حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025.. يبحث العديد من الطلاب إجابات وحل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025 للنظامين الجديد والقديم،

نموذج حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025

تُتيح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نموذج حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025 للنظامين الجديد والقديم، عقب الانتهاء من عقد امتحانات الثانوية العامة في شهر يوليو المقبل.

حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025 حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025

- إجابة السؤال «من الأساليب التي اتبعها الرسول صلى الله عليه وسلم لدعوة الناس إلى دين الإسلام».. هي «الأخذ بالأسباب».

- إجابة السؤال «إذا أحب الله العبد، فإن الملائكة.. «تصلي عليه».

- إجابة السؤال «من مظاهر قبول الإسلام للآخر».. .. .«عقد معاهدة تجارية مع نصارى نجران».

- إجابة السؤال «كفالة اليتيم تكون بأمور منها».. «استثمار أمواله والإنفاق عليه منها».

- إجابة السؤال «من أسس الحوار في الإسلام أن يكون الحوار قائما على».. .«الصدق وتحري الحقيقة التزام أحد المتحاورين الصمت».

حل امتحان التربية الدينية للثانوية العامة 2025

- إجابة السؤال «من أبرز مظاهر تكريم المرأة في شريعة الإسلام المساواة بينها وبين الرجل في».. «التكاليف الشرعية».

- إجابة السؤال «قام الإمام البخاري بترتيب كتابه، الجامع الصحيح على أبواب».. .«الفقه».

- إجابة السؤال «ترجعي أهمية صحيح البخاري إلى أنه».. «أضخم كتب الحديث».

- إجابة السؤال «إن كثيرًا من الخلافات التي تدور بين الناس مردها إلى عدم».. «التوافق في الصفات الشخصية».

- إجابة السؤال «من الأساليب التي اتبعها الرسول لدعوة الناس إلى مين الإسلام».. «الأخذ بالأسباب».

- إجابة السؤال «إذا أحب الله العبد، فإن الملائكة».. .. «تصلي عليه».

- إجابة السؤال «من مظاهر قبول الإسلام للآخر».. .. .. .. .. «عقد معاهدة تجارية مع نصارى نجران».

اقرأ أيضاًضوابط امتحانات الثانوية العامة 2025.. «تفتيش ذاتي وقائمة محظورات»

اعرف إجابتك.. حل امتحان التربية الوطنية للثانوية العامة 2025

انطلاق امتحان التربية الوطنية للثانوية العامة 2025 للقسمين الأدبي والعلمي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الثانوية العامة أخبار الثانويه العامه إجابة السؤال

إقرأ أيضاً:

الوقاية الدينية والصحية.. حماية المجتمع تبدأ من الداخل

 

 

محمد بن علي بن ضعين البادي
في الآونة الأخيرة، شهدنا تصاعدًا ملحوظًا في الأصوات التي تنادي بمنع دخول بعض الجنسيات إلى البلاد، بحجة انتشار أمراض مُعدية في أوطانهم، وهو أمر ظاهرٌ منه الحِرص على الصحة العامة، ويستحق التقدير والمتابعة. ولكن، الخطر الحقيقي لا يكمن في القرارات وحدها، بل في اختزال القضية في البُعد الصحي فقط، وإغفال البُعد الديني والأخلاقي الذي يضمن حماية الإنسان والمجتمع على حد سواء.
المجتمع المسلم لا يدير شؤونه بالخوف أو الإجراءات الصحية وحدها، بل يستند إلى منهج رباني جعل الوقاية قبل العلاج، والسلوك قبل القانون، وتقوى الله قبل كل شيء. فالأمراض مهما كثرت أسماؤها أو تنوعت صورها، لا تنتشر إلا في بيئةٍ خالية من الضوابط الأخلاقية، ومرتعٍ للسلوكيات المنحرفة، وفراغٍ قيَمي.
إن تصنيف النَّاس على أساس جنسيتهم، أو ربط الأمراض بهويات بشرية، لا يعالج جذور المشكلة، بل يخلق وهمًا بالأمان، ويغفل المجتمع عن مسؤولياته الداخلية، ويتساهل فيما هو أخطر وأشد تأثيرًا. فقد انتقل مرض في بيئة تعلن الأمان، وولد خطر من داخل المجتمع نفسه، لا من خارجه.
ويبين لنا هدي النبي صلى الله عليه وسلم المبين في الوقاية من الأوبئة والأمراض، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض وأنتم فيها فلا تخرجوا منها." وهذا الحديث يضع مبدًا شرعيًا عظيمًا، قائمًا على منع نقل الوباء، وحفظ الأنفس، وسد أبواب الضرر قبل وقوعه. فلا يجوز شرعًا أن يدخل الإنسان أرضًا يعلم أنها موبوءة، كما لا يحل لمن كان في أرض موبوءة أن ينتقل إلى غيرها، فيكون سببًا في نقل الأذى للآخرين.
وعليه، فإنَّ المسؤولين عن حماية المجتمع مطالبون بمراعاة هذا الأصل النبوي الواضح، خاصة إذا أعلنت دولة ما بشفافية أن لديها أعدادًا هائلة من المصابين بمرض مُعدٍ. فكيف لنا أن نسمح بقدومهم، ونحن نعلم أن الشرع سبقنا بالتحذير، وأوجب حفظ النفس والمجتمع من كل ما يهددهما؟
وفي هذا الوطن المبارك، الذي أنعم الله عليه ببيوت الله العديدة، تتضاعف مسؤوليتنا في توجيه الناس وترسيخ القيم الصحيحة؛ فالمساجد لم تُبنَ للصلاة فقط؛ بل للتعليم والتوجيه، ولتحصين النفوس قبل وقوع الزلل. ومن على المنابر يجب أن يُسمع خطاب صريح وحكيم، يذكّر الناس بخطورة المحرمات، وأن التساهل فيها لا يهدم الفرد فقط، بل يُهدد سلامة المجتمع بأسره. فبالعفة تُحفظ الأجساد، وبالاستقامة تُصان الأبدان، وبالوعي الديني الصادق تُغلق أبواب الفتن والأمراض معًا، ويصبح المجتمع حصينًا بترابط قيمه وسلوكياته.
المطلوب ليس التراخي في الإجراءات الصحية، ولا التهاون في حماية المجتمع؛ بل المطلوب أن يسير الوعي الصحي والوعي الديني جنبًا إلى جنب، دون أن يطغى أحدهما على الآخر؛ فالقرار وحده لا يصنع أمة واعية، والمنع وحده لا يبني حصانة دائمة، أما ترسيخ القيم فهو الضمانة الأبدى.
حماية المجتمع تبدأ من داخله، من تربية الضمير، وإحياء الرقابة الذاتية، وتذكير الناس أن طاعة الله ليست خيارًا ثانويًا، بل هي خط الدفاع الأول عن صحتهم وأخلاقهم وأمنهم المجتمعي. فبالدين تُصان الأجساد، وبالقيم تُحمى الأوطان، ومن أراد وقاية حقة فليبْدأ بإصلاح السلوك قبل التفكير في منع الدخول.
 

مقالات مشابهة

  • انتبهوا يا أولياء الأمور.. !!
  • نتيجة كلية الشرطة.. 1000 طالب من الثانوية العامة و50 من التربية الرياضية
  • تعيينات جديدة بوزارة التربية والتعليم لتطوير المناهج والمبادرات الرئاسية
  • «رحلات المهندسين» تختتم أعمالها بحفل تكريم.. نجاحات بالأرقام وخدمات بشفافية كاملة
  • الوقاية الدينية والصحية.. حماية المجتمع تبدأ من الداخل
  • نهم السؤال وظمأ الذات
  • "التربية": نتائج امتحان الثانوية العامة (الدورة الثالثة) غدًا
  • "التربية" تعلن موعد نتائج امتحان الثانوية العامة الدورة الثالثة
  • مساحات تصل إلى 130مترا .. كيفية التقديم على وحدات مشروع ظلال 2025 كاملة التشطيب
  • إجابة غير متوقعة.. منى الشاذلي تفاجئ ياسمين عبد العزيز بسؤال عن الاكتئاب