تراجع أسعار الذهب إلى 3313.23 دولارًا للأوقية
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
تراجعت أسعار الذهب اليوم متجهة نحو تكبد ثاني خسارة أسبوعية مع تأثر الأسعار بارتفاع طفيف في الدولار ووقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، في حين تترقب الأسواق بيانات التضخم الأمريكية بحثًا عن مؤشرات على مسار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة (0.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند (36.63) دولارًا للأوقية، فيما تراجع البلاتين (1.8) في المئة إلى (1391.28) دولارًا، في حين زاد البلاديوم (1.4) في المئة مسجلًا (1147.78) دولارًا.
أخبار قد تهمك استقرار أسعار الذهب 27 يونيو 2025 - 12:37 صباحًا ارتفاع أسعار الذهب إلى 3339.20 دولارًا للأوقية 26 يونيو 2025 - 10:44 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أسعار الذهب أسعار الذهب
إقرأ أيضاً:
تراجع الأسهم الأوروبية وسط حالة من الحذر قبيل قرار الفائدة الأمريكية
انخفضت أسواق الأسهم الأوروبية خلال تعاملات جلسة، اليوم الأربعاء، وسط إحجام المستثمرين عن اتخاذ رهانات كبيرة قبيل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن الفائدة، في الوقت الذي يدرسون فيه أيضاً مجموعة من تحديثات الشركات.
وهبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي فى أسواق الأسهم الأوروبية بما يصل نسبته نحو 0.1% ليصل إلى مستوى 577.43 نقطة بحلول الساعة 08:08 بتوقيت غرينتش حيث يتجه لتسجيل رابع جلسة من التراجعات.
وتراجعت المؤشرات المحلية الرئيسية كذلك، إذ تراجع المؤشران في ألمانيا وإسبانيا بواقع 0.1% لكل منهما.
وانخفض مؤشر كاك 40 الفرنسي فى أسواق الأسهم الأوروبية بنسبة 0.1% أيضاً بعد موافقة المشرعين بفارق ضئيل على موازنة الضمان الاجتماعي لعام 2026 أمس الثلاثاء، مما شكل نصراً للحكومة ولكن بتكلفة سياسية ومالية.
أسواق الأسهم الأوروبية
وانخفضت أسهم القطاعين المالي والصناعي التي دعمت الأسواق في الجلسات الماضية، وتراجعت أسهم شركات التأمين فى أسواق الأسهم الأوروبية بنسبة 0.4% متأثرة بتراجع سهم "إيجون" بنسبة 7% بعد تقديم تحديث لتداولاتها.
ويظل تركيز الأسواق منصباً على قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي المرتقب في وقت لاحق من اليوم، ومن المتوقع أن يخفض البنك أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، بحسب الاسواق العربية.
وسيتابع المستثمرون عن كثب كذلك تعليقات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بحثاً عن مؤشرات حول كيف سيتناول البنك السياسة النقدية العام المقبل في ظل اتجاه الاقتصاد نحو حالة من الضعف.