سلطان يواصل استقبال المهنّئين في قصر البديع العامر
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
الشارقة: «الخليج»
واصل صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح أمس، بحضور سموّ الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة، استقبال جموع المهنّئين الذين توافدوا إلى قصر البديع العامر، للسلام على سموّه بمناسبة عيد الأضحى المبارك. وتقبل صاحب السموّ حاكم الشارقة، التهاني والتبريكات بهذه المناسبة العظيمة من الشيوخ وكبار المسؤولين، ومن الدكتور ثاني الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، ومن أعضاء السلطة القضائية بالشارقة ومن المواطنين وأبناء القبائل وأعيان البلاد ورجال الأعمال، وأبناء الجاليات العربية والإسلامية.
وأعرب المهنّئون عن خالص تهانيهم بحلول العيد المبارك العزيز على قلوب المسلمين جميعاً. سائلين الله عزّ وجلّ أن يعيد هذه المناسبة الدينية على سموّه بموفور الصحة، ودوام العافية، وعلى دولة الإمارات بمزيد من التقدم والازدهار، وعلى الأمتين، العربية والإسلامية، بالخير واليمن والبركات.
حضر الاستقبال الشيخ خالد بن عبدالله القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبد الرحمن القاسمي، رئيس مكتب سموّ الحاكم، والشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي، رئيس دائرة شؤون الضواحي، وعدد من الشيوخ، وراشد أحمد بن الشيخ، رئيس الديوان الأميري، وعدد من رؤساء الدوائر والهيئات الحكومية، وجموع المواطنين.
كما استقبل صاحب السمو حاكم الشارقة، بحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، مساء أمس السبت، جموع المهنئين الذين قدموا للسلام على سموه، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، في قصر البديع العامر.
وتقبل صاحب السمو حاكم الشارقة التهاني بهذه المناسبة الدينية العظيمة من الشيوخ وكبار المسؤولين والمواطنين والمقيمين وأعيان البلاد وأبناء القبائل والجاليات.
وأعرب المهنئون عن خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة العزيزة على قلوب المسلمين، راجين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على سموه بموفور الصحة ودوام العافية وعلى دولة الإمارات العربية المتحدة بمزيد من التقدم والازدهار وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
حضر الاستقبال بجانب سموهما كل من: الشيخ خالد بن عبد الله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبد الرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي والشيخ خالد بن صقر القاسمي رئيس هيئة الوقاية والسلامة والشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية وعدد من الشيوخ وعبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع وراشد أحمد بن الشيخ رئيس الديوان الأميري ورؤساء الدوائر الحكومية وجموع المواطنين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حاكم الشارقة عيد الأضحى بن سلطان القاسمی سلطان بن محمد الشیخ خالد بن حاکم الشارقة القاسمی رئیس صاحب السمو رئیس دائرة من الشیوخ على سمو محمد بن
إقرأ أيضاً:
نجل شمخاني في دائرة الاستهداف .. عقوبات أمريكية على 115 جهة مرتبطة بإيران
في تصعيد جديد ضمن حملة "أقصى الضغوط"، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على أكثر من 115 فردًا وكيانًا وسفينة على صلة بإيران، في أعقاب الضربات الجوية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية رئيسية خلال يونيو الماضي.
وقالت الوزارة إن هذه الحزمة تُعد أوسع إجراء من نوعه ضد إيران منذ عام 2018، أي منذ انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني.
عبد العاطي يبحث مع ويتكوف سبل وقف إطلاق النار في غزة واستئناف مفاوضات إيران
نتنياهو يصر على هزيمة حماس.. و يؤكد: القتال ضد إيران لم ينته
ومن أبرز المستهدفين بالعقوبات الجديدة، محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني، المستشار المقرب من المرشد الأعلى علي خامنئي. ووفقًا للبيان الأميركي، فإن شمخاني الابن يدير شبكة دولية معقدة من شركات شحن ووسطاء وسفن حاويات وناقلات، تسهم في بيع النفط الإيراني والروسي، إضافة إلى سلع أخرى، حول العالم، بما في ذلك بنما وإيطاليا وهونغ كونغ.
وتتهم واشنطن شمخاني بـاستغلال النفوذ والفساد في طهران لجني مليارات الدولارات، تُستخدم – حسب البيان – في دعم النظام الإيراني، وتوسيع نفوذه الإقليمي.
عقوبات واسعة النطاق، بحسب وزارة الخزانة، تستهدف: 15 شركة شحن و52 سفينة و12 فردًا و53 كيانًا في 17 دولة.
وأكد مسؤول أمريكي رفيع أن هذه الخطوة صُممت بعناية بحيث لا تؤثر على استقرار سوق النفط العالمي، وتهدف إلى "شلّ القدرات الإيرانية في الالتفاف على العقوبات".
ويُذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد فرض أيضًا عقوبات على محمد حسين شمخاني في يوليو الجاري، بسبب دوره في تجارة النفط الروسية، وذلك في إطار التنسيق المتزايد بين واشنطن وبروكسل في ملف العقوبات.
وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران بشكل كبير منذ الثورة الإيرانية عام 1979، التي أطاحت بالشاه محمد رضا بهلوي، الحليف المقرب للولايات المتحدة. ومؤخرًا، انضمت الولايات المتحدة إلى إسرائيل في هجوم جوي واسع النطاق استمر 12 يومًا، استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز، في محاولة لتعطيل برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني.
وتؤكد واشنطن أن الإجراءات الأخيرة تعكس إصرارها على منع إيران من تطوير قدرات نووية أو الاستفادة من الثغرات المالية لدعم أجندتها الإقليمية.