الثورة / متابعات
ارتفعت تكاليف نقل شحنة البضائع من رصيف الحاويات بميناء عدن إلى داخل مدينة عدن من 117 ألف ريال في عام 2019م إلى 265 ألف ريال في أبريل 2023م.
ووفقاً للمعلومات التي أوردتها مصادر اقتصادية في المحافظات المحتلة، فإنَّ رسوم التأمين على شحن البضائع ارتفعت من 0.25 % من إجمالي سعر الحاوية في العام 2014 إلى 8.

50 % في العام الماضي 2022م.
ويفيد المنتدى بأنَّ الجبايات تصل إلى مليون ريال (من الطبعة الجديدة) على الشاحنة الواحدة (قاطرة كبيرة) المحملة بالبضائع من عدن إلى مأرب.
ذلك بالمقارنة مع الجبايات على القاطرة الواحدة من الحديدة إلى مأرب والبالغة 430 ألف ريال من الطبعة القديمة.
كما تصل الجبايات على القاطرة الواحدة المحملة بالبضائع من منفذ شحن بـ المهرة إلى مأرب إلى 5 آلاف ريال سعودي.
ويطالب سائقو النقل الثقيل بتحديد الجبايات إن لم يكن إلغاءها، وتحسين الظروف والقوانين التي تنظم وزن وتفريغ الحمولات في الطرق حسب متابعات مرصد “بقش”.
وعلى مدى الطرق تنتشر النقاط العسكرية التابعة لفصائل التحالف المتعددة والتي تفرض الإتاوات والجبايات، ما تسبب في مضاعفة أجور نقل السلع وإعاقة أداء القطاع الخاص ورفع الأسعار.
وكانت مصادر جنوبية قد نشرت معلومات في يوليو الماضي مفادها، أنَّ أجور النقل تضاعفت لأكثر من ثلاثة أضعاف عما كانت عليه قبل العدوان، وسط فرض الجبايات على السائقين في الخطوط المؤدية إلى محافظة حضرموت.
ووفقاً لتقارير سابقة، فإن إجمالي المدفوعات النقدية الإضافية التي يدفعها المستوردون يصل إلى أكثر من 180 مليار ريال يمني في العام الواحد، حسب بيانات غير رسمية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الصين تحوّل القذائف المدفعية إلى قنابل انزلاقية!

الصين – ذكرت مجلة Army Recognition أن الصين طوّرت نظاما قادرا على تحويل القذائف المدفعية إلى قنابل انزلاقية عالية الدقة.

وتبعا للصحيفة فإن الخبراء الصينيين تمكنوا من تحويل قذائف المدفعية من عيار 155 و152 ملم إلى قنابل انزلاقية دقيقة، وتظهر بعض الصور التي نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أن هذه القذائف تم تجهيزها بأجنحة قابلة للطي، وأجنحة توجيه صغيرة على مؤخرة هيكلها، ووحدة توجيه آلية.

يُمثل هذا الابتكار قفزة نوعية في قابلية التكيف القتالي، إذ يسمح بإطلاق ذخائر المدفعية التقليدية من طائرات مسيرة أو مروحيات أو طائرات حربية، لاستخدامها كأسلحة دقيقة بعيدة المدى، وفقا للصحيفة.

وعلى عكس القنابل التقليدية، يمكن لهذه الذخائر أن تقطع مسافة تصل إلى 50 كيلومترا بعد إسقاطها من طائرة  تحلّق على ارتفاع يتراوح بين خمسة وستة آلاف متر، مما يسمح بإصابة الأهداف دون تعريض الطائرة للخطر.

ومن الناحية الاستراتيجية، يمثل هذا الابتكار دمجا بين الذخائر المدفعية والذخائر المخصصة للطيران الحربي، ما يوفر بديلا عن الصواريخ الموجهة باهظة الثمن، دون التضحية بالدقة. كما يقدم حلا معياريا وقابلا للتطوير للجيوش الحديثة التي تتطلع إلى تحسين قدراتها الضاربة دون تكبد تكاليف باهظة لتطوير ذخائر جديدة.

وتبعا للخبراء في المجلة فإن استخدام هذا النوع من الذخائر له أهمية بالغة في الظروف التي تعيق فيها الحرب الإلكترونية، أو الدفاعات الجوية الكثيفة، أو القيود اللوجستية، الاستخدام الفعال للصواريخ باهظة الثمن.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

مقالات مشابهة

  • الصين تحوّل القذائف المدفعية إلى قنابل انزلاقية!
  • وزير النقل يبحث مشروع الربط البري مع تشاد
  • وزير النقل: مشروع الطريق البري «مصر - تشاد» شريان حيوي لتعزيز التكامل الاقتصادي
  • إيرلندا تنوي حظر التجارة مع المستوطنات في الضفة الغربية
  • النقل النيابية تبحث تحسين خدمات النقل وتعزيز الربط بين المحافظات
  • فلسطين تطالب بتحرك دولي: الاحتلال يتعمد تأجيج الأوضاع في الضفة
  • “النقل النيابية “تناقش عدة مواضيع متعلقة بقطاع النقل
  • بيان مهم للقوات المسلحة الساعة الواحدة ظهراً
  • محافظة القدس المحتلة تكشف تفاصيل اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى
  • انطلاق حملة الأمن العام للتبرع بالدم في المحافظات