كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم، عن اهتمام سعودي بالتعاقد مع مدافع نادي برشلونة، الدنماركي أندرياس كريستنسن، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

وبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو، فإن المدافع البالغ من العمر 29 عامًا، والذي عانى من موسم صعب مع برشلونة بسبب الإصابات، يُعد من الأسماء المرشحة لمغادرة الفريق هذا الصيف، رغم عودته المتأخرة وتألقه تحت قيادة المدرب الجديد هانزي فليك.

وذكرت الصحيفة أن أندية سعودية أبدت اهتمامًا جادًا بضم كريستنسن، دون تقديم عرض رسمي حتى الآن، وسط توقعات بتلقي النادي الكتالوني عروضًا خلال الأسابيع المقبلة.

من جانبه، لا يُمانع برشلونة في رحيل المدافع الذي انضم بصفقة انتقال حر ويتقاضى راتبًا مرتفعًا، خاصة في ظل توفر بدائل جاهزة في خط الدفاع. وسيُسجَّل أي بيع للاعب كأرباح صافية للنادي.

ورغم ذلك، لم يُبدِ كريستنسن رغبة واضحة في مغادرة برشلونة، ويُرجَّح أنه يفضل الاستمرار حتى نهاية عقده في 2026، ما لم تطرأ تغيّرات تتعلق بمشاركته في بطولة كأس العالم المقبلة.

برشلونةأندرياس كريستنسنقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: برشلونة أندرياس كريستنسن

إقرأ أيضاً:

مصدر سياسي: الانتخابات المقبلة مزورة النتائج بنسبة 100%

آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 3:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد مصدر سياسي مطلع، اليوم السبت،إن قرار مفوضية الانتخابات بإلغاء الحبر الانتخابي بأمر من زعماء الإطار وفي مقدمتهم محمد السوداني مستغلا منصبه الحكومي هو لتزوير الانتخابات بنسبة 100% لقناعتهم بالرفض الشعبي لهم ، وبعد هذا الإلغاء باشرت أحزاب الحشد الإطارية  وتحالفاتهم وغيرهم من أحزاب بشراء بطاقات الناخب أمام أعين مفوضية الانتخابات ،واضاف المصدر، ان ترشيح اكثر من 7900 مرشح للانتخابات يؤكد على الفساد البرلماني ،والسؤال لماذا يخسر المرشح ملايين الدولارات لغرض فوزه بمقعد برلماني أليس هذا الأمر غريباً ولايوجد مثله في العالم إلا بالعراق؟؟!!, لأنه متأكد سيحصل على المليارات من خلال العقود والكومشنات والعلاقات الفاسدة. برلمان وحكومة وقضاء يجمعهما  الفساد على حساب العراق وأهله. من خطورة تصاعد وتيرة الإنفاق المالي في الحملات الانتخابية، معتبراً أن ذلك يشوّه جوهر التنافس الديمقراطي ويحوّل مجلس النواب إلى مؤسسة استثمارية يسعى من خلالها البعض لتحقيق مصالح اقتصادية على حساب المصلحة العامة. وقال الحبوبي في تصريح لوكالة /المعلومة/ إن “الامتيازات التي أُقرت خلال الدورات النيابية السابقة أغرت العديد من المرشحين بالسعي وراء الفوز بمقاعد نيابية، لا خدمة للشعب، بل لتحقيق الثراء السريع واستغلال المنصب للاستثمار في مشاريع الدولة”. وأضاف أن “معظم المرشحين أصبحوا من التجار والصناعيين الذين يضخون ملايين الدولارات في الدعاية الانتخابية، على أمل استرداد أموالهم لاحقاً من خلال النفوذ السياسي”، محذرا من أن “هذا التوجه يُقصي الكفاءات ويُفرغ العملية السياسية من مضمونها التمثيلي والتشريعي”. ودعا الحبوبي إلى “إجراءات تنظيمية تحد من استغلال المناصب النيابية لأغراض اقتصادية، أبرزها منع النائب من مزاولة أي نشاط تجاري طيلة الدورة الانتخابية، ومنع مفاتحة الوزارات للحصول على مشاريع شخصية أو لصالح أطراف مقربة، وحصر دور البرلمان بالرقابة والتشريع”. وطالب بـ”مراقبة مفوضية الانتخابات لعمليات شراء وبيع بطاقات الناخب، واستبعاد أي مرشح يثبت تورطه في تلك الممارسات، حفاظاً على نزاهة الانتخابات وشرعية المؤسسات التشريعية”.

مقالات مشابهة

  • مصدر سياسي: الانتخابات المقبلة مزورة النتائج بنسبة 100%
  • «وجهات دبي الصيفية 2025» تلقي الضوء على مقومات تمنح السكان والزوار تجارب لا تنسى
  • حالة الطقس : استمرار هطول الأمطار خلال الساعات المقبلة
  • القادسية يقترب من حسم صفقة عبدالإله العمري
  • رضا عبد العال يسخر من صفقات الزمالك الصيفية
  • نيوم يوقع مع المدافع ناثان زيزي
  • عرض سعودي ضخم يُهدد بقاء فيران توريس في برشلونة
  • «دبي للثقافة» تختتم مؤتمر المدرسة الصيفية العالمية
  • عرض سعودي ضخم لضم توريس من برشلونة
  • اختتام مناقشة تقارير الأداء السنوي للجامعات والكليات اليمنية للعام 2023- 2024م