رئيس «الأحرار الاشتراكيين»: تأييدنا لترشح الرئيس السيسي يأتي من منطلق المنطق
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي طارق درويش رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، وعضو تحالف الأحزاب المصرية، تأييده لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة.
وقال طارق درويش في تصريحات، لـ«الوطن»، إن تأييدهم لترشح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة لم يأتِ من فراغ، وإنما جاء من منطلق العقل والمنطق، فما تحقّق خلال السنوات الماضية من مسيرة إنجازات في كل المجالات لم تشهده مصر منذ سنوات كثيرة.
وتابع رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين قائلا: «المشروعات القومية التي أطلقتها القيادة السياسية خلال السنوات الماضية من مشروعات طرق وكباري وطاقة جديدة ونظيفة وتوليد الكهرباء، وغيرها من المشروعات التنمية خير شاهد على جدية الدولة في رفع المستوى المعيشي للمواطن المصري، فضلا عن خطة غزو الصحراء وتحوليها لمدن عمرانية جديدة، تلك الأسباب جميعها دفعتنا لتأييده فترة جديدة لتحقيق خطته التنموية الشاملة».
كان تحالف الأحزاب المصرية المكون من 42 حزبا سياسيا قد أصدر بيانًا أعلن فيه تأييده لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي لولاية رئاسية جديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الأحرار الإشتراكيين تحالف الأحزاب لترشح الرئیس
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري من شريف إكرامي بعد قرار لجنة التظلمات.. «يُغلف الباطل بقناع المنطق»
علق شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، على قرار لجنة التظلمات، بشأن أزمة قمة الأهلي والزمالك في الجولة الأولى من مرحلة التتويج بلقب الدوري المصري الممتاز «دوري نايل» هذا الموسم 2024-2025.
وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها، المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع».
وأضاف حارس بيراميدز: «ارتعاش اللوائح وتفصيل القرارات أصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة وسبب أساسي في تدهورها، وعشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها و تتطور، ثبات القرار واستقلالية القواعد من أي عوامل خارجيه هو حجر الأساس».
وتابع: «ووسط الارتباك ده، بيظهر نوع تاني من الخطر، بيظهر ناس بتقبل الظلم والتدليس لما يكون في مصلحتها وبتجتهد في اختراع مبررات عشان تمحي بيها شعورها بالذنب، وده للأسف بيكشف التناقض بين قيّمهم وأفعالهم».
قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها..
المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع..
ارتعاش اللوائح و تفصيل القرارات اصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة و سبب اساسي في تدهورها..
و عشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها و تتطور،
ثبات القرار و استقلالية القواعد…
— SherifEkramy (@SEkramyofficial) May 16, 2025
وواصل: «بس التبرير عمره ما بيمحي الحقيقة بالعكس ساعات بيعرّيها أكتر خصوصًا لما نكون قدام حالة تدليس واعي ومتعمد، وده أخطر من الكذب، لأنه بيغّلف الباطل بقناع المنطق ويوهمك أن الغلط صح».
وأردف: «وكالعادة، هيتحول الجدل من مناقشة قرار مشوّه لتبادل اتهامات، وتخوين، وتشويه كل صوت مختلف، وكأن المشكلة مش في القرار، لكن في اللي بينتقده، وعموماً الكورة زيها زي الدنيا، قيم الناس الحقيقية بتبان فيها وقت الاختبار».
واختتم: «في النهايه كامل احترامي لكل من اختار ضميره قبل انتمائه لأن الحق ما بقاش بيتقال مش عشان الناس نسيته، بس عشان بقوا خايفين يدفعوا تمنه».