توتر بين هانكو والنصر بعد تجاهله في المعسكر
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الثلاثاء، عن آخر التطورات في مفاوضات نادي النصر مع المدافع السلوفاكي ديفيد هانكو، والتي شهدت توترًا ملحوظًا عقب تجاهل اللاعب خلال تواجده في معسكر الفريق.
ووفقًا للصحفي مارتين كرابيندام، فإن هانكو غاضب جدًا من تعامل النصر معه، حيث أنهى عقد إيجار شقته في هولندا وقام بإخلائها استعدادًا للانتقال، لكنه لم يجد أي استقبال أو ترحيب عند وصوله إلى فندق المعسكر.
وفي وقت سابق، أكدت مصادر مطلعة انسحاب النادي العاصمي رسميًا من صفقة التعاقد مع اللاعب، بعد مفاوضات دامت لعدة أسابيع مع نادي فينورد روتردام الهولندي.
وكان هانكو لفت الأنظار بأدائه المميز في الدوري الهولندي، حيث شارك في 92 مباراة مع فينورد تحت قيادة المدرب أرني سلوت، سجل خلالها 11 هدفًا وصنع 7 أخرى.
اقرأ أيضاً
النصر ينسحب من صفقة ديفيد هانكو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر صفقة هانكو مدافع هانكو
إقرأ أيضاً:
توتر بين فنزويلا والولايات المتحدة بعد احتجاز أكبر ناقلة نفط على الإطلاق
اتهمت الحكومة الفنزويلية، الولايات المتحدة بـ"السرقة السافرة" بعد أن احتجزت ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة السواحل الفنزويلية، مؤكدة أن هذا الإجراء ينتهك سيادة البلاد وكرامتها الوطنية وحقوقها في مواردها الطبيعية.
وأوضحت الحكومة الفنزويليةفي بيان رسمي، أنها ستتخذ جميع الخطوات اللازمة للدفاع عن مصالحها، وأنها ستقوم برفع احتجاج رسمي أمام الهيئات الدولية، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك لمواجهة ما وصفته بـ"الاعتداء الأمريكي" على أراضيها ومصادرها النفطية.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال اجتماع مائدة مستديرة في البيت الأبيض، يوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة استولت على ناقلة نفط ضخمة قبالة سواحل فنزويلا، واصفًا إياها بأنها "الأكبر على الإطلاق".
وأضاف ترامب: "هناك أمور أخرى تجري، سترونها لاحقًا"، في تلميح إلى خطوات مستقبلية لم يوضح تفاصيلها.
ويأتي هذا التصعيد في ظل توتر متزايد بين فنزويلا والولايات المتحدة، في وقت تعاني فيه فنزويلا من عقوبات اقتصادية وسياسية مشددة، بينما تؤكد واشنطن أنها تستهدف الأصول التي تُستخدم لدعم الأنشطة غير القانونية وفق تصنيفها.
وتعكس هذه التطورات تصاعد التوتر بين البلدين، مع توقع استمرار المناوشات الدبلوماسية والقانونية حول هذا الملف، الذي قد يكون له تداعيات كبيرة على سوق النفط الإقليمي والدولي.