خلال ساعات.. نظر محاكمة 7 متهمين بخلية تهريب العملة
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، خلال ساعات، محاكمة 7 متهمين، لاتهامهم في القضية رقم 12851 لسنة 2024، جنايات التجمع الأول، في القضية المعروفة بخلية العملة.
وجاء في أمر الإحالة أنه في عضون الفترة من يناير 2022 وحتي 20 أكتوبر 2022، المتهمون من الأول وحتي الثالث انضموا لجماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن تولوا قيادة بجماعة الإخوان التي تهدف لتغيير نظام الحكم بالقوة، وتولى تنفيذ عمليات عدائية.
ووجه للمتهمين جميعا تهم تمويل الإرهاب بأن جمع ووفر المتهم الأول أموالا من النقد الأجنبي ونقلها للمتهمين الثالث وحتي السابع وتلقاها الثاني وأمدوا بها أعضاء الجماعة مع علمهم باستخدامها في ارتكاب عمل إرهابي.
ووجه للمتهم الرابع بصفته كبير مضيفين طيران بأن أخذ أموال على سبيل الرشوة للإخلال بوظيفته لتهريب النقد الأجنبى خارج البلاد على خلاف أحكام القانون.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خلية تهريب العملة اخبار الحوادث الجنايات خلية العملة
إقرأ أيضاً:
إنزال 107 طرود مساعدات على غزة خلال ساعات بالتعاون مع 5 دول
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه تم خلال الساعات الأخيرة إنزال 107 طرود مساعدات جوية على قطاع غزة، بالتنسيق مع خمس دول هي الإمارات العربية المتحدة، والأردن، وألمانيا، وبلجيكا، وفرنسا.
وأوضح المتحدث أن المساعدات شملت مواد غذائية وجهت إلى المدنيين في القطاع، في إطار ما وصفه بـ"الجهود الإنسانية المشتركة".
من جانبه، كشف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد عن إبلاغه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رفضه لنية احتلال قطاع غزة، معتبرًا أن هذه الخطوة ستكون "خاطئة للغاية"، حسب ما نقلت قناة "العربية".
وقال لابيد: "لا ينبغي لإسرائيل أن تدخل في حرب دون وجود دعم شعبي واسع"، مشيرا إلى أن غالبية الإسرائيليين لا يؤيدون هذه الحرب، محذرا من أن تكلفتها ستكون باهظة على المستويين البشري والاقتصادي، وقد تصل إلى مليارات الشواكل.
واقترح لابيد بديلا عن الاحتلال يتمثل في التنسيق مع مصر لإقامة إدارة مدنية بديلة تدير شؤون القطاع، مع التركيز على الهدف الرئيسي، وهو القضاء على حركة حماس، مؤكدا أن تحقيق هذا الهدف يتطلب وقتا وجهدا وليس مغامرات عسكرية غير محسوبة.
وأكد لابيد أنه لا يكشف عادة عما يدور في اجتماعاته المغلقة مع رئيس الوزراء، لكنه رأى أن من الضروري في هذه الحالة توضيح موقفه علنا.