«كفاية ظلم».. شيرين تتسبب في بكاء أنغام على الهواء
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
علقت الفنانة أنغام، على الأزمة الأخيرة التي حدثت لـ شيرين عبد الوهاب بمهرجان موازين، مفصحة عن تفاصيل صادمة حول وضعها الصحي في تلك الفترة، وردّت بانفعال على ما وصفته بـ«الظلم غير المحتمل».
وقالت أنغام خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، إنها كانت تخضع للعلاج داخل المستشفى أثناء تصاعد الأزمة، ورغم ذلك فوجئت بهجوم شرس طالها دون أن يكون لها أي علاقة بالواقعة، مضيفة: «ليه الشتيمة والتجريح وأنا في المستشفى؟! وأنا مالي؟! محدش كان يعرف غير أقرب الناس ليا».
وأوضحت أنغام: «أنا مش من الشخصيات اللي بتحب تدافع عن نفسها، لا بحب أرد على الشائعات ولا بدخل في مهاترات، لكن الظلم المرة دي غير محتمل.. لا قادرة أتكلم ولا قادرة أسكت».
أنغام: كفاية ظلم.. سبوني في حاليوقال أنغام، إن البعض وجه لها اتهامات غير مباشرة بأنها تقف وراء حملة ضد شيرين، رغم أن العلاقة بينهما مرت بفترات توتر، لكنها لم تتجاوز أبدًا حدود الأدب، مؤكدة:«تحملت أربع سنين من التلميحات، حتى منها شخصيًا، ومع ذلك ماردتش ولا مرة».
وأنهت أنغام مداخلتها بانهيار وبكاء، مؤكدة أنها لا تسعى للعداء مع أحد، فقط تطالب بتركها في حالها: «كفاية ظلم، كفاية كره، كفاية حقد، سيبوني في حالي، ربنا اللي هيحاسبني، كفاية توجيه حملات ضدي».
أنغام توجه رسالة مهمة لجمهورها: بلاش تقارنوني بشيرين.. البعض بيفتكر إني محرضاكم
#كلمة_أخيرة#لميس_الحديدي#ON pic.twitter.com/LzTBYAJPKS
— كلمة أخيرة مع لميس الحديدي (@KelmaAkhira) July 1, 2025
اقرأ أيضاًمي كساب تدعم شيرين عبد الوهاب في أزمتها الأخيرة
ليه بنهاجمها هي بس؟.. مفيدة شيحة ترد على منتقدي شيرين عبد الوهاب
شيرين عبد الوهاب تتعرض لموقف محرج في مهرجان موازين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لميس الحديدي شيرين أنغام أزمة شيرين عبد الوهاب مهرجان موازين شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: استطعنا من خلال ثورة 30 يونيو استعادة البلد في لحظة فارقة
قالت الإعلامية لميس الحديدي: "اليوم الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، الغالية على قلوب المصريين، ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر عامًا كنتُ على الهواء أدعو المصريين للنزول إلى الميادين ليُعبِّروا عن رفضهم لاختطاف هذا الوطن من قبل جماعة الإخوان."
وأضافت خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON: "العصابة التي استولت على البلد بالانتخابات أرادت بعد ذلك أن تُغيِّر هويته، وأن يكون فرعًا من التنظيم الدولي يحكمه مكتب الإرشاد ويسيطر على مفاصله ويُقسِّم مجتمعه."
واصلت: "قبل 30 يونيو، أقمنا في فندق موفنبيك بسبب التهديدات التي واجهناها عبر قوائم اعتقالات واغتيالات، لكننا كنا نقوم بدورنا، ليس من باب الشجاعة، بل بشعور بالمسؤولية أن هذا الدور يجب أن نقوم به."
أكملت: "في كل يوم قبل ما ننزل الاستوديو في هذه الايام ، كنا نفتح التليفزيون وأشوف كاميراتنا على الهواء وفي كل مكان، وكنت أسأل: يا ترى الناس هتنزل؟ أو هتسمع؟ وهينزلوا ومش هيخافوا؟ والناس لم تخذلنا، والقوات المسلحة لم تخذلنا، والفريق السيسي لم يخذلنا."
أردفت: "استطعنا استعادة البلد في لحظة فارقة، العالم كله حينها قال انقلاب، لكن إصرار المصريين ووحدتهم أثبت للجميع أنها ثورة، وأنها ثورة شعب."
أكملت: "12 عامًا لم تكن سهلة، ومررنا بكثير من الصعاب والمشكلات وإعادة بناء الدولة، وتحديات اقتصادية من الخارج والداخل، وجزء كبير من هذه التحديات دفع ثمنه المواطن البسيط."
وأوضحت أنه بالرغم من ذلك، وبنظرة على ما حولنا من الدول، على حدودنا من تفكك الدول والحروب وهي على حدودنا من كل جانب، نتأكد كل يوم أن وحدتنا وتمسكنا بهذه الدولة وهذا الوطن ومؤسساته كان صحيحًا وسيظل صحيحًا."
تحذير هام جدًا من السفارة الأمريكية في الأردن بشأن ال مشروبات الكحولية ملوثة بالميثانول