بتوجيهات القيادة.. علاج الطفل الفلسطيني محمد حجازي في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وصل الطفل الفلسطيني محمد حجازي إلى العاصمة الرياض، حيث سيبدأ تلقي العلاج في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، وذلك إثر تعرضه لفقدان بصره نتيجة مخلفات الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وتم نقل الطفل محمد حجازي من غزة إلى عمان، حيث تم استقباله من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي تولى تنظيم عملية نقله إلى الرياض برفقة عائلته.
وبتوجيهات القيادة الحكيمة، تم اتخاذ الإجراءات اللازمة لإجراء العلاج العاجل للطفل في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون.
ويأتي هذا الإجراء ضمن الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للفلسطينيين، سواء من خلال تقديم المساعدات الإنسانية أو العلاجية، تأكيدًا على وقوف المملكة إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف المحن والظروف.
مراسل #الإخبارية سليمان الجبر: بتوجيهات القيادة.. الطفل الفلسطيني "محمد حجازي" سيتلقى العلاج في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون#نشرة_النهار pic.twitter.com/8rPxdP3Q3R
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2025 مستشفى الملك خالد التخصصي للعيونأخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةالطفل الفلسطيني محمد حجازيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون أخبار السعودية أخر أخبار السعودية الطفل الفلسطيني محمد حجازي فی مستشفى الملک خالد التخصصی للعیون الطفل الفلسطینی محمد حجازی
إقرأ أيضاً:
نقل تحيات القيادة لمنتدى داكار..الفالح: ثقة دولية بفرص الأعمال والاستثمار في المملكة
البلاد (داكار)
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، شارك وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أمس، في منتدى الاستثمار المقام بالعاصمة السنغالية داكار، على رأس وفد رفيع المستوى يضم ممثلين من القطاعين الحكومي والخاص ونخبة من قادة المال والأعمال.
وفي مستهل كلمته في حفل الافتتاح الرسمي للمنتدى، نقل وزير الاستثمار تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، وأملهما الصادق في أن يُحقق المنتدى التوفيق والنجاح، وأن يمثّل انطلاقةً جديدة لشراكات مثمرة بين المملكة والسنغال، وبين أفريقيا والعالم أجمع. وأكد أن المملكة تنظر إلى السنغال بصفتها دولة ذات أهمية خاصة في القارة الأفريقية تمثّل خيارًا إستراتيجيًا مهمًا لبناء المستقبل، مشيرًا إلى امتلاك قارة أفريقيا لثروات بشرية وطبيعية هائلة وأسواق واعدة، وأنها اليوم في قلب أولويات الاستثمار والتكامل الاقتصادي.
وعدّ وزير الاستثمار مشاركة المملكة ضيف شرف للمنتدى، فرصة لتعزيز استثمارات المملكة في السنغال، عبر قطاعات حيوية مهمة، مثل تحلية مياه البحر باستخدام الطاقة المتجددة، واستغلال الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وغيرها. وأوضح أن المملكة تشهد في الوقت الراهن، نهضةً شاملةً وغير مسبوقة، في إطار رؤية 2030، تستهدف التنويع الاقتصادي، وتمكين الإنسان، وتعزيز الاستدامة، وتطوير استثماراتها الخارجية، بالشراكة مع القطاع الخاص السعودي الرائد، والصناديق الاستثمارية العالمية والإقليمية.
وأكد أن التقارير التي نُشرت عن الرؤية وبرامجها أظهرت تحقيق المملكة قفزات كبرى تجاه أهدافها التنموية، ونموًا ملحوظًا في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، مع تركيز كبير على القطاعات غير النفطية، مما يدل على عمق التحول الاقتصادي، والثقة الدولية في فرص الأعمال المتاحة في المملكة، داعيًا المستثمرين ورجال الأعمال في البلدين للمشاركة في مسيرة النجاح.