بتوجيه من أمير منطقة الرياض.. نائب أمير المنطقة يطلع على الخطة التنفيذية والزمنية لمشروع تطوير إجراءات العمل بإمارة المنطقة
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، وبتوجيه من سمو أمير منطقة الرياض، على الخطة التنفيذية والزمنية لمشروع تطوير إجراءات العمل بإمارة المنطقة بالتعاون مع معهد الإدارة العامة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، في مكتبه بقصر الحكم اليوم، معالي مدير عام معهد الإدارة العامة الدكتور بندر بن أسعد السجان، والفريق الاستشاري المكلف من المعهد.
وأكد سموه ضرورة تطوير إجراءات العمل وفق أفضل الممارسات والمعايير العالمية تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- وتنفيذًا لتوجيهات سمو أمير المنطقة.
أخبار قد تهمك برعاية وزير التعليم.. وزارة التعليم تنظّم ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب 2025 25 يونيو 2025 - 7:37 مساءً أمير القصيم يرأس الاجتماع الأول لوحدة المبادرات في إمارة المنطقة 25 يونيو 2025 - 6:33 مساءًوأشاد سمو نائب أمير منطقة الرياض بالتعاون والشراكة الناجحة القائمة بين إمارة المنطقة ومعهد الإدارة العامة، مؤكدًا ضرورة تعزيز التواصل لضمان استمرارية التطوير ورفع كفاءة العمل المشترك.
واستمع سموه إلى شرح حول مشروع تطوير أدلة إجراءات العمل، والتي تهدف لرفع كفاءة الأداء، وتحسين جودة الخدمات، وتعزيز الحوكمة المؤسسية، ودعم جهود التحول الرقمي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
حضر الاستقبال مدير الإدارة العامة للتخطيط والتميز المؤسسي المكلف المهندس فيصل بن فهد الفيصل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رؤية المملكة 2030 نائب أمير منطقة الرياض أمیر منطقة الریاض الإدارة العامة إجراءات العمل
إقرأ أيضاً:
الواجهات البحرية والحدائق العامة بجازان تشهد إقبالًا من الزوار في أجواء شتوية معتدلة
وسط أجواءٍ شتويةٍ معتدلةٍ، تشهد الواجهات البحرية والحدائق العامة في منطقة جازان هذه الأيام، حركةً متناميةً وإقبالًا من الأسر والشباب من داخل المنطقة وزوارها، تُضفي على المكان روحًا نابضةً بالحياة، تواكبها فعاليات وبرامج ترفيهية ونوعية تلبي تطلعات مختلف فئات المجتمع، وتعزز الحراك السياحي في المنطقة.
وعملت أمانة المنطقة وبلدياتها المرتبطة على توفير بيئاتٍ ترفيهيةٍ متكاملةٍ ذات طابع جمالي، من خلال تطوير المساحات المخصصة للأسر في 16 وجهة بحرية بمساحة تُقدَّر بـ1.000.000 متر مربع، و235 حديقة عامة، وتعزيز مرافقها بمسطحاتٍ خضراء واسعةٍ ومناطق ألعابٍ آمنةٍ للأطفال، إضافةً إلى جلساتٍ مُهيأةٍ بمواصفاتٍ حديثةٍ، وأكشاكٍ ومطاعم ومقاهٍ متنوعةٍ تمنحُ الزوار خياراتٍ أوسع وتجربةً أكثر راحةً ومتعةً.
وتتنوع مواقع الترفيه المفتوحة في عناصر الجذب التي تشجع أفراد المجتمع على المشاركة في الأنشطة العامة، حيث تتوزع المسارات المخصصة للمشي وقيادة الدراجات الهوائية لتوفير متنفس آمن للراغبين في ممارسة نشاطهم البدني، فيما تزداد وتيرة ممارسة الرياضات البحرية على الشواطئ؛ كالسباحة والكرة الشاطئية والتجديف وغيرها من الأنشطة التي تمنح الزوار تجربةً ترفيهيةً متكاملةً تعكس حجم التطوير الذي تشهده المنطقة.