أحمد فهمي يكشف عن البرومو التشويقي لمسلسله الجديد "ابن النادي"
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
كشف الفنان أحمد فهمي عن البرومو التشويقي لمسلسله الجديد "ابن النادي"، المقرر عرضه قريبًا على منصة "شاهد"، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
ونشر "فهمي" البرومو، معلقًا عليه:" مسلسل ابن النادي قريبًا على شاهد".
أبطال وصناع مسلسل "ابن النادي"
ويشارك في بطولة مسلسل "ابن النادي عدد كبير من الفنانين، أبرزهم: أحمد فهمي، آية سماحة، سيد رجب، حاتم صلاح، أحمد عبدالحميد، جلا هشام، وعدد من الوجوه الجديدة منهم، شيرين الديب، وريم رأفت، وتأليف مهاب طارق، وإخراج كريم سعد.
أحداث مسلسل “ابن النادي”
تدور أحداث مسلسل ابن النادي في إطار كوميدي حول المصير الذي يواجهه فريق لكرة القدم وسط منافسة شرسة مع الفرق الكبيرة، ويشارك أحمد عبد الحميد في بطولته مع نجم الكوميديا أحمد فهمي، والمسلسل من تأليف مهاب طارق وإخراج كريم سعد وإنتاج شركة TVision/ طارق الجنايني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منصة شاهد مسلسل ابن النادي أحمد فهمي الفنان أحمد فهمي أحداث مسلسل ابن النادي ابن النادي ابن النادی أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
يارب فرج قريب.. أحمد الشناوي يدعم رمضان صبحي
حرص أحمد الشناوي، حارس مرمى بيراميدز، على دعم زميله رمضان صبحي بعد وقف الأخير إثر قضية المنشطات.
وكتب الشناوي عبر ستوري حسابه على إنستجرام: “يارب فرج قريب”.
وأكد هاني زهران، محامي اللاعب رمضان صبحي، أن أزمة المنشطات أثارت موجة كبيرة من التعاطف من مختلف أطياف الجماهير المصرية، مشيرًا إلى أن اللاعب لا يستحق أن ينهي مسيرته بسبب اتهام يراه غير قائم على أي أدلة حقيقية.
وشدد زهران على أن فريق الدفاع يعمل بكل قوة لحماية اسم اللاعب ومسيرته، مؤكدًا أن رمضان لم يتعاطَ أي مواد محظورة وفق ما يثبت من المستندات والمعطيات القانونية.
العقوبة غير متناسبة مع الوقائعوأوضح المحامي أن العقوبة الصادرة بحق اللاعب لا تتناسب مع ما قدمه فريق الدفاع من معلومات وقرائن، معتبرًا أن هناك قصورًا واضحًا يجب إعادة النظر فيه. وأشار إلى أنهم يواصلون العمل من أجل تخفيف العقوبة أو إلغائها بالكامل، اعتمادًا على الأدلة التي تثبت براءة اللاعب من التهمة المنسوبة إليه.
خطوات تصعيدية محتملةوكشف زهران، أنه في حال رفض الطعن أمام المحكمة الفيدرالية، فإن الفريق القانوني سيتجه إلى خطوات تصعيدية أخرى، من بينها اللجوء إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. وأوضح أن هناك سوابق قانونية مشابهة تم قبولها في تلك المحكمة، ما يجعل هذا الخيار مطروحًا بقوة إذا لم يتم إنصاف اللاعب في المراحل الحالية.