4 قوافل لجامعة طنطا تقدم الرعاية الطبية لــ 5047 حالة بالقرى الأكثر احتياجا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
نظمت جامعة طنطا 4 قوافل تنموية طبية شاملة خلال أسبوعين شملت قرى كفر عبد الرحمن مركز زفتى، وكفر الباجة مركز كفر الزيات، ونمرة البصل مركز المحلة الكبرى بالتنسيق مع مؤسسة حياة كريمة، وقرية محلة حسن مركز المحلة الكبرى بالتنسيق مع محافظة الغربية لتوقيع الكشف الطبي وصرف الدواء بالمجان للمرضى تحت رعاية الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا، والدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
شهدت القوافل توقيع الكشف الطبي على عدد 5047 من خلال 15 عيادة وصرف الدواء اللازم لجميع الحالات بالمجان وتحويل 329 حالة إلى مستشفيات طنطا الجامعية لاستكمال العلاج واجراء الفحوصات اللازمة بالمجان، وتقديم الخدمات البيطرية لأكثر من 7951 رؤوس ماشية وطيور، وبمشاركة عدد كبير من أعضاء هيئة التدريس والاطباء والصيادلة.
تم توقيع الكشف الطبي في التخصصات التالية:
276 جراحة المخ والأعصاب 471 حالة في عيادة طب الأطفال، و558 بجراحة العظام، و444 بعيادة الأمراض الجلدية، و443 بأمراض الباطنة، و201 بعيادة جراحة المسالك البولية، و505 بعيادة الأنف والأذن والحنجرة، و100 بعيادة الجراحة العامة، و202 بعيادة الأمراض الصدرية، و 90 بالنفسية والعصبية، و609 بعيادة طب وجراحة العيون، و99 بعيادة القلب والأوعية، و662 بعيادة التحاليل، و93 بعيادة تنظيم الأسرة، و294 بالمبادرات.
كما تم تحويل 329 حالة بواقع 22 جراحة مخ وأعصاب، 23 أطفال، 46 عظام، 24 جلدية، 15 باطنة، 21 مسالك بولية، 46 انف واذن وحنجرة، 17 جراحة عامة، 16 الصدر،9 نفسية وعصبية،80 طب وجراحة العيون. و10 قلب واوعية دموية.
كما شهدت القوافل إجراء اختبارات محو الأمية لـ 382 مواطن، وزراعة 200 شجرة مثمرة بالقرى، كما قدم أعضاء هيئة التدريس بكلية التمريض محاضرات توعوية لأهالي القرية عن فحص مبكر الثدي وتثقيف صحي عن مرض السكر والضغط، وأسس إدراك الأمراض النفسية وكيفية اكتشافها والتعامل معها، وصحة الأم وحديثي الولادة، اضافةً إلى مضاعفات مرض السكر وكيفية العناية بالقدم السكري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تحت رعاية قرى الأكثر احتياجا من أعضاء البولية الأطباء والصيادلة محافظة الغربي خدمة المجتمع وتنمية البيئة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية التمريض
إقرأ أيضاً:
حمد الطبية تقدم خطط علاجية فردية ورعاية شاملة للمرضى في وحدة أمراض الحساسية والمناعة
تواصل مؤسسة حمد الطبية تعزيز خدماتها التخصصية من خلال وحدة أمراض الحساسية والمناعة التي تقدم رعاية دقيقة وشاملة للمرضى من مختلف الفئات العمرية، ممن يعانون من حالات مثل: الربو، حساسية الأنف، الشرى المزمن، الإكزيما، حساسية الأطعمة والأدوية، الحساسية تجاه لسعات الحشرات، التفاعلات التحسسية الحادة، والتهاب المريء اليوزيني.
وتعتمد الوحدة في تقديم خدماتها على أحدث تقنيات التشخيص إلى جانب كفاءات طبية عالية ، لضمان تقديم خطط علاجية فعالة ومتكاملة تسهم في تحسين جودة حياة المرضى . وفي هذا الإطار، أوضح الدكتور/ أسعد إمام الدين، أخصائي أمراض الحساسية والمناعة والباطنية بمؤسسة حمد الطبية قائلاً: " قد تؤثر أمراض الحساسية بشكل كبير على جودة حياة الأفراد، لذا فإن التشخيص الدقيق والتدخل المبكر يمثلان عنصرين حاسمين في تحسين الحالة الصحية للمريض. نحن نعتمد على فحوصات متطورة وخطط علاجية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات كل حالة على حدة ، بما يضمن حصول كل مريض على رعاية طبية تتوافق مع نوع الحساسية التي يعاني منها واحتياجاته الفردية."
تشمل الفحوصات المتوفرة في وحدة أمراض الحساسية والمناعة اختبارات وخز الجلد و حقن الجلد، و اختبارات اللصقات، وتحاليل الدم للكشف عن الأجسام المضادة الخاصة بمسببات الحساسية، واختبارات حساسية الطعام، واختبارات تحفيزية للأدوية، وفحوصات وظائف الرئة.
وتُبنى خطط العلاج وفقًا لنوع الحساسية وأسلوب حياة المريض، وتشمل العلاج الدوائي، والإرشاد لتجنب محفزات الحساسية، والعلاج المناعي والعلاجات البيولوجية للحالات المزمنة والشديدة.
وتُعد خطط الطوارئ جزءاً أساسياً من الرعاية للمرضى المعرّضين للتفاعلات التحسسية الحادة، وتشمل وصف لحقن (الإبينفرين) الذاتية وتدريب المرضى على طريقة استخدامها بصورة صحيحة في حالات الطوارئ.كما تركز الوحدة على التثقيف الصحي من خلال برامج توعوية، ونشرات إرشادية، وجلسات شخصية تهدف إلى رفع الوعي لدى المرضى وعائلاتهم حول الوقاية من الحساسية والتعامل السليم مع الأعراض.
وبمناسبة الأسبوع العالمي للتوعية بالحساسية لعام 2025 ؛ دعت وحدة أمراض الحساسية والمناعة بمؤسسة حمد الطبية جميع المرضى الذين يعانون من أعراض تحسسية أو تفاعلات شديدة إلى مراجعتها ، للحصول على تشخيص دقيق وعلاج مبكر يساهم في تحسين جودة حياتهم بشكل ملموس.
وداع المدير القطري لصندوق الأمم المتحدة للسكان واشادة بدوره في دعم صحة الأمهات والأطفال