بعد أن شفشف الجنجويد المدنية والديمقراطية والاستنارة، الآن يشفشفون الشريعة علي يد الرايد شيراز الجنجويدية التي تكشح العرقي بطريقة مسرحية علي سنة نميري موديل دولة ١٩٨٣ . لا أدري إحساس الكوماندر العلماني عبد العزيز الحلو ولا إحساس الجنجويد بسبب الإسلاموعروبية.
really, wtf
أو بالعربي، ماذا بحق الجحيم!
معتصم اقرع معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رزان زيتونة ورفاقها في قراءة مسرحية تفتح ملف المغيبين قسراً

ريف دمشق-سانا

حضر ملف المغيبين قسراً على خشبة مسرح المركز الثقافي في جرمانا، من خلال قراءات لنصوص بعنوان  لايزالوا يسكنوننا  استذكرت أبرز رموز هؤلاء المغيبين وهم رزان زيتونة ورفاقها.

العرض الذي أخرجته الفنانة حنان شقير وحضره عدد من الممثلين والأدباء، تبادل فيه الممثلون رنا كرم ورغدة الخطيب وفرح الدبيات ومجد المقبل، قراءة نصوص بلسان رزان ورفاقها المغيبين سميرة الخليل وناظم حمّادي ووائل حمادة، الذين لا يزال غيابهم القسري قبل اثنتي عشرة سنة جرحاً نازفاً في الذاكرة السورية.

المخرجة حنان شقير أوضحت في تصريح لسانا، أن العرض رسالة لإيصال أصوات المغيبين قسراً، ولتبقى قضيتهم مستمرة بيننا، من خلال الإضاءة على رحلتهم السياسية ومرحلة اعتقالهم على يد النظام البائد ثم إخلاء سبيلهم، وصولاً إلى قيام الثورة السورية، وانتقالهم إلى مدينة دوما، حيث أسسوا فيها مركزاً لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان ثم اختفائهم سنة 2013.

ووجدت شقير في الفن أداة قوية للحديث عن هؤلاء المغيبين وعن غيرهم، فلدينا كم هائل من المختفين يستحقون أن نستذكرهم، ونوصل قصصهم للناس ليعرفها الجميع.

بدورها الممثلة رنا الكرم، اعتبرت أن الفن والمسرح له دور كبير في نقل قصص من شاركوا في الثورة السورية، وأن مشاركتها في العرض تعني لها الكثير وهي تحية لأرواح الشهداء وأهاليهم، داعية كل إنسان سوري أن يقدم شيئاً من خلال عمله لترميم سوريا المجروحة وتخليد ذكرى المغيبين قسراً ومعرفة مصيرهم، وتوثيق حياتهم لأن ما وصلنا إليه الآن كان بفضل نضالهم.

أما الممثلة رغدة الخطيب فأهدت مشاركتها لأرواح أشخاص هم موجودون معنا رغم اختفائهم وعدم معرفة مصيرهم، ولكل المعتقلين والمغيبين قسراً، ودعت إلى محاسبة القتلة والاقتصاص منهم وإرجاع الحقوق لأصحابها.

كما أبدت الممثلة فرح الدبيّات سعادتها لاختيارها في قراءات هذه النصوص لما لها من أهمية شخصية وفنية واجتماعية، كما أنها فرصة للحديث عن المغيبين الأربعة في دوما احتراماً لأرواحهم، ودعوة للحديث عن جميع المغيبين في كل سوريا.

ولاتزال قضية المغيبين والمعتقلين قسراً قضية رأي عام، تحتاج إلى تكثيف جهود الجميع أفراداً ومؤسسات، للبحث عنهم ومعرفة مصيرهم.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • عدوان إسرائيلي جديد على شيراز جنوب إيران
  • انطلاق عروض مسرحية الصرام “أغنية النخيل” بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء
  • رزان زيتونة ورفاقها في قراءة مسرحية تفتح ملف المغيبين قسراً
  • مسرحية على خط النار للفلسطيني معتصم أبو حسن: اشتباك الجيل مع تحولات المجتمع
  • بتهدي الأعصاب على الصبح.. داليا مصطفى تنصح متابعيها بطريقة تنفس جديدة
  • سيدة أمام محكمة الأسرة: «زوجي كل ما يخرج من دورة المياه بيضحك بطريقة هيستيرية»
  • رجل ينتقم من زوجته بطريقة مروعة ويفر
  • طالبة بمعهد فنون مسرحية تتهم شابين بالتحر.ش في الدقي
  • شيراز حجازي: “فترة العيد مرت بكل سهولة ويسر”