مدرب أتليتيكو مدريد ينتقد ملاعب الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
بعث دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، رسالة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، بخصوص المسافة الطويلة التي تفصل غرف تبديل الملابس عن الملعب، معبرا عن استيائه من صعوبة العودة السريعة للميدان وما يتبع ذلك من غرامات محتملة.
وقال سيميوني في تصريحات إعلامية، بعد فوزه الأول في مونديال الأندية ضد سياتل سانوديرز (1-3): "أردتُ مشاركة معلومة مع مسؤولي 'الفيفا'.
وأضاف: "أتخيل أن هذا يحدث للجميع. ثم يفرضون عليك غرامة، ولكن إما أن يُغيروا مسار اللعب، أو يُقرروا أن تكون استراحة الشوط الأول ثماني دقائق، أو يُمكننا تسجيل الدخول لنكون في الموعد المحدد ونُتابع كل ما يُطلب منا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية سيميوني الولايات المتحدة اتليتيكو مدريد كرة القدم كاس العالم للاندية سيميوني المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حميدان التركي يعود إلى أرض الوطن بعد سنوات من الاحتجاز في الولايات المتحدة
عاد المواطن السعودي حميدان التركي إلى أرض الوطن بعد سنوات طويلة من الاحتجاز في الولايات المتحدة، حيث قوبل خبر عودته بتفاعل واسع ومشاعر غامرة من الفرح والامتنان في أوساط المجتمع السعودي.
وشكلت قضية حميدان التركي واحدة من أبرز القضايا التي حظيت بمتابعة رسمية وشعبية على مدى سنوات، نظرا لما حملته من أبعاد إنسانية وقانونية. وقد بذلت الجهات المعنية في المملكة جهودا دبلوماسية مكثفة طوال السنوات الماضية لضمان حقوقه والعمل على عودته سالما إلى أسرته ووطنه.
وعبر المواطنون عبر منصات التواصل الاجتماعي عن سعادتهم البالغة بهذه العودة، مؤكدين أن ما تحقق يعكس حرص الدولة على رعاية مواطنيها والدفاع عنهم في أي مكان، ويجسد القيم الراسخة في سياسة المملكة تجاه أبنائها.
حميدان التركي هو طالب دكتوراه سعودي مبتعث إلى الولايات المتحدة، جرى توقيفه عام 2004 في قضية أثارت جدلا واسعا على المستويين القانوني والإعلامي. وعلى الرغم من محاولات الدفاع والمناشدات الحقوقية، استمر احتجازه لسنوات وسط دعم شعبي ورسمي متواصل.
وتطوى اليوم هذه الصفحة بعودته إلى المملكة، حيث وجد في استقباله الدعاء والمحبة والتقدير من أبناء وطنه، في مشهد يجسد معاني الوفاء والتلاحم بين القيادة والشعب.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب