في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة الراحل أشرف عبدالغفور
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
يحل اليوم الأحد الموافق 22 يونيو ذكرى ميلاد الفنان أشرف عبدالغفور، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1942، ورحل عن عالمنا في 3 ديسمبر 2023، إثر تعرضه لحادث سير، عن عمر ناهز الـ 81 عامًا، رحل وترك خلفه إرثًا كبيرًا من الأعمال الفنية الناجحة، حيث كان من أهم وأبرز الفنانين في مصر والوطن العربي، وكان يعد من الفنانين الذين لديم بصمتهم الفنية الخاصة الذين يتركونها في أعمالهم الفنية، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة أشرف عبدالغفور.
نبذة عن أشرف عبدالغفور
ولد أشرف عبدالغفور في مثل هذا اليوم 22 يونيو، من عام 1942م بمدينة المحلة الكبرى، وكان نقيب الممثلين السابق، وهو صاحب شعبية كبيرة داخل الوسط الفني.
مشوار أشرف عبدالغفور الفني
وقدم أشرف عبد الغفور العديد من الأعمال التي تخطت حاجز 280 عملًا فنيًا، وتنوعت أعماله ما بين السينما والدراما والمسرح، ومن أبرز الأعمال التي شارك بها أشرف عبد الغفور في السينما:فيلم "الشيطان": عام 1969 "رجال في المصيدة": عام 1971، "بلا رحمة":سنة 1971، "دعوة للحياة": سنة 1972، "صوت الحب": عام 1973، "الشوارع الخلفية": عام 1974، "لا شيء يهم": عام 1975.
وشارك أيضا بأعمال فنية كثيرة في الدراما ومن أبرز هذه الأعمال: مسلسل "نفوس معذبة"، مسلسل "زهرة الجبل"، مسلسل "فارس بلا جواد" عام 2002، مسلسل "حضرة المتهم أبي"، مسلسل "يتربى في عزو" عام 2007.
ومن الأعمال المسرحية التي شارك بها: مسرحية "سليمان الحلبي"،مسرحية "ثلاث ليال"، مسرحية "موتى بلا قبور"، مسرحية "مصرع جيفارا"، مسرحية "وطني عكا"، مسرحية "النار والزيتون".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف عبد الغفور أشرف عبدالغفور الفنان أشرف عبدالغفور أشرف عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
آدم الشرقاوي: رفضت جميع الأعمال الفنية خلال مرضي
أكد الفنان آدم الشرقاوي، أن والدته كانت داعما كبيرا له خلال فترة مرضه، مشيرا إلى أنه على الرغم من دعم والدته إلا أنه كان يعاني من حالة فقدان الثقة في النفس وعدم التركيز.
وقال آدم الشرقاوي، خلال لقاء له لبرنامج “معكم” عبر فضائية “أون”: خلال فترة مرضي، كنت أرفض جميع الأعمال التي يتم عرضها عليا، لأنني كان غير قادر على التمثيل.
وتابع آدم الشرقاوي، أنه رفض أيضا فكرة الذهاب لطبيب نفسي، مؤكدا أن البعض حاول تقديم الدعم له، ولكنه كان يرفض الحديث أو الدخول في مناقشات مع أي شخص.