٢٦ سبتمبر نت:
2025-12-13@12:28:01 GMT

لن نتوقف

تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT

لن نتوقف

التهدئة بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والامريكي والصهيوني لا تعنينا ونحن قبل العدوان على ايران وبعده مستمرون في نصرة اشقائنا فمعادلتنا كانت وستظل بسيطة في الشكل عميقة في المضمون وهي وقف العدوان ورفع الحصار عن ابناء غزة ونحن سنوقف هذا الانتصار للمظلومين والمستضعفين واي ربط او تجيير لموقفنا فهو خارج السياق.

. وعلى المستكبرين الامريكان والغربيين والصهاينة ان يتوقفوا عن تهديداتهم فنحن لا نخشاهم ولا نخاف الا من الله الذي امرنا بالجهاد ونصرة المظلوم .

لم نتوقف عما بداناه قبل واثناء وبعد العدوان على الجمهورية الايرانية واعلنا موقفاً واضحاً جهادياً تجاه هذا العدوان دون ان نربط ذلك بموقف الاسناد لاخواننا في فلسطين والتهديد والوعيد مردوداً على اصحابه المجرمين وهم يعرفون اننا لا نبالي بما يقوله ترمب او السفير الامريكي الصهيوني في الكيان الغاصب وسنواجه كما عرفونا وباذن الله منتصرون .

نعرف انهم يحركون ادواتهم ويحاولون تكرار لعبتهم القذرة في سوريا ولا يدركون ان شعبنا وقيادته الثورية والسياسية وقواته المسلحة يقظة وجاهزة لمواجهة كل الاحتمالات والمؤامرات وسترتد على اصحابها وتعلمنا كثيراً مما مر بنا وببلدان وشعوب هذه الامة واستوعبنا الدروس واخذنا العبر وقادرين على اسقاط المخططات الاستعمارية الصهيونية ولن نتوقف في اي جولة قادمة الا في استعادة وطننا وسواحلنا وجزرنا من اقاصي البحر الاحمر وحتى المحيط الهندي والانتصار للمظلومين في أمتنا.. فلا يعبث معنا المرتزقة ولا الادوات الاقليمية ولا الامريكي والصهيوني فجميعهم هذه المرة في خانة المجرمان ترامب ونتنياهو فالحق بين والباطل بين ولم يعد هناك مشتبهات .. وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

لحج.. جبهة صراع جديدة بين فصائل العدوان

بعد الأحداث المندلعة بين مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتياً ومليشيا الإصلاح الموالية للسعودية في حضرموت والمهرة، تسعى قوات الأولى إلى توسيع نفوذها العسكري في مديرية طور الباحة بمحافظة لحج، ضد القوات المحسوبة على مليشيا الإصلاح.

وبحسب مصادر إعلامية، أصدر قائد ما يسمى بألوية "العمالقة الجنوبية" المرتزق عبد الرحمن المحرمي، المعروف بـ"أبو زرعة"، توجيهات بإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، في خطوة تعكس استعداد الانتقالي لفرض واقع جديد على الأرض.

وتأتي هذه التحركات بعد منح أبو بكر الجبولي، قائد قوات "الإصلاح" في طور الباحة، مهلة للانسحاب باتجاه تعز أو تسليم المحور للقوات "الجنوبية" دون مواجهة، وفق ما أفادت به المصادر.

ويرى مراقبون أن مليشيا الانتقالي تسعى لاستثمار تقدمها في المحافظات الشرقية لتعزيز موقعها في لحج، معتبرين أن التحرك الجديد يندرج ضمن خطة تهدف إلى تقليص نفوذ الإصلاح في المناطق المتبقية تحت سيطرته.

كما يشير خبراء عسكريون إلى أن أي تقدم "الإنتقالي" في هذه المنطقة سيمنح قوات المرتزق لطارق صالح، المدعومة إماراتياً، مساحة أكبر للتحرك نحو مناطق الإصلاح في تعز، ما قد يغير موازين القوى في المناطق الخاضعة للعدوان في المحافظة.

وتعكس هذه التطورات، تصاعد التنافس بين دول العدوان السعودي الإماراتي على المناطق الغنية بالنفط والثروات في المحافظات الجنوبية، وكذلك السيطرة على السواحل والمناطق الاستراتيجية وتطويعها لصالح العدو الصهيوني وحلفائه، بعيدا عن المصلحة الوطنية اليمنية بقبول فاضح من قبل مرتزقة العدوان وفصائله المختلفة.

 

مقالات مشابهة

  • الباشا موسى العدوان… حين يتكلم ضمير الوطن ويسكت تجّار الأوطان
  • لحج.. جبهة صراع جديدة بين فصائل العدوان
  • براهيمي: “مباراتنا ضد الإمارات ستكون صعبة ونحن عازمون على الفوز”
  • براهيمي: “مباراتنا ضد الامارات ستكون صعبة ونحن عازمون على الفوز”
  • الفريق العدوان يكتب : القفز الخاطئ بالمظلة . . !
  • 4 شهداء بغزة خلال 24 ساعة يرفعون حصيلة العدوان لـ70,373
  • جرائم العدوان خلال3,900 يوم
  • قاعدة النصر الإلهي ووعي الأُمَّــة
  • العلامة مفتاح: الأعداء يستعدون لجولة قادمة لإسكات صوتنا ونحن واثقون بنصر الله
  • القادسية يدخل سباق التعاقد مع محمد صلاح