إجلاء 165 هنديا من إسرائيل عبر الأردن
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
وصلت رحلة طائرة تابعة للقوات الجوية الهندية إلى العاصمة نيودلهي اليوم الثلاثاء، وعلى متنها 165 مواطنا تم إجلاؤهم من إسرائيل عبر الأردن.
وذكرت قناة إنديا تي في الهندية، في نسختها الإنجليزية، أن وزير الدولة ل.موروجان كان في استقبال الرعايا لدى عودتهم إلى البلاد.
وكان العديد من المواطنين الهنود في الخارج قد وصلوا مؤخرا إلى العاصمة نيودلهي بعدما تم إجلاؤهم من إيران وإسرائيل في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها الحكومة الهندية لضمان سلامة مواطنيها في الخارج.
يذكر أن إسرائيل قد بدأت منذ الثالث عشر من يونيو الجاري في شن هجمات واسعة على إيران استهدفت منشآت نووية وعسكرية ونفطية وقادة عسكريين وعلماء نوويين.. وردا على ذلك، تقوم القوات الإيرانية بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على العديد من المواقع في إسرائيل.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه شمال إسرائيل
مصر ترحب بإعلان الرئيس الأمريكي وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إيران طهران ايران ميليشيات إيران إيران وإسرائيل ايران واسرائيل قصف إيران إيران إسرائيل إسرائيل إيران الحرب بين إيران وإسرائيل حرب إيران وإسرائيل هجوم إسرائيل على إيران إسرائيل تهاجم إيران هجوم إسرائيلي على إيران الضربة الإسرائيلية على إيران أخبار إيران وإسرائيل قصف إيراني على اسرائيل إسرائيل و إيران إسرائيل تستعد لضرب إيران ايران تضرب إسرائيل إسرائيل تقصف طهران ايران اسرائيل إسرائيل تستعد للهجوم على إيران حرب إسرائيل وايران
إقرأ أيضاً:
اللحظات الأخيرة في كارثة الطائرة الهندية المنكوبة
وكالات
قبل لحظات من سقوط الطائرة الهندية المنكوبة، التي أودت بحياة 279 شخصًا بعد إقلاعها من مطار أحمد آباد، التقط الصندوق الأسود صرخة استغاثة مدوّية من القبطان: “ماي داي.. لا قوة دفع، نفقد الطاقة!”، قبل أن تنقطع الإشارة وتتحطم الطائرة فوق مبنى طبي في مشهد مأساوي صدم العالم.
لكن ما أثار اهتمام خبراء الطيران ليس فقط ما قيل، بل “كيف يُقال” في هذه الثواني الحاسمة، تقارير وتحقيقات كشفت عن تقليد غير مكتوب بين الطيارين في حالات الطوارئ، حيث يختار البعض قول عبارات وداع إنسانية بصوت ثابت، مثل “وداعًا للجميع”، وهي جملة شهيرة تعود لحادث طائرة سويسرية عام 1970، قالها القبطان كارل بيرلينغر قبل انفجار الطائرة.
تلك الكلمات الأخيرة، سواء كانت نداءً فنياً أو رسالة وجدانية، تكشف الكثير عن اللحظات الحرجة داخل قمرة القيادة، وتُعد أحيانًا المفتاح الوحيد لفهم ما جرى عندما تصمت كل الأجهزة. وبينما يتكرر المشهد المؤلم في أكثر من حادث، تبقى هذه العبارات شاهداً حيًا على الثواني الأخيرة من حياة المئات.
إنهاء أزمة صحفيي الطريق مبدئيا .. تفاصيل