متحدث الشؤون الإسلامية: اعتماد أكثر من 1300 داعية يعملون بالمشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
أكد عبد الله العنزي، متحدث وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، اعتماد أكثر من 1300 داعية يعملون في منطقة المشاعر المقدسة.
وأضاف العنزي، خلال لقائه المذاع على قناة السعودية، أن هؤلاء الدعاة يعملون على مدار الساعة في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة والمدينة المنورة؛ لتقديم الدروس والفتاوى والتوعية الإرشادية لحجاج بيت الله الحرام.
وأكمل متحدث وزارة الشؤون الإسلامية، أن هؤلاء الدعاة تم اختيارهم بعناية من قبل لجان مختصة من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، المعنية باختيار الدعاة المختصين في تقديم التوعية والإرشاد لحجاج بيت الله الحرام.
وتابع، أنه تم تكليف أكثر من 300 عالم وداعية من المملكة لمرافقة حجاج الداخل في رحلات الحج وتقديم الدروس التوعوية والإرشادية والفتاوى الشرعية خلال رحلة الحج لحجاج حملات الداخل، مشيرا إلى أن الوزارة أقامت دورات تثقيفية لأئمة وخطباء المساجد في مختلف مناطق ومحافظات المملكة بتقديم رسائل مميزة تعكس جهد المملكة في خدمة ضيوف الرحمن.
اعتماد أكثر من 1300 داعية يعملون في منطقة المشاعر المقدسة على مدار الساعة لتقديم الدروس والفتاوى والتوعية الإرشادية
عبدالله العنزي - المتحدث الرسمي باسم وزارة الشؤون الإسلامية#رحابهم#يسر_وطمأنينة | #حج_1446 pic.twitter.com/u1akVdbYV7
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكة الشؤون الإسلامية أخبار السعودية المدينة آخر أخبار السعودية وزارة الشؤون الإسلامیة أکثر من
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية تُدين تدخل الأمين العام للأمم المتحدة في الشؤون الداخلية للجمهورية اليمنية
الثورة نت/سبأ أعربت وزارة الخارجية والمغتربين عن الاستياء البالغ، من البيان الصادر عن الأمين العام للأمم المتحدة بشأن المحتجزين من عناصر خلايا التجسس وإحالة بعضهم إلى القضاء المختص. وأدانت وزارة الخارجية في بيان صدر عنها اليوم، ما ورد في بيان الأمين العام، معتبرة إياه تدخلاً سافراً ومرفوضاً في الشؤون الداخلية للجمهورية اليمنية، وانتهاكاً لمبدأ احترام سيادة الدول واستقلال قضائها. وشددت على أن الإجراءات المتخذة بحق العناصر المتورطة جاءت وفقاً للقانون، وبعد ثبوت ضلوعها في أعمال تستهدف أمن اليمن واستقراره، مؤكدة أن القضاء اليمني سلطة مستقلة لا يحق لأي أحد التطاول عليها أو التدخل في مسارها أو التشكيك في أحكامها. وأشارت إلى أنه كان الأحرى بالأمين العام إدانة العدوان الذي استهدف الحكومة اليمنية وفتح تحقيق داخلي حوله بدلاً عن توجيه اللوم إلى صنعاء التي قامت بواجبها في اتخاذ الإجراءات الأمنية والقضائية الضرورية للحفاظ على أمن البلاد وحماية مواطنيها وضمان تحقيق العدالة والمساءلة. ودعت الوزارة الأمين العام إلى مراجعة مواقفه السلبية تجاه صنعاء والعمل على تصحيح الاختلالات والتجاوزات التي رافقت أداء المنظمة الدولية في اليمن خلال الفترة الماضية .
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟