اسمحوا لي قرائي الأعزاء التحدث بالعامية في هذه المقالة.
حقك تفرح وتفرفش وتبعد عن الهموم والتفكير، وبسرعة حقولكم إزاي:
1- اخرج لمكان بتحبه.
2- بلاش ناس محبطة.
3- اتمرن تمرين رياضي محبب ليك.
4- فرح نفسك بطعام مفضل ولو مرة في الشهر، ومش مكلف وممكن تحضره في البيت.
5- اتفرج على حاجة كوميدي مناسبة.
6- العب مع أطفال، هينسوك الهموم كلها ببراءتهم.
7- اقرأ قصص مسلية، وممكن تقرأ ميكي حتى لو انت كبير.
8- بلاش تعيش دور أكبر من تحملك وتشيل الهم بدرى وخليك مفرفش.
9- اعرف دايما إن كل إللي انت فيه مقدر من الله، فارضَ بحياتك واطمح أيضا وفق قدراتك تكن سعيدا.
10- إنت مش لوحدك عندك مشاكل، كل إنسان جواه حاجات مش معروفة لحد، بس كلنا في الآخر زي بعض وبنكمل بعض، فعش فرحا قدر استطاعتك.
أبرزها الوراثة والحالة النفسية.. تعرف على أسباب النحافة الزائدة
مشكلات متلازمة «تكيس» المبايض.. وتأثيرها على الحالة النفسية والاجتماعية
الأبراج وحظك اليوم.. التوقعات المهنية والعاطفية وأسباب سوء الحالة النفسية لبرج الأسد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحالة النفسية الحالة المزاجية اللعب مع الأطفال
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يكشف تفاصيل الحالة الصحية لـ"ترامب"
أعلن البيت الأبيض، في بيانه منذ قليل، بإن الرئيس دونالد ترامب خضع لرنين مغناطيسي على القلب وكان طبيعيا، موضحًا أن صحة ترامب ممتازة ولا دليل على ضيق في الشرايين، وفقًا لقناة العربية.
فيما صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، بأن تهديد سلامة الملاحة في المنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا أمر غير مقبول.
وقال أردوغان، خلال خطاب عقب اجتماع مجلس الوزراء، "يبدو أن الصراع بين روسيا وأوكرانيا يهدد سلامة الملاحة في البحر الأسود، لا يمكننا بأي حال من الأحوال تبرير الهجمات على السفن في منطقتنا الخالصة يوم الجمعة.
وتابع، "نوجه التحذيرات اللازمة لجميع الأطراف بشأن مثل هذه الحالات، نراقب عن كثب تطورات الأسابيع الأخيرة بهدف إنهاء الصراع.
وفي وقت سابق، أعربت وزارة الخارجية التركية عن قلقها إزاء الهجمات على ناقلتي نفط في البحر الأسود، مشيرة إلى أن هذه الأعمال تعرض الأرواح البشرية والملاحة والبيئة للخطر.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، بأن الهجوم على ناقلات النفط في المياه الإقليمية التركية يكشف طبيعة نظام كييف، كما يشكل انتهاكا للسيادة التركية.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟