عاجل | الملك يبحث هاتفيا مع أردوغان والقبرصي سبل تهدئة التوترات الإقليمية
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
صراحة نيوز-بحث جلالة الملك عبدالله الثاني خلال اتصالين هاتفيين مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، سبل تهدئة التوترات الإقليمية الخطيرة.
وأكد جلالته أن الوضع الراهن يتطلب جهدا جماعيا لخفض التصعيد، محذرا من مخاطر استمرار الهجمات الإسرائيلية على إيران.
.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
من سيكون خليفة أردوغان؟
أنقرة (زمان التركية) – كشف الكاتب الصحفي السابق في جريدة “يني أكيت”، عبد الرحمن ديليباك، عن وجود موجة متصاعدة قوية وسباق محموم داخل حزب العدالة والتنمية لتشكيل مرحلة “ما بعد رجب طيب أردوغان”، مؤكداً أن الحزب الحاكم أصبح عاجزاً عن إنتاج سياسات جديدة بسبب انشغاله بهذه التسويات الداخلية.
وفي تصريحاته لقناة “إليبس هابر”، سرد ديليباك الأسماء التي تُذكر بقوة كمرشحين محتملين لخلافة أردوغان، وهي:
بن علي يلدريم (رئيس الوزراء والبرلمان السابق)
سليمان صويلو (وزير الداخلية السابق)
بولنت أرينج (رئيس البرلمان ومستشار أردوغان السابق)
عبد الله غول (الرئيس والوزير الأول السابق)
وأشار إلى أن هؤلاء السياسيين الأربعة يحافظون على تواصل مكثف داخل الحزب وخارجه، وأن ظهورهم في مناسبات عامة – مثل حفلات الزفاف الأخيرة – يُقرأ كإشارات سياسية ويثير نقاشات واسعة حول “من سيخلف أردوغان إذا لم يكن أردوغان نفسه؟”.
وأوضح ديليباك أن السؤال “إن لم يكن طيب أردوغان، فمن؟” أصبح أحد أبرز بنود جدول أعمال الحزب، لأن مرحلة ما بعد أردوغان ستحدد مستقبل التنظيم الداخلي للحزب، وتوازناته مع دوائر الأعمال، بل وحتى توجهات السياسة الخارجية التركية.
كما لفت إلى أن أسماء أخرى تُتداول في الكواليس، مثل وزير الخارجية الحالي هاكان فيدان، وأبناء الرئيس أردوغان (خاصة بيرات ألبيراق)، لكن ديليباك اعتبر أن الرهان على “الأبناء” غير واقعي وغير قابل للاستمرار، مشيراً إلى أن مفهوم “القرن التركي” نفسه فقد زخمه ولم يعد قادراً على إنتاج رؤية سياسية جديدة.
وخلص ديليباك إلى أن حزب العدالة والتنمية وصل إلى مرحلة يعجز فيها عن فرض إرادته السياسية بسبب مشاكله الداخلية، مضيفاً أن أي محاولة لفرض سياسات جديدة ستواجه اليوم معارضة داخلية وخارجية أقوى من أي وقت مضى.
Tags: أردوغاناسطنبولالعدالة والتنميةبريطانياتركياشارع الاستقلالفيدانلندن