محمد قناوي (القاهرة)
أخبار ذات صلةتستعد الممثلة هند صبري للمشاركة في مسلسل «دم على نهد»، المأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب إبراهيم عيسى، سيناريو وحوار محمد هشام عبية، وإخراج مريم أحمدي.
وصرحت أن المسلسل يتألف من 10 حلقات، ويتناول عدداً من قضايا الفساد.
وأوضحت أنها تجسد شخصية الصحفية «مي الجبالي»، التي تقرر تأليف كتاب، وتتمكن بمساعدة صديقتها من إجراء لقاءات أسبوعية للكشف عن العديد من الأسرار.
واعتبرت هند أن الأعمال الدرامية قصيرة الحلقات التي تعرض على المنصات الرقمية، صنعت حالة من المنافسة القوية، وأعادت انتعاش الدراما العربية.
وعن إمكانية تقديم جزء ثالث من سلسلة مسلسلها الشهير «البحث عن علا»، قالت: لا أميل للعمل على أجزاء جديدة من المسلسل نفسه، لكنني لا أستبعد الأمر في المستقبل، خصوصاً أن شخصية «علا» قريبة جداً إلى قلبي، وعشت معها نجاحات كبيرة.
وكشفت هند أنها من المقرر أن تشارك في تجربة سينمائية جديدة في عمل يجمعها للمرة الأولى مع الممثل أحمد حلمي، وسيُعلن عن تفاصيله قريباً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هند صبري المسلسلات المصرية المسلسلات الدراما المصرية الدراما
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب