكارثة وفي تقارير كثيرة جدا حتى تقارير غربية بتتكلم عن أضرار الاختلاط في الجامعات غير الأضرار الدينية والأخلاقية
أختم وأقول دائما الزول يراعي لدينو ويقدم دينو على كل شيء مافي فائدة أعظم من إنك تحافظ على دينك و استقامتك وقيمك
الدين وما فيه من حياء و مروءة أغلى ما تملك، وأغلى ما تعطيه لولدك أو ابنتك التربية على الدين و الأخلاق والقيم الإسلامية
ربنا يصلح الحال ويهدينا

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مع بعض

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع بكين أن تكون وسيطاً بين طالبان وباكستان؟

 

التقى وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي بنظيريه الصيني وانغ بي والباكستاني إسحاق دار في العاصمة الصينية بكين، لمناقشة سبل تعزيز العلاقات بين الدول الثلاث ومكافحة الإرهاب، وأعلن وزير الخارجية الصيني أن أفغانستان وباكستان أعربتا عن رغبتهما في رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية، وتبادل السفراء قريبا.

وحسب بيان الخارجية الأفغانية ستعقد الجولة السادسة من المباحاثات بين كابل وبكين وإسلام آباد في العاصمة الأفغانية لمناقشة التطورات الأخيرة في المنطقة.

في سياق يطبعه التوتر، تسعى الصين إلى لعب دور الوسيط بهدوء بين كابل وإسلام آباد، وترى بكين في استقرار الحدود الأفغانية-الباكستانية مسألة حيوية لأمنها القومي، خصوصاً في إقليم شينجيانغ المتاخم لأفغانستان.

يقول عبد الحي قانت،عضو الوفد الأفغاني الذي رافق وزير الخارجية الأفغاني في زيارته إلى الصين، للجزيرة نت، إن هذه أول زيارة رسمية قام بها وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي إلى الصين، وناقش مع الجانب الصيني العلاقات الاقتصادية والسياسية.

ويضيف أن الزيارة كانت فرصة لتبادل الآراء عن التطورات الأخيرة، وشهدت اجتماعا ثلاثيا غير رسمي بين أفغانستان والصين وباكستان، وتطرق الوزراء إلى تقييم قرارات الجولة الخامسة التي عقدت في إسلام آباد، وبعد تدهور العلاقات الأفغانية الباكستانية منذ فترة، ترى الصين أنها فرصة للعب دور الوسيط  بين الجيران".

زار وزير الخارجية الأفغاني مولوي أمير خان متقي الصين والتقى وزير خارجية جمهورية الصين وانغ يي في بكين (مواقع التواصل) خيار دبلوماسي

منذ سيطرة حركة طالبان على السلطة في أغسطس 2021، ساد جو من الترقب في الجوار الإقليمي، وخصوصاً في باكستان التي كانت من أبرز الداعمين للحركة تاريخياً. لكن سرعان ما بدأت العلاقة تشهد فتوراً متزايداً، مع اتهامات متبادلة بعدم ضبط الحدود وتوفير ملاذات آمنة لجماعات مسلحة.

إعلان

وتزايدت الضغوط على كابل، بعد تصاعد هجمات حركة طالبان باكستان ضد أهداف أمنية باكستانية، وهو ما دفع إسلام آباد إلى توجيه ضربات جوية داخل الأراضي الأفغانية، الأمر الذي نددت به الحكومة الأفغانية، واعتبرته انتهاكاً للسيادة، في ضوء التوتر الصاعد بين كابل وإسلام آباد بعد ترحيل السلطات الباكستانية أكثر من 80 ألف لاجئ أفغاني واتهام الحكومة الأفغانية بعدم السيطرة على طالبان باكستان.

يقول مصدر في الخارجية الأفغانية للجزيرة نت: "بعد ما رأت السلطات الباكستانية أن المحادثات المباشرة مع الحكومة الأفغانية لم تؤد إلى نتائج ملموسة لحل المشكلة، لجأت إلى طرح الوساطة الصينية كخيار دبلوماسي لتخفيف الأزمة، لأن الصين تحافظ على علاقات جيدة مع كلا الطرفين".

 

تسعى الصين إلى لعب دور الوسيط بين أفغانستان وباكستان وتحقيق التعاون الاقتصادي بين الدول الثلاث (مواقع التواصل ) البحث عن حليف

حملت زيارة وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي إلى الصين دلالات سياسية وأمنية كبيرة، وقد أكدت بكين خلال اللقاء دعمها جهود أفغانستان في تحقيق الاستقرار، وحثّت على تعزيز الحوار الإقليمي، بما يشمل باكستان والدول المجاورة.

ووفق مصادر دبلوماسية، ناقش الجانبان أيضاً التعاون الاقتصادي، واحتمالات انخراط الشركات الصينية في مشاريع إعادة الإعمار داخل أفغانستان، وهو ما تطمح إليه كابل لتعويض العزلة الدولية المتزايدة، وتقديم طالبان كطرف قادر على التواصل مع القوى الكبرى، وهي رسالة ضمنية إلى الغرب أيضا.

ومن ناحية أخرى، يوضح المصدر، أن زيارة متقي إلى الصين جاءت في توقيت حساس، إذ الجميع يبحث عن تحالفات جديدة.

يقول زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني قلب الدين حكمتيار للجزيرة نت: "عندما وافقت الصين وباكستان على ضم أفغانستان في الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني، لم أستغرب تصريح وزير الخارجية الأميركي بشأن دراسة إدراج اسم حركة طالبان في قائمة الحركات الإرهابية، هذه رسالة واضحة لطالبان وأفغانستان، إضافة إلى ذلك لا يمكن تجاهل قلق الهند وإيران من التقارب الأُفغاني الصيني والباكستاني، لأن منطقتنا تمر بوضع إستراتيجي، الكل يبحث فيه عن حليف يقف معه".

وزير الخارجية مولوي أمير خان متقي (يمين) مع وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية وانغ يي في بكين (مواقع التواصل ) بين الوساطة والمصالح

يرى مراقبون أن الدور الصيني لا يقتصر على وساطة بين طالبان وباكستان، بل يعكس توجهاً أوسع لبكين لملء الفراغ الذي تركه انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان، وتستفيد الصين من حيادها التاريخي في الملف الأفغاني، ومن علاقاتها المستقرة مع مختلف الأطراف، لتعزيز مكانتها كوسيط مقبول.

إعلان

مع ذلك، تواجه بكين تحديات كبيرة، من أبرزها عدم الاعتراف الدولي الرسمي بحكومة طالبان، وعدم وضوح مستقبل العلاقة بين كابل وإسلام آباد، في ظل استمرار الهجمات وغياب آلية أمنية مشتركة بين البلدين.

يقول المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد للجزيرة نت: "تحسنت العلاقات الأفغانية الصينية كثيرا، وهناك ثقة متبادلة بين الطرفين في حل المشاكل الصغيرة، ولديها خطة طموحة للاستثمار في أفغانستان، ونتوقع منها استئناف إصدار التأشيرات لرجال أعمال أفغان، وتعزيز العلاقات بين البلدين ضرورة، والصين هي الدولة الوحيدة التي لا تتدخل في الشأن الأفغاني، وبادرت إلى الاعتراف بالحكومة الحالية".

احتواء الأزمة

مع تصاعد الحاجة لاحتواء الأزمة بين أفغانستان وباكستان، تبدو الوساطة الصينية خياراً واقعياً، وإن كان محفوفاً بالتعقيدات، فبين المصالح الأمنية والإستراتيجية، تحاول بكين تثبيت أقدامها في معادلة إقليمية معقدة، قد ترسم مستقبل التوازنات في جنوب آسيا خلال المرحلة المقبلة.

وعادت الصين إلى الواجهة مرة أخرى كوسيط وتحاول نزع فتيل التوترات بين طالبان وباكستان بشأن حركة طالبان الباكستانية، على الرغم من أنها لم تحقق أي عمل ملموس حتى الآن.

يقول الباحث السياسي وحيد الله كريمي للجزيرة نت، إن الصين قادرة على لعب دور الوسيط بين كابل وإسلام آباد، لكنها لا تملك أدوات الضغط الكاملة على حركة طالبان أفغانستان، معتبرا أن نجاح الوساطة مرهون بوجود التزام سياسي حقيقي من الطرفين، في حين تنظر كابل إلى إسلام آباد نظرة شك وريب.

ويرى الباحث ذاته أن طلب الوساطة الصينية هدفها قطع الطريق على الهند في أفغانستان، وتعتقد طالبان أنها محاولة تكتيكية وليس تغيرا في المواقف تجاه أفغانستان.

وتبذل الصين، جهوداً جادة للجمع بين طالبان وباكستان وملء الثغرات في علاقتهما. وبالنظر إلى مكانة الصين في المنطقة والعالم، فإن الوساطة بين طالبان وباكستان تشكل اختباراً كبيراً لها.

وهذا يعني، حسب الباحث، أنه بقدر ما يمنح النجاح للصين في هذا المجال نقاطاً، فإن الفشل أيضاً يتسبب في تراجع مصداقيته في مجال الدبلوماسية. إن الدولة التي تتعامل مع أميركا يجب عليها أيضاً أن تحل مشكلة بسيطة مثل قضية طالبان الباكستانية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ماذا حدث له؟.. ترامب غاضبًا من بوتين بعد شن أكبر هجوم جوي روسي على أوكرانيا
  • اختتام النسخة الرابعة من بطولة الفنون القتالية المختلطة في العين
  • وزير التعليم العالي يبحث مع وفد الجامعة الدولية للعلوم والتكنولوجيا ‏سياسة ‏الاستيعاب الطلابي واللامركزية في الجامعات الخاصة
  • تواصل عرض ومناقشة التقارير السنوية للجامعات والكليات اليمنية
  • هل تستطيع بكين أن تكون وسيطاً بين طالبان وباكستان؟
  • طلاب أجانب بهارفارد: مصيرنا في مهب الريح وعلى الجامعات التضامن معنا
  • 300 لاعب يشاركون في بطولة الإمارات الوطنية للفنون القتالية المختلطة
  • جامعة نيويورك أبوظبي تحتفي بخريجي دفعة 2025
  • النسخة الـ4 من «الوطنية» للفنون القتالية المختلطة تنطلق غداً في العين