مجدي عبد العاطي يستقيل من تدريب الاتحاد السكندري
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
أعلن المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد السكندري، مجدي عبد العاطي، اعتذاره عن الاستمرار في منصبه، لتأتي استقالته بعد فترة وجيزة من استقالة رئيس النادي، محمد مصيلحي.
ونشر "عبد العاطي" عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن قراره جاء لـ"ظروف خاصة خارجة عن إرادته أولًا، ولاستقالة محمد مصيلحي ثانيًا".
وعبر "عبد العاطي" عن سعادته بتولي القيادة الفنية للاتحاد "في مرحلة صعبة من هذه النسخة الاستثنائية من الدوري"، مشيرًا إلى اتفاق ضمني مع محمد مصيلحي ومجلس الإدارة على وضع خطة عمل تصحيحية ومشروع للنهوض بمنظومة الكرة.
وأكد المدرب المستقيل أنه "لم يدخر جهدًا في الفترة القصيرة لتحقيق الأولوية القصوى، وهي الإبقاء على الاتحاد في مكانة متقدمة ضمن مجموعة الهبوط، وهو ما تحقق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري مجدي عبد العاطي نادي الاتحاد السكندري فريق الاتحاد السكندري مجدي عبد العاطي اليوم عبد العاطی
إقرأ أيضاً:
برئاسة محمد أبو العينين.. برلمان الاتحاد من أجل المتوسط يرحب بإتفاق وقف إطلاق النار
رحب برلمان الاتحاد من أجل المتوسط، برئاسة النائب محمد أبو العينين، بالإعلان اليوم في مدينة شرم الشيخ المصرية أرض السلام عن التوصل إلى اتفاق تاريخي يشكل نهاية للحرب في قطاع غزة وبداية المرحلة جديدة للسلام والامن والتعاون المستدام في الشرق الأوسط.
وأشاد بما تضمنه الاتفاق من وقف شامل وفورى لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، وإدخال المساعدات العاجلة للمدنيين، وتبادل الأسرى، بما يضع أسما جديدة لترسيخ السلم، وإنهاء المعاناة الإنسانية غير المسبوقة على مدار أكثر من عامين من النزاع.
وسجل برلمان الاتحاد من أجل المتوسط عميق الشكر والتقدير لمصر ودولة قطر والولايات المتحدة، على ما بذلوه من جهود استثنائية في تقريب وجهات النظر وتحقيق هذا الاتفاق، ويخص بالشكر فخامة الرئيس دونالد ترامب لدوره المباشر والحاسم في التوصل لهذا الاتفاق التاريخي، الذي يمثل خطوة أولى على طريق تنفيذ خطة سلام متكاملة وعودة الأمن والاستقرار إلى كل شعوب المنطقة.
وأشاد البرلمان بالدور المحورى الذى قامت به مصر على مدار عامين من أجل إنهاء الحرب وإدخال المساعدات وتحقيق سلام دائم ويعبر عن تقديره للجهود الفاعلة التي قامت بها مصر خلال استضافتها للمفاوضات الأخيرة والتي أسهمت بشكل مباشر في انجاز هذا التحول الحاسم نحو السلام والاستقرار في المنطقة وتسهيل التوصل الى هذا الاتفاق التاريخي.
ودعا البرلمان الطرفين الاسرائيلي والفلسطيني الى التنفيذ الكامل للاتفاق بشكل عاجل وكامل وضمان دخول المساعدات الإنسانية العاجلة عبر منظمات الأمم المتحدة، والإفراج عن جميع الرهائن والأسرى وضمان عدم التهجير أو الضم، والبدء بعملية إعادة الإعمار والعمل الجاد من أجل تطبيق حل الدولتين وفق مقررات الشرعية الدولية.
وشدد البرلمان على موقفه الثابت من أن الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار والامن والتعايش السلمى فى المنطقة هو من خلال تنفيذ حل الدولتين وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية