شاهد.. مصارع مكسيكي يعتدي على والد منافسه
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
تحول برنامج تلفزيوني إلى فوضى عارمة تسبب فيها المصارع المكسيكي خوسيه ألبرتو رودريغيز (ألبرتو ديل ريو).
وظهر رودريغيز في البرنامج التلفزيوني المكسيكي "فينغا لا أليجريا" للترويج لنزاله في بطولة "أي أي أي" الكبرى "إل هيخو ديل فايكينغو" المقررة اليوم السبت.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أعظم 10 ملاكمين بالوزن الثقيل في تاريخ الملاكمة الأميركيةlist 2 of 4الملاكم الأسطوري هوليفيلد.. لياقة بدنية رهيبة في الـ62 من العمرlist 3 of 4شاهد.. ملاكم يهشم بيضة في وجه منافسه قبل نزالهماlist 4 of 4شاهد.. تزويد ملاكم بالأكسجين بعد تعرضه لضربة قاضيةend of list
وتمت دعوة رودريغيز الخميس الماضي إلى موقع التصوير للحديث عن مواجهته ضد مواطنه إيمانويل رومان موراليس الملقب بـ"ابن الفايكنغ" حيث سيتنافسان على بطولة "أي أي أي" الكبرى بصالة خوان دي لاباريرا الأولمبية.
وقام البرنامج بتقديم المصارع الشهير بلقب "إل باترون" ثم فاجأه بأن الموجود معه في الأستوديو الملك فايكنغو (والد موراليس).
ولم يتقبل رودريغيز ما اعتبره إهانة، فركل الطاولة واندفع نحو الضحية، وأمسكه من مؤخرة رقبته ومزق قميصه، قبل أن يلكمه ويركله.
وسارع فريق الأمن إلى التحرك قبل وقوع المزيد من الأضرار. لكن فيديو المشاجرة انتشر كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
واتهم البعض القناة واصفين ما جرى بالمسرحية لرفع نسب المشاهدة، لكن منتجة البرنامج ماريا يوجينيا سيلفا نفت ذلك، وقالت "هذا لم يكن أمرا مخططا له، لقد كان تصرفا غير مسؤول ومؤسفا.. قررنا إخراج ألبرتو من موقع التصوير فورا احتراما للجمهور وفريق العمل".
إعلانوبدوره، نفى البرنامج الأمر في بيان رسمي وقال إن ما حدث لم يكن "معدا مسبقا" وإن "سلوك المصارع كان غير متوقع تماما وخارجا عن المألوف".
31/5/2025-|آخر تحديث: 23:58 (توقيت مكة)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
وفاة الدكتور حمدي النجار والد 9 أطفال قتلوا بقصف إسرائيلي في غزة
أعلن مصدر طبي فلسطيني، السبت، وفاة الدكتور حمدي النجار، متأثرا بإصابته بقصف إسرائيلي أسفر عن مقتل 9 من أطفاله في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة في 25 مايو/ أيار الجاري.
وقال مصدر طبي في مستشفى خان يونس جنوبي قطاع غزة، إن النجار، توفي متأثرا بإصابته بالقصف الإسرائيلي على منزله في منطقة قيزان النجار.
وفي 25 مايو الجاري، فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية بوصول جثامين 9 من أطفالها إلى مستشفى ناصر بخان يونس أثناء عملها فيه، بعد أن قضوا حرقا إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها، فيما أصيب آدم، وهو طفلها الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي النجار.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في حينه، إن إسرائيل ارتكبت "مجزرة مروعة" قتل فيها 9 أطفال من عائلة النجار بخان يونس، معتبرا أنها "جريمة حرب" وفق كل القوانين الدولية.
وأفاد المكتب الحكومي في حينه أن هذه المجزرة "جريمة تُضاف إلى سجل الاحتلال الإسرائيلي الحافل بالقتل والإرهاب والإبادة".
وأوضح، في بيان، أن الجيش الإسرائيلي "ارتكب مجزرة بشعة ومروعة بحق عائلة فلسطينية آمنة، بعد أن قصف منزل عائلة النجار في منطقة قيزان النجار بمحافظة خان يونس".
وذكر أن القصف أتى "دون أي سبب أو مبرر، سوى أن القتل بات لديهم هواية واستمتاعا بإزهاق أرواح الأطفال الأبرياء".
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.