أعلنت مصادر مطّلعة أن فيلم The Devil Wears Prada 2 يستعد رسميًا للدخول في مرحلة التصوير خلال صيف 2025، في عودة طال انتظارها لإحدى أشهر الشخصيات السينمائية في عالم الموضة وهي ميرندا بريستلي، التي تجسدها الأسطورة ميريل ستريب.

اشتقت لمصر والمصريين.. باسكال مشعلاني تعتذر عن تصريحها “الله يمحي البلاد”موعد عودة فريق BTS للغناء بعد غياب عامين

وسيتناول الجزء الجديد من الفيلم رحلة ميرندا وسط عالم يتغير بسرعة، حيث تواجه التحديات التي فرضها تراجع صناعة المجلات الورقية، في وقت يهيمن فيه الإعلام الرقمي ومنصات التواصل على ساحة الموضة والإعلام.

وتسلط القصة الضوء على محاولة بريستلي الحفاظ على نفوذها ومكانتها في عالم لم يعد يعترف بالقوة التحريرية التقليدية.

الفيلم الأصلي، The Devil Wears Prada، الذي صدر عام 2006، كان قد حقق نجاحًا ضخمًا على المستويين النقدي والجماهيري، وأصبح جزءًا من الثقافة الشعبية بفضل شخصياته المؤثرة، وعلى رأسها ميرندا بريستلي، إلى جانب “آندي ساكس” التي أدتها آن هاثاواي، و”إيميلي” التي جسدتها إيميلي بلانت.

ولم تؤكد المصادر بعد عودة هاثاواي أو بلنت إلى السلسلة، إلا أن التوقعات والتكهنات تشير إلى احتمالية ظهورهما، خاصة في ظل الشعبية الجارفة للفيلم الأول والعلاقة المعقدة التي جمعت بين الشخصيات الثلاث.

من المنتظر أن يتم الكشف عن المزيد من تفاصيل الإنتاج خلال الأسابيع المقبلة، في حين تشير التقديرات إلى أن عرض The Devil Wears Prada 2 قد يكون في أواخر عام 2026.

طباعة شارك ميريل ستريب إيميلي بلانت آن هاثاواي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميريل ستريب إيميلي بلانت آن هاثاواي The Devil Wears Prada

إقرأ أيضاً:

كيف تتحكم في نفسك عند الغضب؟ .. عالم أزهري يوضح

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الغضب شعور إنساني فطري، لكن السؤال الذي يشغل كثيرين هو: إزاي نتحكم في غضبنا؟ وإزاي أصلاً ما نغضبش؟، موضحًا أن الغضب نوعان: غضب محمود وآخر مذموم.

 فالغضب المحمود هو استنكار الخطأ وعدم قبوله، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بقصة السيدة صفية رضي الله عنها حين عُيّرت بقِصرها، فقال النبي كلمة لو مُزجت بماء البحر لغيّرت طعمه، في إشارة إلى أثر الكلمة والغضب غير المنضبط.

أوضح الدكتور قابيل، خلال لقاء تلفزيوني ، اليوم الاثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يغضب إلا غضبة للحق، بلا ظلم ولا شحناء، مستدلًا بقول الشاعر: "وإذا غضبت فإنما هي غضبة للحق لا ظلم ولا شحناء"، أما الغضب المذموم فهو ما يصاحبه عصبية وصوت مرتفع وقرارات خاطئة قد تقود إلى الندم، لافتًا إلى أن القرآن الكريم دلّ على اللين كوسيلة لتهدئة الغضب: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ﴾.

أذكار المساء.. عبادة تحفظك حتى الفجر وتمنح قلبك طمأنينةدعاء المطر كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم .. احرص عليه الآن

وبيّن أن مركز الغضب في المخ يقع في الجزء الأمامي، لذلك يجب عند اشتعال الغضب بالوضوء وترك المجلس والاستعاذة بالله، لأن الغضب أشبه بالنار التي يطفئها الماء. وأكد وجود ما أسماه "غضب النور"، وهو غضب المسؤول أو الأم والأب الذي ينبه المخطئ ويضيء له طريق الصواب دون عنف أو تجاوز.

وأضاف أن الغضب قد يدفع الإنسان إلى قرارات لا عودة فيها، مثل الطلاق أو الاستقالة أو قطع العلاقات، وهو ما يسميه علم النفس "اللاعودة"، لذلك شدد على ضرورة التريث من 20 إلى 30 دقيقة قبل اتخاذ أي قرار في لحظة انفعال، لأن معظم القرارات الخاطئة تُتخذ في لحظة غضب.

وأكد على قيمة زكاة المعاملات وحسن التصرف، موضحًا أن المطلوب ليس أن يكون الإنسان باردًا يرى الخطأ ويسكت، وإنما أن يغضب ثم يتصرف بحكمة، ويغفر بعد الغضب، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ﴾.


 

طباعة شارك أسامة قابيل الغضب مركز الغضب الطلاق

مقالات مشابهة

  • رئيس الهيئة: بدء التحصيل الإلكتروني على أتوبيسات النقل العام قريباً
  • هل يجب على المرأة خدمة زوجها؟ عالم أزهري يجيب
  • كازاخستان: سنعلن قريبا نتائج التحقيق في تحطم طائرة الركاب الأذربيجانية
  • موقع عبري: سلسلة قرارات أميركية مهمة بشأن غزة قريبا
  • كيف تتحكم في نفسك عند الغضب؟ .. عالم أزهري يوضح
  • إسم جديد لحزب البعث قريبا
  • قريبا.. خالد الغندور يثير الجدل بمنشور غامض
  • نتنياهو يتوقع بدء ثاني مراحل اتفاق غزة قريبا ويرفض الرحيل مقابل العفو
  • نتنياهو : نتوقع الانتقال قريبا للمرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • المبعوث الأمريكي لأوكرانيا: التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في كييف بات قريبا