أعلن الدكتور الصادق التجاني مدير مراكز الكلى بولاية الجزيرة عن جاهزية 16 مركزاً لغسيل الكلو بالولاية لتقديم الخدمة خلال عطلة عيد الاضحي المبارك وتوفر كافة معينات الغسيل والأدوية والمستهلكات.وأشار التجاني في تصريح ل(سونا) للجهود المستمرة لتشغيل بقية المراكز المتوقفة بسبب تاثرها بالدمار والخراب الذي طالها على ايدي مليشيا أسرة دقلو المتمردة .

وعلى ذات الصعيد كشف مدير التأمين الصحي بالولاية دكتور الامين حسين عمر في تصريح لسونا أن خطة الصندوق في العيد تستهدف تقديم الخدمات الطبية وخدمة الحزم الإضافية عبر 27 مرفقاً صحياً 8 منها مرافق مباشرة و14 غير مباشرة إضافة لمؤسسات تقديم الحزم الإضافية بمستشفيات جبيت وأيلا بمحلية المناقل ومستشفى الشامل التخصصي ومكة لأمراض وجراحة العيون بمدني ومستوصف الدوحة التخصصي بمحلية الكاملين لافتاً إلى أن المراكز المباشرة ومراكز تقديم خدمات الرعاية الصحية الأساسية تقدم كذلك الخدمات لحملة بطاقة الحزم الإضافية .وهنأ مدير التامين الصحي بالجزيرة مواطني الولاية والعاملين بالقطاع الصحي ومنسوبي الصندوق بعيد الأضحى المبارك، متمنياً أن يعيده الله علينا والبلاد أكثر إستقراراً وأمنا وأن ينهض القطاع الصحي مجدداً وتعود الولاية كسابق عهدها نموذجاً للسياحة العلاجية بالبلاد .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن

أصدرت المحكمة العليا في كينيا أوامر تحفظية بوقف تنفيذ اتفاقية التعاون الصحي الموقعة بين نيروبي وواشنطن الأسبوع الماضي بعد تصاعد الجدل بشأن بند نقل البيانات الطبية والشخصية إلى الخارج.

وقررت المحكمة تعليقا محددا للجزء المرتبط بتبادل المعلومات الصحية والوبائية، مؤكدة أن هذا الإجراء سيظل ساريا إلى حين مراجعة الاتفاقية قانونيا.

وجاء القرار استجابة لدعوى رفعها اتحاد المستهلكين الكينيين الذي اعتبر أن الاتفاقية الموقعة في واشنطن يوم 4 ديسمبر/كانون الأول الجاري بين رئيس مجلس الوزراء الكيني موساليا مودافادي ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تنتهك الدستور وقانون الصحة، وتمت صياغتها بعيدا عن أعين الرأي العام.

وحذر الاتحاد في مذكراته من أن نقل البيانات الطبية إلى الخارج يمثل خطرا دائما لا يمكن الرجوع عنه، قائلا إن ذلك يفتح الباب أمام انتهاكات خصوصية المواطنين، ويعرّضهم للوصم وسوء استخدام معلوماتهم.

في المقابل، سعى الرئيس الكيني وليام روتو إلى تهدئة المخاوف، مؤكدا أن المبادرة جاءت من الجانب الكيني وليس الأميركي، وأن المفاوضات أُجريت في نيروبي قبل توقيع الاتفاقية رسميا في واشنطن.

وأضاف أن المدعي العام راجع الاتفاقية وأقر سلامتها القانونية، نافيا وجود أي ثغرات تتعلق بحماية البيانات.

وستُعرض القضية مجددا في 12 فبراير/شباط المقبل لمتابعة مدى الالتزام بالأوامر القضائية، وتحديد مسار الجلسات المعجلة للنظر في الطعن.

الرئيس وليام روتو (يسار) أثناء زيارته الأخيرة إلى واشنطن (رويترز)سياق أوسع

وتأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه المخاوف الشعبية والسياسية من أن تتحول الاتفاقيات الدولية إلى بوابة لتسريب بيانات حساسة خارج البلاد، مما يضع الحكومة أمام اختبار صعب بين تعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة وضمان حماية خصوصية مواطنيها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مدير فرع التأمين الصحي بالغربية يتفقد عيادات من المجمع الطبي
  • مدبولي يؤكد دعم الدولة لمختلف المشروعات الثقافية المتنوعة التي تستهدف تقديم الخدمات خاصة للشباب والنشء
  • استشاري: تفعيل مبادرة «10KSA» في 115 مركزا صحيا وعربات متنقلة موزعة بالأحياء
  • الأحد .. إنقطاع المياه بالادوار العليا بالبلينا لغسيل وتطهير خزان مناول الطلمبات
  • مدير فرع القاهرة للتأمين الصحي يجري زيارة مفاجئة لمستشفى وعيادة النصر بحلوان
  • ضبط مدير كيان تعليمى وهمى بمدينة نصر بتهمة النصب على الراغبين فى دورات الإلكترونيات
  • ملتقى نجوم الإرادة يحتفي بإبداعات الطلبة في برامج الدمج الفكري ببهلا
  • تقديم 105 ملايين خدمة طبية بالتأمين الصحي الشامل خلال 6 سنوات
  • القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن
  • مدير فرع القاهرة للتأمين الصحي يجري زيارة مفاجئة لعيادة 15 مايو