وليد الفراج يلمّح إلى شروط انتقال ميسي المحتمل إلى دوري روشن
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
ماجد محمد
أثار الإعلامي الرياضي وليد الفراج تفاعلًا واسعًا بعد تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، تطرق فيها لاحتمالية انتقال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى دوري روشن، رغم عدم وجود معلومات مؤكدة حتى الآن بشأن صفقة وشيكة.
وقال الفراج: “خلوني أمشي معاكم في فكرة انتقال ميسي إلى روشن.. رغم عدم وجود معلومات مؤكدة حول صفقة مرتقبة، لكن لاعب بهذا الحجم لن يذهب لنادٍ فيه نجم عالمي، ولن يذهب لنادٍ لا يمتلك سجلًا في المنافسة والبطولات بالسنوات الماضية، ولن يذهب لنادٍ لا يمتلك مدرجات مزدحمة، ولن يكون خارج الرياض أو جدة”.
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه دوري روشن اهتمامًا عالميًا متزايدًا، بعد نجاح الأندية في استقطاب نجوم كبار، وعلى رأسهم كريستيانو رونالدو، كريم بنزيما، ونجولو كانتي، ضمن خطة استراتيجية لدعم الرياضة السعودية ورؤية 2030.
الجدير بالذكر أن ميسي كان قريبًا من الانتقال إلى الهلال الصيف الماضي، قبل أن يختار اللعب مع إنتر ميامي الأمريكي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتقال ميسي دوري روشن وليد الفراج
إقرأ أيضاً:
وليد سامي يروج لأغنيته مع إيساف "مش جدع"
روج الفنان وليد سامي لأحدث أعماله الغنائية مع المطرب إيساف التي تحمل «مش جدع»، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وليد سامي
وليد سامي لم يقدم برومو، ولم يعلن موعد نزول، بل أطلق رسائل حادة ومقتضبة، أشبه باعترافات ناقصة أو اتهامات بلا أسماء، ليترك الجمهور في مواجهة مفتوحة مع عنوان صادم لا يقبل التأويل الهادئ، معلقًا «مش جدع»، لم يظهر كاسم أغنية بقدر ما بدا كحكم أخلاقي قاسٍ، أثار موجة من الجدل والتكهنات حول الرسالة الحقيقية للعمل، وهل هو إسقاط مباشر على وقائع وتجارب حقيقية أم مجرد طرح فني جريء.
طريقة الترويج نفسها تحولت إلى جزء من العمل، حيث اعتمد وليد سامي على خلق حالة من التوتر والترقب، مستخدمًا كلمات مقتطعة وإيحاءات تحمل نبرة خذلان وانكسار، وهو ما دفع المتابعين للبحث عن الطرف المقصود، وربط الأغنية بسياقات واقعية.
التعاون مع إيساف جاء ليكمل الصورة، ويمنح العمل ثقلًا جماهيريًا مختلفًا، خاصة أن صوت إيساف ارتبط دائمًا بالأغاني التي تعتمد على الإحساس المباشر والكلمة المؤثرة، ما عزز التوقعات بأن «مش جدع» ليست مجرد تجربة عابرة، بل مواجهة صريحة مع فكرة الخيانة وسقوط الأقنعة.
ويرى متابعون أن وليد سامي تعمد اللعب على الحافة، مدركًا أن الجدل أصبح أحد أقوى أدوات الانتشار، لكنه في الوقت نفسه راهن على مضمون قادر على تحمّل هذه الضجة. فبدلًا من تسويق الأغنية، قام بتسويق السؤال، وترك الإجابة معلّقة حتى لحظة الطرح.
وبين من اعتبر ما يحدث ذكاءً تسويقيًا عالي المستوى، ومن رأى فيه تصعيدًا مقصودًا لإشعال السوشيال ميديا، يبقى المؤكد أن وليد سامي نجح في فرض اسمه وأغنيته على خريطة التريند قبل طرحها رسميًا، ليؤكد أن «مش جدع» دخلت الساحة كقضية ساخنة لا كأغنية عادية، في انتظار الكلمة الأخيرة التي سيقولها الجمهور بعد الاستماع.
محمد بن راشد يهنئ سعاد العامري الفائزة بـ"نوابغ العرب 2025"