التسلسل الزمني لقتل سفاح التجمع لضحاياه قبل نظر الطعن على حكم إعدامه
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
حددت محكمة النقض جلسة 15 مارس 2026، موعدا لنظر طعن المتهم المعروف بـ"سفاح التجمع" على حكم إعدامه فى اتهامه بقتل 3 سيدات وإلقائهن في مناطق صحراوية، وتعد المحاكمة القادمة هى آخر درجات التقاضى للمتهم بعد أن أيدت محكمة استئناف جنايات القاهرة، فى شهر ديسمبر الماضى حكم إعدامه.
وفى السطور التالية نرصد جرائم المدان:
جريمة القتل الأولى قتل المتهم فتاة تدعي "نورا"، في شهر نوفمبر من عام 2023، فالمتهم بعد ان استدرجها لشقته وتناول المواد المخدرة قرر التخلص منها وإلقاء جثتها في أحد الأماكن الصحراوية بالقرب من منطقة التجمع، وحرر المحضر الرقيم 19053 لسنة 2023 جنح التجمع الأول.
قتل المتهم المجني عليها "رحمة"، في شهر أبريل من عام 2024، وتخلص من جثتها بمحيط منطقة التجمع الخامس.
في شهر مايو من عام 2024، قتل المجني عليها الأخيرة وألقى جثتها بطريق 30 يونيو بنطاق محافظة بور سعيد.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حوادث سفاح التجمع السفاح
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل فلسطينيين شرق القدس
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، شابين من تجمع الحثرورة البدوي قرب الخان الأحمر جنوب شرق القدس، عقب اقتحام التجمع بعد اعتداء مجموعات من المستعمرين على الأهالي ورعاة الأغنام ومنعهم من إخراج قطعانهم إلى المراعي القريبة.
وأفادت محافظة القدس، بأن المستعمرين وبحماية قوات الاحتلال، يواصلون في الآونة الأخيرة التضييق على رعاة الأغنام وسكان التجمع، عبر سلسلة اعتداءات تشمل منع المواطنين من الحركة في محيط التجمع، واقتحام المنطقة في ساعات متأخرة من الليل، والتجوال بين مساكن المواطنين، إلى جانب منعهم من الوصول إلى المراعي.
ويتعرض تجمع الحثرورة البدوي لاعتداءات متكررة في سياق سياسة أوسع ينتهجها الاحتلال ضد التجمعات البدوية في محافظة القدس، لا سيما الممتدة من مخماس حتى واد النار، حيث أقام المستعمرون نحو 23 بؤرة تُستخدم نقاط تجمّع تنطلق منها اعتداءاتهم اليومية بحق المواطنين البدو، بهدف تهجيرهم القسري من أراضيهم.
فيما أدى عشرات الآلاف صلاة اليوم الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، حيث توافدوا إليه منذ ساعات الصباح، رغم البرد، وفي ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى الأقصى.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال انتشرت بين المصلين أثناء خطبة الجمعة، وعند أبواب الحديد، والمجلس، والعامود، وشددت الخناق عند أبواب الأقصى، وأوقفت شبانا وفتشتهم، ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ومنعت بعضهم من الوصول للمسجد للصلاة فيه.
واعتقلت قوات الاحتلال حارس المسجد الأقصى وهبي مكية من باب المغاربة، بعد الاعتداء عليه بالضرب.