وزير الشباب في جامعة الإسكندرية: نضع برامج توعوية تحد من مخاطر الموت القلبي المفاجئ
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
اجتمع الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة مع عدد من قيادات جامعة الإسكندرية لبحث سبل التعاون المشترك مع المؤسسة العلمية للقلب والشرايين بهدف نشر التوعية والتثقيف حول ظاهرة الموت القلبي المفاجئ بين العاملين في المجال الرياضي
عُقد اللقاء بجامعة الإسكندرية بحضور الدكتور عبدالعزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، والأستاذ الدكتور علي عبدالمحسن عميد كلية الطب، والأستاذ الدكتور محمد صبحي أستاذ القلب والأوعية الدموية ورئيس المؤسسة العلمية للقلب والشرايين، والأستاذة نيهال محارم منسق شركة إكسباند المسؤولة عن مبادرة الموت القلبي المفاجئ، والأستاذ الدكتور أسعد الكيكي عميد كلية علوم الرياضة بنين، والأستاذة الدكتورة دعاء الدرديري عميدة كلية علوم الرياضة بنات، والدكتورة صفاء الشريف مدير مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الإسكندرية.
وتناول الاجتماع مناقشة محاور التعاون العلمي والعملي بين الوزارة والمؤسسة لوضع برامج توعوية وتدريبية تستهدف الكوادر الرياضية والمدربين والعاملين في الأندية ومراكز الشباب بهدف الحد من مخاطر حالات الموت القلبي المفاجئ من خلال التثقيف الصحي والفحوصات الدورية والتدخلات الوقائية و ذلك بناءا على البروتوكول الذى تم توقيعه مسبقا بين وزارة الصحة و السكان و وزارة الشباب و الرياضة بالتعاون مع المؤسسة العلمية للقلب و الشرايين للتوعية عن الموت القلبى المفاجئ و التدريب على استخدام جهاز الرجفان الآلى AED.
وأكد الدكتور أشرف صبحي خلال اللقاء أهمية تعزيز الشراكة مع المؤسسات الأكاديمية والعلمية من أجل حماية وسلامة الرياضيين مشيراً إلى أن الوزارة تسعى إلى تعميم هذا النموذج من التعاون على مستوى الجمهورية في إطار استراتيجيتها للارتقاء بالمنظومة الصحية والرياضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة جامعة الاسكندرية الموت المفاجئ أخبار الرياضة الموت القلبی المفاجئ جامعة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
بن حبتور يعزي في وفاة الدكتور سالم ناصر سريع
الثورة نت/..
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى، الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء ومواساة في وفاة الدكتور سالم ناصر طالب سريع، المحاضر في جامعة شبوة، بعد مسيرة أكاديمية حفلت بالعطاء.
وأشاد عضو المجلس السياسي الأعلى في البرقية، التي بعثها إلى شقيقي الفقيد الشيخ خالد وعلي وبقية افراد الاسرة وآل سريع في شبوة واليمن عموما والمهجر، والاكاديميين والمثقفين في شبوة، بمناقب الفقيد وإسهامه الاكاديمي والبحثي على مستوى جامعة شبوة، وتفانيه في أداء رسالته التعليمية والأكاديمية وخدمة مسار التنمية البشرية على مستوى المحافظة.
وأكد أن محافظة وجامعة شبوة، والتعليم العالي عموما، فقدوا أستاذاً جامعيا مميّزا وإنسانا محبا لوطنه ومجتمعه.
وعبَّر الدكتور بن حبتور عن بالغ العزاء والمواساة لشقيقي الفقيد وآل سريع كافة والأكاديميين، وشريحة المثقفين في شبوة بهذا المصاب.. سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنا إليه راجعون “.