مسؤول: واحة الأحساء تنتج 120 ألف طن من التمور سنويًا
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
أوضح الدكتور عبداللطيف الخطيب مدير قطاع البحث والابتكار بالمركز الوطني للنخيل، أبرز مزايا واحة الأحساء في إنتاج التمور.
وأضاف الخطيب، عبر حساب إدارة الإرشاد الزراعي بمنصة (إكس)، أن واحة الأحساء تنتج 120 ألف طن من التمور سنويًا موزعة على 20 صنفا من أصناف النخيل.
وأكمل، أن الأحساء تعد بذلك من أكبر الواحات العالمية لإنتاج التمور بأكثر من مليوني نخلة، حيث يبدأ موسم الرطب من نهاية شهر مايو ويمتد إلى نهاية شهر سبتمبر وقد يصل إلى شهر أكتوبر، وفق أصناف التمور المختلفة.
لقاء مع د. عبداللطيف الخطيب - مدير قطاع البحث والابتكار بالمركز الوطني للنخيل والتمور يعطينا من خلاله نبذة مختصرة عن #واحة_الأحساء والتي تعد من أكبر الواحات العالمية لإنتاج #التمور من خلال 2 مليون نخلة تنتج 120 ألف طن من التمور سنويًا موزعة على 20 صنف من أصناف #النخيل… pic.twitter.com/t5DbfFb7Vo
— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) July 9, 2025 التمورأخبار السعوديةواحة الأحساءآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التمور أخبار السعودية واحة الأحساء آخر أخبار السعودية واحة الأحساء
إقرأ أيضاً:
مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء
فتحت أمانة الأحساء أبوابها التقنية والبيئية لوفد من أمانة العاصمة المقدسة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى نقل الخبرات النوعية وتعميم نماذج النجاح في الخدمات البلدية، خاصة في مجالات الرقابة على البنية التحتية، وإدارة النفايات، وسلامة الغذاء، بما يتماشى مع مستهدفات جودة الحياة.
واستعرضت الأمانة أمام الوفد الزائر منظومتها التشغيلية المتقدمة في «مختبر جودة المشاريع»، الذي يمثل صمام أمان لضمان كفاءة التنفيذ في مشاريع البنية التحتية، عبر أقسامه الثلاثة المتخصصة في فحص الخرسانة والأسفلت والتربة.تدوير المخلّفات الإنشائيةواطلع الوفد على الآليات الدقيقة التي تتبعها الأقسام الثلاثة في إجراء اختبارات معيارية صارمة، تخدم مشاريع الأمانة والجهات الحكومية والخدمية الأخرى، لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية وتقليل الهدر الناتج عن عيوب التنفيذ.
أخبار متعلقة أمانة الشرقية: 16 ألف طن من المخلفات شهريًا تتحول إلى مواد بناء بالدمام51 ألف مهمة ميدانية تعزز جهود الإصحاح البيئي في العاصمة المقدسة خلال نوفمبرأمانة العاصمة المقدسة تفعّل خطط الطوارئ ورفع الجاهزيةوانتقل الوفد للوقوف على التجربة الأحسائية الرائدة في «محطة فرز وتدوير المخلّفات الإنشائية»، التي نجحت في تحويل التحدي البيئي إلى فرص اقتصادية، من خلال فرز الأنقاض وإعادة تدويرها لتصبح مواد أولية ذات قيمة سوقية.
وتعرف الزوار على نواتج عملية التدوير التي يتم تحويلها إلى منتجات حيوية، تشمل طبقات ما تحت الأساس للطرق، وصناعة الطابوق المخصص للأرصفة، إضافة إلى مواد إنشائية تستخدم في تجميل الحدائق والمرافق العامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مختبر سلامة الغذاء والبيئةوشملت الجولة زيارة «مختبر سلامة الغذاء والبيئة»، حيث تابع الوفد رحلة العينة الغذائية منذ لحظة دخولها وحتى ظهور النتائج المخبرية، وآليات استخدام التقنيات الحديثة في التشخيص المعملي لضمان خلو الأغذية من الملوثات.
وأبدى وفد العاصمة المقدسة تفاعلاً كبيراً مع معايير الأمان الحيوي المطبقة داخل المختبرات، وكفاءة الكوادر الفنية الوطنية التي تدير عمليات الفحص الدوري للتأكد من مطابقة الأغذية للمواصفات السعودية.
واختتمت الزيارة بتأكيد الجانبين على ضرورة استمرار هذا الحراك التكاملي بين القطاعات البلدية، لتبادل الخبرات وتوحيد الجهود الفنية والرقابية، بما يسهم في تسريع وتيرة الإنجاز وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.